انكسارات باحـث عــــــ الحـب ــــــن بقلم / أمـــ غريـب ــــر
فى تلك الليله وقبل ان يطأ النعاس عينى
استرجعت قطار الذكريات واستذكرت حالى
حينما كان يلهث القلب وراء الحب بحثا
وكنت كلما فات يوم دون ان القاه أتعجل الوقت
حتى يأتينى الحب من كل اتجاه
وأصبح بين معشر العشاق فارسا امتطى قلب حبيبته
لابسا درع الشوق وبحد الوفاء احمى حبى
وحينما اتى اذا بى ودون ان اشعر القى بكل ما املك بحياتى من شعور
وفكر فى قاربه دون علمى بأن ببحر الحياه موج أعلى من احلامى
واذا بهذا القارب يتحطم وتتفصد الواحه على صخره الواقع
تلك الصخره الصماء التى لم احسب حسابها .....
وماتت احلامى الورديه قبل ان اصل بها الى الجانب الاخر من الشاطئ
حيث الامان
لذا عاهدت نفسى ان اسير مع الحب حسب ركائزه
التى يحويها جسدى فما خلق القلب والعقل هباءا وانما
لينبض القلب بالأحساس ويزن العقل هذا الاحساس
ويحسب ما قد يواجهه من صعاب قد تحول بين اكتمال الصوره
التى صورها لى الحب وحلمه فلا ينتهى بيا المطاف كالعاده
بقلب مكسور وفكر مشلول وجرح ينزف
لم أتب وعاودت الكره فأحببت وحينها كنت أختلس النظر داخل
مرآة الحب تلك المرآه التى تنعدم بها الرؤيه تلك المرآه الفاقده لكل الحواس البشريه
فبها يظهر ما يسوله لى خيالى وليس ما يجب ان اراه
وحين استفقت من حلمى كانت بدايه نهايتى لعدم وعيى بما كنت فيه فمات الحب
بقلبى مرة اخرى
اما فى هذه المره تملكنى الحب وتملكتنى سيدة حبى
ولكن دون ان تعلم بأنى بشر أملك من افكارى ومعتقداتى وافكارى
ولى من المحاسن والمساوئ مثلى كمثل اى بشر خلقه المولى
لكنها لم تقنع بذلك فأرادت ان تعيد حياكتى حتى اتناسب معها
وكيف ذلك وان قد قبلتها كما هى بكل ما حوى قالبك من سلوك بشرى وارتضيتك على هذا
ولكن لكى ان تعلمى سيدى ما انا بردائك الذى صنعتيه كما يحلو لك فما انا الا
بشر فهل تقبلينى على ذلك؟؟؟؟؟!!!!
فما قبلت وأستنزفت من مشاعرى الكثير قبل ان ترحل ..... ورحلت.....
ولكنى لم اعلن العصيان على الحب فعاودت الكره مره اخرى
ولكن بعد ان اطمئن قلبى لها بشواهد عقلانيه اثبتتها سياسه الموقف
هنا احببتـــــــــــــها بــكـــل ما تحـــتويـــه الكلمه من احساس
عجز عن وصفه صفوة المفسرين بهذا المجال
واستمتعت معها بذات الحب بروحه وليس بجسده الفانى
ولكن دون ان اعلم بأنى لازلت على الارض ولم اسافر الى الجنه بعد
فكانت الحياه المليئه بالأحداث تتراكم من حولى وتطالبنى
بالايجابيه والحذر معا حتى اواجه تلك الأحداث ولم اكن
احسب حساب هذا فكانت
نهايه حلم آخـــــــــــــــــــر
ولكن بعد عصارة هذه التجارب استفتيت العقل فأفتانى مجتمعا مع القلب
وأعلنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا سويا
سيستقيم العقل على تقلبات القلب وأن يحاولا ان يحسنا الاختيار
وأما عن سوء الاختيار فهو شئ وارد فما انا بملاك
وما اوتيت من العلم الا القليل ولا اعلم من الغيب شيئا
والاستنتاجات نتائج قابله للشك فما املك الآن الا ان ادعو
الله أن أجد من تبحث عنى كما ابحث عنها
فى تلك الليله وقبل ان يطأ النعاس عينى
استرجعت قطار الذكريات واستذكرت حالى
حينما كان يلهث القلب وراء الحب بحثا
وكنت كلما فات يوم دون ان القاه أتعجل الوقت
حتى يأتينى الحب من كل اتجاه
وأصبح بين معشر العشاق فارسا امتطى قلب حبيبته
لابسا درع الشوق وبحد الوفاء احمى حبى
وحينما اتى اذا بى ودون ان اشعر القى بكل ما املك بحياتى من شعور
وفكر فى قاربه دون علمى بأن ببحر الحياه موج أعلى من احلامى
واذا بهذا القارب يتحطم وتتفصد الواحه على صخره الواقع
تلك الصخره الصماء التى لم احسب حسابها .....
وماتت احلامى الورديه قبل ان اصل بها الى الجانب الاخر من الشاطئ
حيث الامان
لذا عاهدت نفسى ان اسير مع الحب حسب ركائزه
التى يحويها جسدى فما خلق القلب والعقل هباءا وانما
لينبض القلب بالأحساس ويزن العقل هذا الاحساس
ويحسب ما قد يواجهه من صعاب قد تحول بين اكتمال الصوره
التى صورها لى الحب وحلمه فلا ينتهى بيا المطاف كالعاده
بقلب مكسور وفكر مشلول وجرح ينزف
لم أتب وعاودت الكره فأحببت وحينها كنت أختلس النظر داخل
مرآة الحب تلك المرآه التى تنعدم بها الرؤيه تلك المرآه الفاقده لكل الحواس البشريه
فبها يظهر ما يسوله لى خيالى وليس ما يجب ان اراه
وحين استفقت من حلمى كانت بدايه نهايتى لعدم وعيى بما كنت فيه فمات الحب
بقلبى مرة اخرى
اما فى هذه المره تملكنى الحب وتملكتنى سيدة حبى
ولكن دون ان تعلم بأنى بشر أملك من افكارى ومعتقداتى وافكارى
ولى من المحاسن والمساوئ مثلى كمثل اى بشر خلقه المولى
لكنها لم تقنع بذلك فأرادت ان تعيد حياكتى حتى اتناسب معها
وكيف ذلك وان قد قبلتها كما هى بكل ما حوى قالبك من سلوك بشرى وارتضيتك على هذا
ولكن لكى ان تعلمى سيدى ما انا بردائك الذى صنعتيه كما يحلو لك فما انا الا
بشر فهل تقبلينى على ذلك؟؟؟؟؟!!!!
فما قبلت وأستنزفت من مشاعرى الكثير قبل ان ترحل ..... ورحلت.....
ولكنى لم اعلن العصيان على الحب فعاودت الكره مره اخرى
ولكن بعد ان اطمئن قلبى لها بشواهد عقلانيه اثبتتها سياسه الموقف
هنا احببتـــــــــــــها بــكـــل ما تحـــتويـــه الكلمه من احساس
عجز عن وصفه صفوة المفسرين بهذا المجال
واستمتعت معها بذات الحب بروحه وليس بجسده الفانى
ولكن دون ان اعلم بأنى لازلت على الارض ولم اسافر الى الجنه بعد
فكانت الحياه المليئه بالأحداث تتراكم من حولى وتطالبنى
بالايجابيه والحذر معا حتى اواجه تلك الأحداث ولم اكن
احسب حساب هذا فكانت
نهايه حلم آخـــــــــــــــــــر
ولكن بعد عصارة هذه التجارب استفتيت العقل فأفتانى مجتمعا مع القلب
وأعلنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا سويا
سيستقيم العقل على تقلبات القلب وأن يحاولا ان يحسنا الاختيار
وأما عن سوء الاختيار فهو شئ وارد فما انا بملاك
وما اوتيت من العلم الا القليل ولا اعلم من الغيب شيئا
والاستنتاجات نتائج قابله للشك فما املك الآن الا ان ادعو
الله أن أجد من تبحث عنى كما ابحث عنها