من مسلسل تحت موسى الحلاق.. الى مسلسل المحكمه المهزله
مع كل التقدير الى الفنانين المشاركين في مسلسل تحت موسى الحلاق وتقديرنا الخاص الى الفنان المميز المرحوم سليم البصري الذي مثل دور حجي راضي الهادف. نشاهد ولكن مع الاسف الشديد دور المرحوم يأخذه عنوة العميل مقنفذ وليس منقذ الفرعون مدعي عام المسلسل، مسلسل المحكمه المهزله وشتان مابين الاثنين. الاول فنان عراقي عربي قدير ومتميز محبوب من قبل الشعب العراقي عندما يشاهده الناس في المسلسل يحتضن محبيه التلفاز لمشاهدته والاستماع اليه لما يهدف من تعبير ومضمون المسلسل واكتساب الراحه النفسيه ارتياحا واستمتاعا وبجانبه حمودي الحارثي بدور عبوسي وهو يقرأ المكتوب بدأ من.. نحباني للوديكي الى كلك عصفوري.. اما الثاني فهو عميل خائن وجاسوس لايفقه من العربيه شيء بل وصفه بعض الاساتذه بانه اثم او مجرم على اللغه العربيه لاسيما وهويدعي القانون والحقوق ولسانه وذهنه يلغيان حروف الجر والجزم والنصب ويكفر بالايات والاحاديث تلفضا دون حياء من السامع والمشاهد بذات الوقت الذي لايستحي فيه من محاكمة ثوار واحرار العراق الابي. مما يضطر العوائل عدم السماع والمشاهده له وهو يجرم بحق الوطن واللغه العربيه من على شاشة الفضائيه اللاحره الفضائيه العاهر خادمة المشروع الصهيوفارسي الامريكي.. وهو يتهجى بكلمات وجمل .جمل بعيده عن اللغه العربيه ولاتمت بصله لها ويعيدنا المشهد وحاشى الفنان القدير سليم البصري رحمه الله الى ذلك المسلسل حجي راضي.
وقبل يوم 9/4/2003 كانت جميع الوزارات العراقيه في زمن الوطنيه الحقه والدوائر التابعه لها تقيم احتفالا سنويا بيوم الضاد تكرم فيه الوزارات بعضا من موظفيها العاملين في تحرير الكتب والمراسلات الاداريه بدون اخطاء وهذا التقليد السنوي هو تشجيع على مواكبة احترام اللغه العربيه ونحوها وقواعدها كتابة وتلفظا اوتكلما بعيدا عن الاخطاء الاملائيه.
صحيح ان حكومة سايكون تعمل على نشر اللغه الفارسيه وثقافتها العنصريه وعباراتها المبطنه دسا وبغضا للعرب ولغة القران الكريم ولكن ليس بهذا الشكل الفاضح. وكيف يسمح المعنيين بهذا ألشأن لهذا المتخلف لغة وثقافة عامه واختصاص ان يتكلم بلسان يلكن وقد شملته العدوى السلبيه من مرض الفارسيه لكي يقال عليه انه ملتزم بسياسة بلاد فارس العنصريه التوسعيه وينتهز ليقترب من قلب حكيمي ومالكي وجعفري وشاهبور وخامنئي. ثم ان رجال القانون والمعروف عنهم انهم يتمتعون بلباقة اللسان والفصحى للغتهم. فهل متقنفذ عربي ام مهجن ام فارسي ام شملته الاوامر ان يتحدث هكذا.. اين انتم منه يارجال القانون من نقده وتوجيه اللوم له على لهجته الملكنه والمركبه من لغات الغاجار والغجر والفرس وهل هوابن الحصان وامه الخضره لكي يصح القول عليه بغل والخضره هي انثى الحمير. ولكن لاعجب ولا محاسبه له لانه لم ولن يستحي من ان يكلف بل ارتضى لنفسه الشريره ان يقف وينتسب الى محكمه تحاكم ثوار واحرار واشراف وعرب وعراقيين اقحاح من سلالات الشرف والقيم فكيف لايرتضي ان يهاجم اللغه العربيه الجميله بمفرداتها وموسيقاها ونحوها وصرفها وشعرها وامثالها وسمعتها الطيبه وهي لغة الكتاب العظيم القران الكريم. نعم انه ينتسب الى محكمة العصر المهزله والاتي ادهى ولكن قادم الايام هوالاسوأ عليه وعلى منتسبي محكمة المسرحيه المهزله
