الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

كانت هنا .. { ان انسجمت أو تساءلت فعلق عليها } بقلم:محمد سيان العرب

تاريخ النشر : 2007-02-09
أود القول أنني أهدي هذه القصيدة الى لارا و هو اسم مستعار لحبيبتي الغائبة عن دنياي و الى لورين و الى صديقتي فلسطين تغمدها الله برحمته و الى أختين من كاتبات دنيا الوطن أهديتهن هذه القصيدة قبل نشرها .. و متمنيا من الله أن يجمعني بمن أحب يوما خارج نطاق الأحزان ...........!؟؟!

كانت هنا ..

تلك التي أحببتها

قالت أحبك

قبلتني و رحلت

قبلة الوداع

نهاية حلم

اندثر وضاع

بدنيا الآلام

**

رحلت بلا رجوع

بهمس بحزن

لكن بلا دموع

هنا سكت الكلام

فقد كانت هنا

**

كانت هنا

قلبها بأمري

وسادتها بصدري

جارة قمري

لكنها رحلت

رحلت سلام

**

مرت من هنا

ببرود الجمر

بسكون السهر

بغياب القمر

و غاب اسمها

أعدم صوتها

و رحلت الأحلام

**


كانت هنا

و كنت هناك

تحملين البسمة

معانقة سماك

و أحمل الحزن

ألما بفرقاك

لكن فجأة

صمت الكلام

**

عيناي راحلة

خلف الشمس

بلا همس

تحمل دفترا و آلام

بقلم : محمد سيان العرب

[email protected]
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف