الأخبار
الاحتلال يقتحم عناتا وضاحية السلام ويخرب منازل وممتلكات المواطنينبرنامج الأغذية العالمي: سكان غزة يواجهون مستويات حادة من الجوعإعلام بريطاني: ماكرون سيضغط على ستارمر للاعتراف بدولة فلسطينالرئاسة التركية تنفي مزاعم تصدير بضائع لإسرائيل بقيمة 393.7 مليون دولارالأمم المتحدة: مقتل 613 شخصاً قرب مراكز الإغاثة في غزة خلال شهراستشهاد مواطن وإصابة ثلاثة آخرين في قصف الاحتلال جنوب لبنان(كابينت) الاحتلال يجتمع مساء اليوم لبحث تطورات صفقة التبادل المُرتقبةترامب: إيران لم توافق على التفتيش والتخلي عن تخصيب اليورانيومالمغرب تنظم 100 مظاهرة تضامنا مع غزة وتنديداً بحرب الإبادة الإسرائيليةإعلام مصري: القاهرة تكثّف اتصالاتها للتوصل إلى صيغة نهائية لاتفاق بغزة"القسام" تؤكد قتل جنود إسرائيليين في "عملية نوعية" بخان يونس"الصحة بغزة": أزمة وقود خانقة تهدد عمل المولدات الكهربائية في المستشفيات(يديعوت أحرونوت): المفاوضات ستحتاج لوقت طويل بعد تعديلات (حماس)ضابط إسرائيلي: مقاتلو (حماس) يهاجموننا بعزم غير مسبوقترامب: قد يكون هناك اتفاق بشأن غزة خلال أيام
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

اريدك انت بقلم:ماجد الصابر

تاريخ النشر : 2007-04-17
أريدك أنت..لك أنت/ بقلم ماجد الصابر

أريد أن تريني بعيون كأنها لأول مرة تبصر

وأريد أن تحسيني بقلب لم يعرف الإحساس يوما

وأريدك أن تدركيني بفكر إنساني صاف

أخاطب فيك روحك الطاهرة

وآمالك الحائرة

وأجمل ما فيك براءتك

أخاطب الأمل الهافت فيك

أخاطب خطواتك المترددة

وأفكارك المبعثرة

أخاطبك بمعان الإنسانية

الأخوة والصداقة والنقاء والصفاء

معان مشوهة

مشاعر غريزية

ورغبات مكبوتة

لا ابحث عنها معك...ولا أريدها منك

رايات منكسة

وآلام حب عذرية

وآهات مجروحة

ليست مبتغاي

أريدك أنت.....لك أنت

أريد الأمل في قلبك

والنقاء في روحك

والصفاء في ذهنك

والعفة في فكرك

والثقة بنفسك

أريدك أنت......لك أنت

لا تخافي

لا تترددي

لا تقلقي

ولا تطيلي ليالي غربتك

فقد اتخذت قراري

بوعيي وصدقي وإيماني

أريدك أنت...لك أنت

فعندما تبعثين

وعندما تعلنين صرخة ميلادك

أكون قد حققت غايتي

سأرفع حينها رايتي

سأعلن ولادة الإنسانية

هذا عزائي

اريك أنت ... لك أنت

[email protected]
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف