الأخبار
الاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوعنعيم قاسم: لن نكون جزءاً من شرعنة الاحتلال في لبنان ولن نقبل بالتطبيعفتوح: تهجير عشرات العائلات من عرب المليحات امتداد مباشر لسياسة التطهير العرقي والتهجيرالنيابة والشرطة تباشر إجراءاتهما القانونية في واقعة مقتل شابة في مدينة يطا
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الرحيل للحب بقلم:مارجيت

تاريخ النشر : 2007-04-21
الرحيل للحب


مارجيت


تداعت الذكريات

حملتني كسحابه شرقيه

أثقلتها المشاعر

تطوف أرجاء المكان

في هذا الركن تمطر

وهنا توعد بالمطر

والصبح يداهمنا

كفرق حرس

تضبط البقايا

وتطيل النظر

على الاريكه

بجوار النافذة

تقبع بطاقات

وبعض صور

وعلى السرير

رسائل تمددت

عليها كلمات تناثرت

وتمايلت ورقصت بدلع

لا تسلني حبيبي

طوعا سأعترف

ليلا تسللت اطرد النوم

ترافقني ذكرى لعام

بعد أيام به سنحتفل

تفقدت أزياء تنكر

لبسناها لعام قبله ارتحل

فنمنع عاصفة هائجة

بحبنا أن ترتطم

كدت مع زائرتي

تمنعني من السفر

همست لي حبيبتي اقتربي

طوقتني ذراعيك

وعلى صدرك أسندت

راسي حيث التقى الحب

والرغبة بالسفر

تسمعني دقات قلبك

المنتشية انشدوه توقظ ا

الرحيل إليك

بسرعة ودعت أحزانا

كغيمه تلاشت بعد

أن أفرغت المطر

ودفنت جسدي فيك

فقد وعدتني زائرتي

بأنها بي لن تشي

لعلمها إياك آني

للحب سأرتحل
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف