الأخبار
الاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوعنعيم قاسم: لن نكون جزءاً من شرعنة الاحتلال في لبنان ولن نقبل بالتطبيعفتوح: تهجير عشرات العائلات من عرب المليحات امتداد مباشر لسياسة التطهير العرقي والتهجيرالنيابة والشرطة تباشر إجراءاتهما القانونية في واقعة مقتل شابة في مدينة يطا
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

شاعران من دنيا الوطن في ربيع الشعراء

تاريخ النشر : 2007-04-21
شاعران من دنيا الوطن في ربيع الشعراء
شاعران من دنيا الوطن في ربيع الشعراء

بقلم - صلاح مصطفي عزوز

يلتقي جمهور الشعر في تمام الساعة السابعة مساء يومي 28 و 29 من شهر أبريل الجاري مع كبار شعراء مصر الذين سيشدون بقصائدهم ضمن فعاليات مهرجان ربيع الشعراء الذي تنظمه لجنة الشعر بالمجلس الأعلى للثقافة .

وسوف يشارك في هذا المهرجان شاعران كبيران من دنيا الوطن هما عزت الطيري والسمّاح عبد الله

سيقرأ عزت الطيرى نماذج من قصائده التي يضمها ديواناه الذين سيصدران هذا الأسبوع وهما بعنوان

( سيدة التفاح ) و( سوسنة الخمسين )

أما الشاعر السمّاح عبد الله فسوف يقرأ قصائد من أحدث إصداراته ديوانه ( ثلاثاءات عابر سبيل ) .

جدير بالذكر أن الشاعر عزت الطيرى قد حصل مؤخرا على جائزة دار النعمان اللبنانية هذا الشهر ، وكان الشاعر السمّاح عبد الله قد حصل على جائزة الدولة التشجيعية في الشعر منذ عامين .
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف