أبسط الشعر
أو
عندما يعجز اللسان من النطق
يملئه المرح , يسوده شعور بإحباط ينكسر بظلال أشلاء مدينته المتعرية تتموج تحت أسطر الكلام
تتمرد بأسلوب مبهرج , تتحدى منطق القوى بأسلوب يسخر لربما تعيد بهجة الأمس غدا
فالحنين يمتزج من يداه لتقترب السماوات المتناحرة لترسم أفق تعيد الحكاية خرافة
تترك بصمات يديه المتناثرة بأشلاء يلتقطها عبور أخر فالأسطورة لا تمتزج إلا مع انهمار الكلام المتلألئ بظلال يتراقص بنغمات حزن " أبجدية اللغة لا تكتب إلا و الصمت حكاية "
يتمنطق الحرف بعبور ليرسم ظلا ينسجم مع الأفق المتلاشي لينهمر في خرافة تنصهر مع " الأنا " المتربصة تحت قبب السماوات المتمردة
فالحنين كل الحكاية
تتكرر المعاني , بعدد الطيف تتشعب بحركة لولبية تتماه مع الصورة المرافقة لذهنه تعيد ما قد لمسه قبل قليل
فحضوره كحضور صوته الأجش
لربما يحالفه الحظ قليل أو كثير
سوى للعيون تتمرد من سطوة اللغة لتعيد الكرة تلو المرة
فالحكاية لا تتمنطق إلا بمأسسة غير قابل للتمأسس
ما بين الأسطورة و الخرافة حكاية
أو
عندما يعجز اللسان من النطق
يملئه المرح , يسوده شعور بإحباط ينكسر بظلال أشلاء مدينته المتعرية تتموج تحت أسطر الكلام
تتمرد بأسلوب مبهرج , تتحدى منطق القوى بأسلوب يسخر لربما تعيد بهجة الأمس غدا
فالحنين يمتزج من يداه لتقترب السماوات المتناحرة لترسم أفق تعيد الحكاية خرافة
تترك بصمات يديه المتناثرة بأشلاء يلتقطها عبور أخر فالأسطورة لا تمتزج إلا مع انهمار الكلام المتلألئ بظلال يتراقص بنغمات حزن " أبجدية اللغة لا تكتب إلا و الصمت حكاية "
يتمنطق الحرف بعبور ليرسم ظلا ينسجم مع الأفق المتلاشي لينهمر في خرافة تنصهر مع " الأنا " المتربصة تحت قبب السماوات المتمردة
فالحنين كل الحكاية
تتكرر المعاني , بعدد الطيف تتشعب بحركة لولبية تتماه مع الصورة المرافقة لذهنه تعيد ما قد لمسه قبل قليل
فحضوره كحضور صوته الأجش
لربما يحالفه الحظ قليل أو كثير
سوى للعيون تتمرد من سطوة اللغة لتعيد الكرة تلو المرة
فالحكاية لا تتمنطق إلا بمأسسة غير قابل للتمأسس
ما بين الأسطورة و الخرافة حكاية