الأخبار
الاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوعنعيم قاسم: لن نكون جزءاً من شرعنة الاحتلال في لبنان ولن نقبل بالتطبيعفتوح: تهجير عشرات العائلات من عرب المليحات امتداد مباشر لسياسة التطهير العرقي والتهجيرالنيابة والشرطة تباشر إجراءاتهما القانونية في واقعة مقتل شابة في مدينة يطا
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

قلب ميت بقلم: صبا توفيق

تاريخ النشر : 2007-04-13
ما بعد منتصف الليل بقليل

من على حافة الهاوية ،

هاوية الألم

والحزن المعتق

داخل روحها...

تلك التي أحبتك ذات مرة

أخلصت لروحك،

ومنحتك كل الحنان...

تلك التي توقفت عن عشقها،

لأجل عادات وتقاليد تافهة

بعت حبها لأجل نفسك

رميتها بخنجر مسموم قاتل

وهجرتها بقسوة خانقة ...

لا زالت تذكرك

مع غروب الشمس

وهبوط ستار الليل،

تسافر بروحها

علّها تخبر روحك

أي قلب دفنت

و أي روح وأدت...

تصرخ بصمت

وتنتحب بانين مؤلم

فقد كانت

ولازالت

تلك الفتاة العفوية

التي تحاول جاهدة

قتل ذكراك

أو استئصال حبك

من جسدها،

تحاول عابثة

أن تجبر نفسها

على كرهك،

تتذكر ألمها

وجرحها

لتدفن كل شوق

يؤرق ليلها

ويمحو بسمتها

لكنها

تكتشف وحرقة الاه

تعتصر قلبها،

أنها ليست سوى

عاشقة تكابر بجنون

وتقسو على نفسها

لتنسى أحلى ذكرياتها

وهي تعلم

أنها لن تنساك

لان دخول قلبها

صعب

والخروج منه مستحيل.......

كتبتها يوم 12.4

تحياتي للجميع
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف