الأخبار
الاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوعنعيم قاسم: لن نكون جزءاً من شرعنة الاحتلال في لبنان ولن نقبل بالتطبيعفتوح: تهجير عشرات العائلات من عرب المليحات امتداد مباشر لسياسة التطهير العرقي والتهجيرالنيابة والشرطة تباشر إجراءاتهما القانونية في واقعة مقتل شابة في مدينة يطا
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حداد الكلمات..حداد علي بقلم:ياقوتة

تاريخ النشر : 2007-04-12
لبست الكلمات السواد

و تمزقت الحروف ألما

و كان أن سطر القلم

فكتب:

ماتت المشاعر و الروح

و بقيت للدنيا أجساد

تهيم..تجيئ و تروح

تمشي بين العباد

أليس من الرحمة عليها

أن تقلب إلى جماد

أو تحرق في القصائد

فتحيي الأمل من الرماد

*************************

ولكن عذرا فؤادي

فنارك لن يكون مصيرها

الإخماد

لأنك في العشق جاد

طرت إليه

و امتطيت ظهر جواد

فاستقبلك بلؤم

و على فرحك ساد

فارتأيت الفراق

وسافرت عبر البلاد

لم يحضنك بيت

ولم ترد أن يقال عاد

فامض بنفسك

و الحزن عليك باد

و ارو قصة لم تنتهي

و أطل في الاسراد

حتى لاتنقص شيئا

فالجرح إن بقي

في عذابه القلب زاد

**********************

قل لي يا قلبي

أين الحياة إن كانت

الكلمات علي حداد

فعذرا سني عمري

لم اعتد وقفة الحياد

فإما حياة تنال المراد

وإما ممات أنا منه عداد

**********************

لقد قمت باختصار الاسم الى ياقوتة
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف