النافدة
رشيد الخديري
مند ثلا ث سنوات ،
كانت لي نافدة .... افتحها كلما ضاقت بي مسالك الحياة
استظل بشرفتها ... اتنشق نسيم الحب واحلق عاليا في السماء مثل طيور المساء.
في عزلتي... في فرحي الميت... في دكرياتي... في سهراتي
مع القمر ... في غضبي المتلاطم مثل عباب المحيط... انتفض
كطائر الفينيق من رماد الحال والمطلق وكيمياء التخييل.
النافدة لم تعد كما كانت في السابق شفافة ، بل صارت
غامضة... ينبغي ان اتغير وابحث عن نافدة اكثر صفاء
ونقاء.
رشيد الخديري
مند ثلا ث سنوات ،
كانت لي نافدة .... افتحها كلما ضاقت بي مسالك الحياة
استظل بشرفتها ... اتنشق نسيم الحب واحلق عاليا في السماء مثل طيور المساء.
في عزلتي... في فرحي الميت... في دكرياتي... في سهراتي
مع القمر ... في غضبي المتلاطم مثل عباب المحيط... انتفض
كطائر الفينيق من رماد الحال والمطلق وكيمياء التخييل.
النافدة لم تعد كما كانت في السابق شفافة ، بل صارت
غامضة... ينبغي ان اتغير وابحث عن نافدة اكثر صفاء
ونقاء.