ماهر زيد الزبيدي
مع كل التقدير الى الفنانين المشاركين في مسلسل تحت موسى الحلاق وتقديرنا الخاص الى الفنان المميز المرحوم سليم البصري الذي مثل دور حجي راضي الهادف. نشاهد ولكن مع الاسف الشديد دور المرحوم يأخذه عنوة العميل مقنفذ وليس منقذ الفرعون مدعي عام المسلسل، مسلسل المحكمه المهزله وشتان مابين الاثنين. الاول فنان عراقي عربي قدير ومتميز محبوب من قبل الشعب العراقي عندما يشاهده الناس في المسلسل يحتضن محبيه التلفاز لمشاهدته والاستماع اليه لما يهدف من تعبير ومضمون المسلسل واكتساب الراحه النفسيه ارتياحا واستمتاعا وبجانبه حمودي الحارثي بدور عبوسي وهو يقرأ المكتوب بدأ من.. نحباني للوديكي الى كلك عصفوري.. اما الثاني فهو عميل خائن وجاسوس لايفقه من العربيه شيء بل وصفه بعض الاساتذه بانه اثم او مجرم على اللغه العربيه لاسيما وهويدعي القانون والحقوق ولسانه وذهنه يلغيان حروف الجر والجزم والنصب ويكفر بالايات والاحاديث تلفضا دون حياء من السامع والمشاهد بذات الوقت الذي لايستحي فيه من محاكمة ثوار واحرار العراق الابي. مما يضطر العوائل عدم السماع والمشاهده له وهو يجرم بحق الوطن واللغه العربيه من على شاشة الفضائيه اللاحره الفضائيه العاهر خادمة المشروع الصهيوفارسي الامريكي.. وهو يتهجى بكلمات وجمل .جمل بعيده عن اللغه العربيه ولاتمت بصله لها ويعيدنا المشهد وحاشى الفنان القدير سليم البصري رحمه الله الى ذلك المسلسل حجي راضي.
وقبل يوم 9/4/2003 كانت جميع الوزارات العراقيه في زمن الوطنيه الحقه والدوائر التابعه لها تقيم احتفالا سنويا بيوم الضاد تكرم فيه الوزارات بعضا من موظفيها العاملين في تحرير الكتب والمراسلات الاداريه بدون اخطاء وهذا التقليد السنوي هو تشجيع على مواكبة احترام اللغه العربيه ونحوها وقواعدها كتابة وتلفظا اوتكلما بعيدا عن الاخطاء الاملائيه.
صحيح ان حكومة سايكون تعمل على نشر اللغه الفارسيه وثقافتها العنصريه وعباراتها المبطنه دسا وبغضا للعرب ولغة القران الكريم ولكن ليس بهذا الشكل الفاضح. وكيف يسمح المعنيين بهذا ألشأن لهذا المتخلف لغة وثقافة عامه واختصاص ان يتكلم بلسان يلكن وقد شملته العدوى السلبيه من مرض الفارسيه لكي يقال عليه انه ملتزم بسياسة بلاد فارس العنصريه التوسعيه وينتهز ليقترب من قلب حكيمي ومالكي وجعفري وشاهبور وخامنئي. ثم ان رجال القانون والمعروف عنهم انهم يتمتعون بلباقة اللسان والفصحى للغتهم. فهل متقنفذ عربي ام مهجن ام فارسي ام شملته الاوامر ان يتحدث هكذا.. اين انتم منه يارجال القانون من نقده وتوجيه اللوم له على لهجته الملكنه والمركبه من لغات الغاجار والغجر والفرس وهل هوابن الحصان وامه الخضره لكي يصح القول عليه بغل والخضره هي انثى الحمير. ولكن لاعجب ولا محاسبه له لانه لم ولن يستحي من ان يكلف بل ارتضى لنفسه الشريره ان يقف وينتسب الى محكمه تحاكم ثوار واحرار واشراف وعرب وعراقيين اقحاح من سلالات الشرف والقيم فكيف لايرتضي ان يهاجم اللغه العربيه الجميله بمفرداتها وموسيقاها ونحوها وصرفها وشعرها وامثالها وسمعتها الطيبه وهي لغة الكتاب العظيم القران الكريم. نعم انه ينتسب الى محكمة العصر المهزله والاتي ادهى ولكن قادم الايام هوالاسوأ عليه وعلى منتسبي محكمة المسرحيه المهزله
ماهر زيد الزبيدي