محرقة الأزهار
تتجاذبني أيادي التيار
لا أدري أين البر
وإلى أين الإستقرار
تنزِفُ كهوفُ وجهي
الخَمر َمرار
وتضيع في عباءات
ذلك التيار
تغتالني المياه
وتمزقني تارة إلى اليمين
وتارةً إلى الشمال
وتحاول الإنتصار
وكأنني زهرةٌ
في إنائين...!!!
مِن حزنها وحيرتها
تحاول الفرار...!!!
أيعقل أن تسكن زهرةً
قلب إنائين ...؟!!
ولماذا تحرقني أمواج الإختيار
وتعذبني
وتتركني ليلٌ بلا نهار...؟!!
تتجاذبني أيادي التيار
لا أدري أين البر
وإلى أين الإستقرار
تنزِفُ كهوفُ وجهي
الخَمر َمرار
وتضيع في عباءات
ذلك التيار
تغتالني المياه
وتمزقني تارة إلى اليمين
وتارةً إلى الشمال
وتحاول الإنتصار
وكأنني زهرةٌ
في إنائين...!!!
مِن حزنها وحيرتها
تحاول الفرار...!!!
أيعقل أن تسكن زهرةً
قلب إنائين ...؟!!
ولماذا تحرقني أمواج الإختيار
وتعذبني
وتتركني ليلٌ بلا نهار...؟!!