الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حبيبتي لا مثيل لها للشاعر : عبد الرحيم محمود

تاريخ النشر : 2007-04-07
حبيبتي لا مثيل لها للشاعر : عبد الرحيم محمود
حبيبي الجميل تعال إليّ

وأشرق كما الفجر في مقلتي

وأقبل كزهر عليه الندى

فقلبي أسير ، أتحنو عليّ ؟؟

فيأتي مع الليل طيف جميل

حبيب فأحضنه في يديّ

فليس يشابه سحر عيونـ

ـك سحر لعمرك في ناظريّ

فأنت القصيد وأنت الحروف

وأنت القوافي وأنت الرويّ

بغيرك حرفي يموت ويذوي

فإني بغير هواك عييّ

أترضين أني أموت حنينا

ويجتاحني فيك ليل شقيّ

أحن إليك فهل يا تــــرى

أراك تحن إلى شفتـــــيّ

براني السقام وطول الغرام

وهجر المنام برى خافقيّ

تعالي فليس بقلبي سواك

وقلبي بحبــك جد غويّ

وأنت الحياة لقلبي الجريح

وليس سواك سيبقيه حي

فأنك نهري وسقيا حياتي

وينبوع ماء لذيذ نقي

أكاد أفارق روحي إذا

تغيبين عني بطرف خفيّ

فلله أشكو عذاب الفراق

وبالله قلبي وفيّ وفيّ

أحبك حب اليمــــــام إذا

يموت الضعيف ، يموت القوي

فحسنك ليس له من مثيل

وروحك تبحر منى وفيّ !!!

وقد آن توفين يا حلوتي

بعهد الإله ، وعهد النبيّ !!
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف