رآيتها من بعيد
أحدق فيها
القى اليها
تتمايل
تغنى
راكضة فى حقول الصبى
صوتة دبابيس
بين الشريان
أنحدرت من جحر الأنوثه
تقترب لا تبالى بهمسى
افتش تحت وردات قميصه
الملون
وتنورته السوداء
صاخبااا
اللهو بكأسى
اعد اللحظات
روح تلك الفتاة
يهب على نفسى
فى فمها "علكه
تغير المعانى فى رسمى
نظرة با رحه
انحدرت من شلل
النفس
ريحانة جريحه الرذاذ
فى غرة الوادى
تحمل نزفى
يداعب شعرها النسيم
يتسلل مع فجوات الدخان
الكستنائى
ذابت فى غضه التجاعيد
تتساقط الينابيع قبل لمسى
تثقب القلب
تقسم الزهرة نفسها
فى لهو الجسد
اقواسه من وراء الجبال
القوام يتفجر قبل اللمس
تنتفض عروقى
رغبة لا تستقر
رغبة فى استعادة الحليب الشحيح
راكبا سرير التشهى
فى يدى فأسى
اتذكرين
عندما ارتقينا خلف تله الرمل
عندما اخذنا نعدد الحسنات
فى أجسادنا
لحظات الطفوله تعانقنا
لا أنسى وسوسى وهجسى
تلامس الا جساد يغير
المشهد الجبلى
الحبات يا نعة
تتعمق الفكرة فى رأسى
رأيت افلاجا كثيرة
تصب الماء
فى الصبح والأمس
تعبر السحاب
تجوب الأرض
لم ترتوى
تتغير الملامح
فى جسمى
تتساقط كلمات الحرارة والرطوبه
من قاموس الأبدان
انساب لبث الحياة اتتذكرين الزمان
ام رضيتى
ان تكونى عمياء
وانا رضيت ان اكون اعمى
ينتابنى شعور
اخذت ابريقى
وذهب الى حافه النهر
حتى اطهره من روث بأسى
أحدق فيها
القى اليها
تتمايل
تغنى
راكضة فى حقول الصبى
صوتة دبابيس
بين الشريان
أنحدرت من جحر الأنوثه
تقترب لا تبالى بهمسى
افتش تحت وردات قميصه
الملون
وتنورته السوداء
صاخبااا
اللهو بكأسى
اعد اللحظات
روح تلك الفتاة
يهب على نفسى
فى فمها "علكه
تغير المعانى فى رسمى
نظرة با رحه
انحدرت من شلل
النفس
ريحانة جريحه الرذاذ
فى غرة الوادى
تحمل نزفى
يداعب شعرها النسيم
يتسلل مع فجوات الدخان
الكستنائى
ذابت فى غضه التجاعيد
تتساقط الينابيع قبل لمسى
تثقب القلب
تقسم الزهرة نفسها
فى لهو الجسد
اقواسه من وراء الجبال
القوام يتفجر قبل اللمس
تنتفض عروقى
رغبة لا تستقر
رغبة فى استعادة الحليب الشحيح
راكبا سرير التشهى
فى يدى فأسى
اتذكرين
عندما ارتقينا خلف تله الرمل
عندما اخذنا نعدد الحسنات
فى أجسادنا
لحظات الطفوله تعانقنا
لا أنسى وسوسى وهجسى
تلامس الا جساد يغير
المشهد الجبلى
الحبات يا نعة
تتعمق الفكرة فى رأسى
رأيت افلاجا كثيرة
تصب الماء
فى الصبح والأمس
تعبر السحاب
تجوب الأرض
لم ترتوى
تتغير الملامح
فى جسمى
تتساقط كلمات الحرارة والرطوبه
من قاموس الأبدان
انساب لبث الحياة اتتذكرين الزمان
ام رضيتى
ان تكونى عمياء
وانا رضيت ان اكون اعمى
ينتابنى شعور
اخذت ابريقى
وذهب الى حافه النهر
حتى اطهره من روث بأسى