الأخبار
الاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوعنعيم قاسم: لن نكون جزءاً من شرعنة الاحتلال في لبنان ولن نقبل بالتطبيعفتوح: تهجير عشرات العائلات من عرب المليحات امتداد مباشر لسياسة التطهير العرقي والتهجيرالنيابة والشرطة تباشر إجراءاتهما القانونية في واقعة مقتل شابة في مدينة يطا
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

قصائد لم تـنـتهي "أرثي أولادي " بقلم: أبو أسامه طقاطقة

تاريخ النشر : 2007-04-21
قصائد لم تـنـتهي
الدمعة في الأحداق مقفل عليها

والقلب تمزق عند رثاء أولادي 000

كانوا خمسة يغردون كالعصافير

خمسة يطرب على صوتهم الحادي 000

ثلاث فتية كانوا وفتاتين

ثمرة سنيني هم وكل الحصادي 000

ثلاث فتية كالنجوم تلألأوا

يذكروني بالشباب وبأيام أمجادي 000

وفتاتين لا الشمس والقمر مثلهن

عيناي الإثنتين وبحياتهن أنادي 000

والخمسة يهواهم كل من يراهم

والقلوب تطهر قبل لمسهم والأيادي000

هم عينيَ وقلبي هم ورئتي َ

أصبحوا في حياتي زادي وزوادي000

كانت شوارعنا من تحتهم تزهو

وترقص عيناي حين تراهم وفؤادي 000

نورهم الشمس كانت تغار منه

يطرد الظلام من قلبي والسوادي 000

ولهم ضحكت أه أه ما أجملها

يرد عليهم البلبل أنتم أسيادي 000

وحديثهم فيه من الأدب والعزة

وفيه الكبرياء ورثوه عن بلادي000

وصمتهم عفة وحًسْن وإعجاز

ما عرف مثله أحد من العبادي 000

ووقفتهم وقفة نخوة وإعتزاز ٍ

كنت بهم كبيت عَمَق الأوتادي 000

أهل الحضر من علمهم تعلموا

وفي ديارهم تفاخر أهل البوادي000

وأمهم كالزيتونة تنظر لأغصانها

تقول لأجلكم كان خلقي وإيجادي000

أمهم أعطتهم الجمال طاهر ٌ

كالمسك كالعنبر ما أفسده الفسادي000

تناديهم بصوت كخرير الماء

لا مثله من المحيط إلى بغدادي000

_____________

( هنا يتوقف القلم ) لم تنتهي

==============


قريبا جدا ، انتظروا اطول قصيدة على دنيا الوطن

بعنوان ( أتركيني ) على اجزاء

في سلسلة ( قصائد لم تنتهي )

[email protected]

الحكواتي
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف