
في لحظة كنت بها بين الموت والحياة ،، وليلة رأيت بها الموت ،، وفي ذكرى هذه اللحظة ،، كتبت :
ـــــــــــــــــــ
،، أنا ابن الموت ،،
ــــــــــــــــــ
تمتصني الطريق
وغيوم الليل تائهة بين عيني
والنور المنطفئ في صمت المكان
لا من صراخ
لا من بكاء
حتى الليل في ليلتي قد نام
وأنا أمضي والخطوة بعشرة أعوام
والعقد الثالث يغطيني
عددت سبعه وعشرون عاما في لحظة
علمتني كيف يكون الصمت
لحظة موت
رأيته
دنا مني ودنوت منه
تعانقنا
كان لطيفا ناعما مبتسما
ضمني بحنان أم وجدة وعمة
ضمني بحنان كل النساء
لا أحتاج لقبلات
ولا لجسد مغروس بالآهات
حافة الانشطار
انقسمت بين الحياة والذكرى
الموت وعالم أجهله
يميني يشدني لأنهض
أخرج الموت من جسدي
ويساري يدفعني للموت
اهرب من واقع الحياة الميتة
أغمضت عيناي
تركته ،، افعل ما تشاء
ليس لي قوة أمامك
دمعة محروقة بأسى الأيام
نظرات بعيون مغمضة
انتظار
سبعة وعشرون عاما في لحظة
وعدت
تركني في تلك الليلة الموت
فهبت رياح لم يراها غيري
لم يتنفسها غيري
فرح البقاء ودمع التجربة
وانكسار القلب برجفات اللحظات
تناسيت أني كنت إنسانا
أغربت من كياني شمس العشق
وهاجر لوطن الغرباء الدفء
لحظة ما بعد الموت
جسدي لا يحملني
مر عام من الصمت
والليلة ذكرى الموت
وها أنا
أعيد بناء البيت
وسؤال لا زال يسألني
لم عدت
لم فرَّ من أمامي الموت
أم أنا من فررت
فيا عام الصمت
بعد سبعة وعشرون عاماً من الموت
وبكلمة الموت
الليلة من جديد ولدت
أنا ابن الموت
ـــــــــــــــــــ
،، أنا ابن الموت ،،
ــــــــــــــــــ
تمتصني الطريق
وغيوم الليل تائهة بين عيني
والنور المنطفئ في صمت المكان
لا من صراخ
لا من بكاء
حتى الليل في ليلتي قد نام
وأنا أمضي والخطوة بعشرة أعوام
والعقد الثالث يغطيني
عددت سبعه وعشرون عاما في لحظة
علمتني كيف يكون الصمت
لحظة موت
رأيته
دنا مني ودنوت منه
تعانقنا
كان لطيفا ناعما مبتسما
ضمني بحنان أم وجدة وعمة
ضمني بحنان كل النساء
لا أحتاج لقبلات
ولا لجسد مغروس بالآهات
حافة الانشطار
انقسمت بين الحياة والذكرى
الموت وعالم أجهله
يميني يشدني لأنهض
أخرج الموت من جسدي
ويساري يدفعني للموت
اهرب من واقع الحياة الميتة
أغمضت عيناي
تركته ،، افعل ما تشاء
ليس لي قوة أمامك
دمعة محروقة بأسى الأيام
نظرات بعيون مغمضة
انتظار
سبعة وعشرون عاما في لحظة
وعدت
تركني في تلك الليلة الموت
فهبت رياح لم يراها غيري
لم يتنفسها غيري
فرح البقاء ودمع التجربة
وانكسار القلب برجفات اللحظات
تناسيت أني كنت إنسانا
أغربت من كياني شمس العشق
وهاجر لوطن الغرباء الدفء
لحظة ما بعد الموت
جسدي لا يحملني
مر عام من الصمت
والليلة ذكرى الموت
وها أنا
أعيد بناء البيت
وسؤال لا زال يسألني
لم عدت
لم فرَّ من أمامي الموت
أم أنا من فررت
فيا عام الصمت
بعد سبعة وعشرون عاماً من الموت
وبكلمة الموت
الليلة من جديد ولدت
أنا ابن الموت