مشيت في درب الهوى..
أبحث عن شظايا الحروف..
عبرت طريق الدجى..
أستعطف بقايا الظروف..
سبحت في فضاء الكلمات..
غصت في يم العبارات..
رقصت مع لحن الأشجان..
همت مع شذى الأحزان..
بكيت بكاء الصبايا..
دمعت دمع المرايا..
جرحني زماني ولم..
يبالي لجرحي وما بي قد لم..
مرت دوامته فسلبت براءتي..
هبت عاصفته فجرفت كبريائي..
اشتعلت لهيب نيرانه جحيما..
فأطفأت سراج عقلي..
تعالت أمواج شطآنه ندما..
فكسرت قوقعة قلبي..
بكت السماء لبكائي..
فأنزلت مطرا دافئة زخاته..
حزنت الأرض لشقائي..
ففجرت بركانا ملتهبة أحجاره..
أتوسل رب هذا الكون..
أن يهبني صبرا وكثيرا من العون..
يهديني حظا من أي مكان..
يمنحني إيمانا لكل الأزمان..
أبحث عن شظايا الحروف..
عبرت طريق الدجى..
أستعطف بقايا الظروف..
سبحت في فضاء الكلمات..
غصت في يم العبارات..
رقصت مع لحن الأشجان..
همت مع شذى الأحزان..
بكيت بكاء الصبايا..
دمعت دمع المرايا..
جرحني زماني ولم..
يبالي لجرحي وما بي قد لم..
مرت دوامته فسلبت براءتي..
هبت عاصفته فجرفت كبريائي..
اشتعلت لهيب نيرانه جحيما..
فأطفأت سراج عقلي..
تعالت أمواج شطآنه ندما..
فكسرت قوقعة قلبي..
بكت السماء لبكائي..
فأنزلت مطرا دافئة زخاته..
حزنت الأرض لشقائي..
ففجرت بركانا ملتهبة أحجاره..
أتوسل رب هذا الكون..
أن يهبني صبرا وكثيرا من العون..
يهديني حظا من أي مكان..
يمنحني إيمانا لكل الأزمان..