الأخبار
الاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوعنعيم قاسم: لن نكون جزءاً من شرعنة الاحتلال في لبنان ولن نقبل بالتطبيعفتوح: تهجير عشرات العائلات من عرب المليحات امتداد مباشر لسياسة التطهير العرقي والتهجيرالنيابة والشرطة تباشر إجراءاتهما القانونية في واقعة مقتل شابة في مدينة يطا
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

لم أدري أن الروح فتية قبل الأن !! بقلم:راسبوتين بن صابر

تاريخ النشر : 2007-04-21
لم أدري أن الروح فتية قبل الأن !! بقلم:راسبوتين بن صابر
خطفت الوقت بسرعة ..لأضع لكم هذه المقطوع التي لمعت بخيالي بعد رؤية أصالة وراية وهبا جلسن حول سرير جدتهن..وهن بنتي وبنت أخي وبنت أخ أخر.في المستشفى..لن يكون تواصلي طبيعي.

لم أدري أن الروح فتية قبل الأن

لم أدري أن الجسد الهَش يحوي في داخله وجدان

ولم أدري أني كنت غبيّ !

لكني أدركت بأني كما الإنسان.

راقدة زنبقة الفجر وهادئة مثل الليل الصيفي

فلا أغصان تحركها

وأطراف مرتخية فوق سرير الحلم ..

والبسمة فيها الروح ويا سبحان..

هيب فجر الورد الزاهر والعبق العاصف

وثلاثة فتيات كالربع الأول من نيسان

كأن الفجر الراخي اطرافه قد باح لهن سر الصبح

وسر الحلم والبسمة تعكس أقواسا غامضة الألوان

يا هنّ حفيدة النور ... والبرق الأمل..

هنّ علامات المد والنهار ..

وهنّ صمام الأمان...


مع تمنياتي للجميع بدوام الصحة والعافية..والسلام.

أخوكم بن صابر.
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف