ما بالك هكذا كالشمس ،
لا تأتين الا والحر معك .
ما بالك قاسية كالقهر ،
لا تأتين الا والدمع معك..
ما بالك لا تأتين ..
الا على دقات نحبي..
خذي قلبي ،
ثم خذيني ؛
وأينما شئت ..دقّيني..
فحنيني ،،
قبلة صارت بحجم التيه والمنفى ،،
وحنيني ..
حالة شاردة استحالت وصفا.
الفرح المعزول في داخلي ،
يخرج في عمق الليل
صوتا نائحا ، أو حرفا..
يهمس : ضميني..
ما بالك ، يا امرأة ، لا تأتين ..
الا وأنت مدى
مفتوح على السفر..
ما بالك لا تأتين ..
الا كملح الصدى
يزهر فوق نواحي ،
وفي جراحي ،
نجوم السهر..
ما قولك في كأس من مطر ..
في كأسين ..
في كؤوس..
خذيني كما شئت :
سعد السعود
و نحس النحوس..
واشربيني..
أنا طوع يديك..
وان شئت ،
شقي في كينونتي أخدودا
شقي أخدودين
بعمق عينيك..
ثم شقيني ،
شقيني ،
شقيني ....
لا تأتين الا والحر معك .
ما بالك قاسية كالقهر ،
لا تأتين الا والدمع معك..
ما بالك لا تأتين ..
الا على دقات نحبي..
خذي قلبي ،
ثم خذيني ؛
وأينما شئت ..دقّيني..
فحنيني ،،
قبلة صارت بحجم التيه والمنفى ،،
وحنيني ..
حالة شاردة استحالت وصفا.
الفرح المعزول في داخلي ،
يخرج في عمق الليل
صوتا نائحا ، أو حرفا..
يهمس : ضميني..
ما بالك ، يا امرأة ، لا تأتين ..
الا وأنت مدى
مفتوح على السفر..
ما بالك لا تأتين ..
الا كملح الصدى
يزهر فوق نواحي ،
وفي جراحي ،
نجوم السهر..
ما قولك في كأس من مطر ..
في كأسين ..
في كؤوس..
خذيني كما شئت :
سعد السعود
و نحس النحوس..
واشربيني..
أنا طوع يديك..
وان شئت ،
شقي في كينونتي أخدودا
شقي أخدودين
بعمق عينيك..
ثم شقيني ،
شقيني ،
شقيني ....