الأخبار
غوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسطشهيد وثلاثة جرحى بغارة إسرائيلية استهدفت مركبة جنوب بيروتاستشهاد مواطن برصاص الاحتلال قرب مخيم نور شمس شرق طولكرمالشيخ يبحث مع وفد أوروبي وقف العدوان على غزة واعتداءات المستوطنيننحو صفقة ممكنة: قراءة في المقترح الأمريكي ومأزق الخياراتالكشف عن تفاصيل جديدة حول اتفاق غزة المرتقبمسؤولون إسرائيليون: نتنياهو يرغب بشدة في التوصل لصفقة تبادل "بأي ثمن"أخطاء شائعة خلال فصل الصيف تسبب التسمم الغذائيألبانيز: إسرائيل مسؤولة عن إحدى أقسى جرائم الإبادة بالتاريخ الحديثالقدس: الاحتلال يمهل 22 عائلة بإخلاء منازلها للسيطرة على أراضيهم في صور باهرقائد لا قياديعدالة تحت الطوارئ.. غرف توقيف جماعي بلا شهود ولا محامينارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الإسرائيلية إلى 57.130بعد أيام من زفافه.. وفاة نجم ليفربول ديوغو جوتا بحادث سير مروّع
2025/7/4
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أنا لستُ لإمرأة ً عاديه بقلم:ريهام رضا

تاريخ النشر : 2007-04-05
أنـــالـــســــت ُ إمـــــرأة ً عـــــاديـــــه

رافضة ٌ أنا لكلمات الحب الكلاسيكيه

تـلـك الـكـلـمات الـتـى رددتها آلاف ُ الـعـاشـقــيـن

وكأنها ميراث ٌ تتوارثه ُ الأجيال ُ على مر السنين

أريد ُ أن أخرج َ عن نمطية تلك الكلمات...فلا ترددها أمامى

أريد ُ حبا ً يكون كما تمنيته ُ فى أحلامى

هناك فرق ٌ بين الحب ٍ والإفتعال

الحب ُ ليس مجرد كلمات ٍ تقال

فإذا أردت أن تعبر عما بداخلك

فلا تدع نمطية ُ الكلمات فيك تتحكم

واترك إحساسك هو الذى يــتــكـلم

وسأقبل ُ منه ُ كل مايقول

حتى لو لم يتكلم يكفينى أن أراه فـى عـيـنـاك

يكفينى أن أشعر َ به عندما تلمس ُ يدى يداك

أنت لست فى حاجة ٍ للكلمات ِ لتثبت أنك لى عاشق

يـــكـــفـــيـــنـــى مـــنـــك الإحــســـاس ُ الـــصـــادق

ذلك الإحساس ُ الذى إن وجد َ سيصل ُوحدهُ من القلب ِ إلى القلب

هـــــذا فـــــى مــــــفـــــهـــــــومـــــــــى هـــــــــو الــــــــحــــــــب

قصائدُ الإحساس ِ الصادق أبياتها هى أعظم ُ الأبيات

فلا تردد على مسامعى كلمات ٍ لمجرد الـــكـــلمـــات
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف