ما أشقى أن تصبحَ رجلا يسكن في فوهة بركان ..
أن تصبح لحنا مطوياً في أقدم أوراق النسيان ..
أن تذكر من لا يذكرهم في تربتهم إلا الديدان ..
أن تعشق من كي تعشقها .. تحتاج لأكثر من عنوان ..
أن تستثني بحراً بالكامل كي تصبح أنت القبطان ..
ما أشقى أن يكتب حزنك في أول صفحات القرآن ..
يسكنك حنان .. يهرجك حنان .. وتنادي يا رب الأكوان ..
ينتعل العاشق بالمنفى .. وحبيبته بين الأحضان ..
ينتابه خوفٌ هدّم .. وحبيبته ليلى بأمان ..
هل هذا عدلٌ يا عدلٌ .. هل ترضى هذا يا رحمــن ..
أن تصبح لحنا مطوياً في أقدم أوراق النسيان ..
أن تذكر من لا يذكرهم في تربتهم إلا الديدان ..
أن تعشق من كي تعشقها .. تحتاج لأكثر من عنوان ..
أن تستثني بحراً بالكامل كي تصبح أنت القبطان ..
ما أشقى أن يكتب حزنك في أول صفحات القرآن ..
يسكنك حنان .. يهرجك حنان .. وتنادي يا رب الأكوان ..
ينتعل العاشق بالمنفى .. وحبيبته بين الأحضان ..
ينتابه خوفٌ هدّم .. وحبيبته ليلى بأمان ..
هل هذا عدلٌ يا عدلٌ .. هل ترضى هذا يا رحمــن ..