الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

لاتهرم في الظل..بقلم *النسمة المغربية* امل

تاريخ النشر : 2007-04-22
هيا اخرج

ياشبح الهوس الاخير

لاتهرم في الظل

عري وجهك القاني المرير

انى اريدك كوكب

تجلو اوابد رعشتي

واخاف منك

اخاف من جسدي

على جسدي اخاف

من وارث المنفى

وخاصرة المطاف

واخاف..تمحوني الوصايا

واخاف..ارحل في الشظايا

واخاف..يعصرني الطواف

غوتنى سهرة الديدان

بين عناصر الاشياء

والبعث الدي لاينتهي

كانت عيون الحفر ادغالا

باعماقي تصيح

تحكى لصمت الطين زلة سائل

ينحل في الماء وينطوي

شبحا

يسافر في مدى الدمع الحزين

ربي متى سفن المغارات ابحرت

ومتى سترسو...

اين....

في أي مرفا يرسو القلب الجريح

اصغى الى وتر الهبوط

وليس لى من لحنه الازلي

سوى شبر من الكلمات

تاوى فطرتي

تاريخ ما احرقت من عمري

صدى شبحي

مرارات الطريق

شبر يلبد رحلتي الطفحى

بعصيان الحواس

ورعشة القلب الغريق

واظل في سفري الغويط

انوء بحملي

ولغز المبهمات

واظل احفر عتمة الارض الكفات

سيزيف...

ياسيزيف...

ها ظهري يقوس في اناة...

*النسمة المغربية* امل

[email protected]
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف