الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

احلى خبر مهداه الى الغالية ( ع . ب _ فاس ) بقلم:ابراهيم خليل ابراهيم

تاريخ النشر : 2007-04-24
كانت تجمع بين الشاعر الكبير نزار قباني و المطرب الفنان العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ صداقه حميمة وقد غني العندليب من اشعار الشاعر الكبير قصيدة ( رساله من تحت الماء ) و قصيدة ( قارئة الفنجان ) و قد لحنهما الموسيقار الكبير محمد الموجي ، و قد قرا عبد الحليم حافظ احد دواوين الشاعر الكبير نزار قباني فاعجب بقصيدة بعنوان ( احلي خبر ) و كان في خطته كلمات هذة الأغنيه و تقديمها لعشاق فنه ولكن القدر لم يمهله ، وقد اوردت ذلك فى كتابى

( العندليب لايغيب )

و تقول كلمات هذه القصيدة :

احبك جدا

كما لااحبك يوم بشر

الم تقرايها بخط يدي

فوق سورالقمر

وفوق كراسي الحديقه

فوق جذوع الشجر

فوق السنابل

فوق الجداول

فوق الثمر

وفوق الكواكب

تمسح عنها غبار السفر

حفرت ..احبك

فوق عقيق السحر

حفرت حدود السماء

حفرت القدر

الم تبصريها علي ورقات الزهر

علي الجسر و النهر و المنحدر

علي صدفات البحار

علي قطرات المطر

الم تلمحيها علي كل غصن

وكل حصاة و كل حجر

كتب علي دفتر الشمس

احلي خبر

احبك جدا

فليتك كنت قرات الخبر
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف