ألْبَحْر اٌلْمَفْتُوح
في البداية ، اُريد التوجه بالتهاني القلبية الحارّة والصادقة للأخ الأستاذ عبدالله عيسى
والأخت الأستاذة ميسون كحيل ، وجميع الشعراء والكتّاب و المطلِّعين والناقدين والقرّاء
و أقول لكم جميعاً ،، كل عام والتقدم مستمر ، رغم كل ما قد يعترض من عقبات وموانع
آنيّة ، أو ضغوطات ، لتبقى دنيا الوطن منبراً فريداً في عالم الإعلام الإلكتروني ، وهنا
أحببتُ إطلاق هذا التعبير عليها ، لأني أراها كذلك ــ البحر المفتوح ـ وهذا البحر بالتأكيد
لا ينجو فيه إلاّ السّبّاح الماهر .
ألْبَحْرُ مَفْتُوحٌ لَكُمْ
ألْيَمُّ مَلآنٌ سَمَكْ
لا يَسْتَطِيْعُ اٌلسّبْحَ فِيْهْ
إلا ّ مَن ِ اٌجْتَازَ اٌلْفَلَكْ
أمّا اٌلّذي لا يَسْتَطِيْعْ
لا بأْسَ أنْ يَرْمي اٌلشّبَكْ
اَلْعَيْشُ دَوْماً هكذا
سَبْق ٌ إلَى ذاكَ اٌلاُفُقْ
لا ضَيْرَ إنْ خَاضَ اٌلْعُبَابْ
ألضَّيْرُ إنْ سَدَّ اٌلنّفَقْ
فَلْنَبْقَ دَوْماً اُخْوَة ٌ
مَهْمَا تَعَدّدَت ِ اٌلْفِرَقْ
إنَّ اٌلْمُهِم ُّ اٌلْمُلْتَقَى
وَ اٌلإسْتِفَادُ وَ اٌلرَّفَقْ
دُنْيَا اٌلْوَطَنْ في صَرْحِهَا
زَفَّتْ تَبَاشِيْرَ اٌلْوُفِقْ
لا تَسْتَغِلُّوا بَحْرَهَا
للذَم ِّ أوْ سَب ِّ اٌلْخَلِقْ
بَلْ إجْعَلُوا مِنْ خَيْرِهَا
عُنْوانُ حُب ٍّ وَ صِدِقْ
عِيْدٌ لَهَا ، عِيْدٌ لَنَا
وَ اٌلْعِيْدُ فَرْحٌ وَ خُلُقْ
15 نيسان
شعر: عدنان الموسى
في البداية ، اُريد التوجه بالتهاني القلبية الحارّة والصادقة للأخ الأستاذ عبدالله عيسى
والأخت الأستاذة ميسون كحيل ، وجميع الشعراء والكتّاب و المطلِّعين والناقدين والقرّاء
و أقول لكم جميعاً ،، كل عام والتقدم مستمر ، رغم كل ما قد يعترض من عقبات وموانع
آنيّة ، أو ضغوطات ، لتبقى دنيا الوطن منبراً فريداً في عالم الإعلام الإلكتروني ، وهنا
أحببتُ إطلاق هذا التعبير عليها ، لأني أراها كذلك ــ البحر المفتوح ـ وهذا البحر بالتأكيد
لا ينجو فيه إلاّ السّبّاح الماهر .
ألْبَحْرُ مَفْتُوحٌ لَكُمْ
ألْيَمُّ مَلآنٌ سَمَكْ
لا يَسْتَطِيْعُ اٌلسّبْحَ فِيْهْ
إلا ّ مَن ِ اٌجْتَازَ اٌلْفَلَكْ
أمّا اٌلّذي لا يَسْتَطِيْعْ
لا بأْسَ أنْ يَرْمي اٌلشّبَكْ
اَلْعَيْشُ دَوْماً هكذا
سَبْق ٌ إلَى ذاكَ اٌلاُفُقْ
لا ضَيْرَ إنْ خَاضَ اٌلْعُبَابْ
ألضَّيْرُ إنْ سَدَّ اٌلنّفَقْ
فَلْنَبْقَ دَوْماً اُخْوَة ٌ
مَهْمَا تَعَدّدَت ِ اٌلْفِرَقْ
إنَّ اٌلْمُهِم ُّ اٌلْمُلْتَقَى
وَ اٌلإسْتِفَادُ وَ اٌلرَّفَقْ
دُنْيَا اٌلْوَطَنْ في صَرْحِهَا
زَفَّتْ تَبَاشِيْرَ اٌلْوُفِقْ
لا تَسْتَغِلُّوا بَحْرَهَا
للذَم ِّ أوْ سَب ِّ اٌلْخَلِقْ
بَلْ إجْعَلُوا مِنْ خَيْرِهَا
عُنْوانُ حُب ٍّ وَ صِدِقْ
عِيْدٌ لَهَا ، عِيْدٌ لَنَا
وَ اٌلْعِيْدُ فَرْحٌ وَ خُلُقْ
15 نيسان
شعر: عدنان الموسى