في عيدك ،،
لن أطفئ شمعة ،
لن أذرف دمعة ،
سأرقص مع النجوم ..
وأسبح مع الغيوم..
وأنسى الحرقة.
وأنسى اللوعة .
وأنتشي في حضرتك ،،
وفي مقلتك ،
أرسم سرب حمام
من هيام ؛
ونخيلا..
سأنسى كل المخالب التي جرحتني ،
وجرحتك..
وأمعنت في الجرح طويلا...
في عيدك،،
لن استحضر الاك ،
ايتها الروعة..
في عيدك ،،
تزهر الخضرة في عز الخريف ،
وتزدهي الامارة على جبين ( سيزيف )
وأراك فتنة شاهقة
فوق ربوع الاشجان ،
بهية الاغصان ،
عملاقة في الوجدان..
وأراك ،
( فينوس ) العصر و الأوان..
وحين أهفو؛
وأطفو ،
يحملني الأثير ،
يصدرني اليك بدون تاشير..
على جناح الفجر ،
ورونق الأ صيل..
في عيدك ،،
ساقيم في صدري احتفالا ،
وأعزف على قيثار الوجد
لكل فراشات أبريل ..
وأرش ماء الورد
على كل الشعراء ..
أسقيهم نخبا زلالا،
في صحة ( أنثى البهاء )
وأسمعهم موّالا
لا كالمواويل..
فيه من البحر عمقه ،
ومن العطر سحره ،
ومن الليل ..
أريج الّليلك والجنون ؛
يا فراشة تحلم بالسكون..
في عيدك ،،
سأهديك اكليلا ،
فصّلته قطرات الندى ،
ووشّحته تغاريد ترحل في الصدى ،،
الى عمقك الحنون..
في عيدك ،
أدعوك الى حفل بسيط ،
على شاطئ المحيط..
من أجلك ومن أجلي ،
أقيمه في صدري..
فيه نغم من عمق الشجن..
فيه حرف من (دنياالوطن )...
لن أطفئ شمعة ،
لن أذرف دمعة ،
سأرقص مع النجوم ..
وأسبح مع الغيوم..
وأنسى الحرقة.
وأنسى اللوعة .
وأنتشي في حضرتك ،،
وفي مقلتك ،
أرسم سرب حمام
من هيام ؛
ونخيلا..
سأنسى كل المخالب التي جرحتني ،
وجرحتك..
وأمعنت في الجرح طويلا...
في عيدك،،
لن استحضر الاك ،
ايتها الروعة..
في عيدك ،،
تزهر الخضرة في عز الخريف ،
وتزدهي الامارة على جبين ( سيزيف )
وأراك فتنة شاهقة
فوق ربوع الاشجان ،
بهية الاغصان ،
عملاقة في الوجدان..
وأراك ،
( فينوس ) العصر و الأوان..
وحين أهفو؛
وأطفو ،
يحملني الأثير ،
يصدرني اليك بدون تاشير..
على جناح الفجر ،
ورونق الأ صيل..
في عيدك ،،
ساقيم في صدري احتفالا ،
وأعزف على قيثار الوجد
لكل فراشات أبريل ..
وأرش ماء الورد
على كل الشعراء ..
أسقيهم نخبا زلالا،
في صحة ( أنثى البهاء )
وأسمعهم موّالا
لا كالمواويل..
فيه من البحر عمقه ،
ومن العطر سحره ،
ومن الليل ..
أريج الّليلك والجنون ؛
يا فراشة تحلم بالسكون..
في عيدك ،،
سأهديك اكليلا ،
فصّلته قطرات الندى ،
ووشّحته تغاريد ترحل في الصدى ،،
الى عمقك الحنون..
في عيدك ،
أدعوك الى حفل بسيط ،
على شاطئ المحيط..
من أجلك ومن أجلي ،
أقيمه في صدري..
فيه نغم من عمق الشجن..
فيه حرف من (دنياالوطن )...