
السماء المرمرية, تقف على حافة الحدود, تنادي الأفق الذي يعتليها في النجمات الصارخة,
بعباءة الآهات, يا هذي الدمعة والفرحة لا تأتيان إلا معا ضيوفا مرتبة تطرقان على الأبواب ........ أبواب هي لى ام انا لها ؟ ؟ بلون الافكار الهاربة , من الوان الخريف , فالنجوم تغنى بكاء حزن الأرض , ازحف بين السماء والأرض ,لتحصى ,أحزاننا في بساتين , كانت لنا , طيف مسكين يمر اليوم , لا يجدنا , على الجبل القديم , هناك , في بلاد الذكريات , افتح ثغور الماضي , ابحث عن الظل المختبئ , لكنة متلاشي , يحن الى ذاك الماضي , تسرق السماء الارض الخضراء , حينها ,,,, اقف على اطلال عمري , اقف مع زهرة من المخيم ,متمردة , تصفر معى , في بوح العذاب , اقتلها وتقتلنى , ايتها الزهرة المتردة , احذري الاعصار , الاعصار
نشرت عطرها, وودعتنى لتتلفح الا عصار , ناديتها , وذهبت معها ,,,,,,,,,,,
واقسمنا . على السيف المقدس , لنسافر, للارض المحتلة , ونصلى بالقدس والرملة .
بعباءة الآهات, يا هذي الدمعة والفرحة لا تأتيان إلا معا ضيوفا مرتبة تطرقان على الأبواب ........ أبواب هي لى ام انا لها ؟ ؟ بلون الافكار الهاربة , من الوان الخريف , فالنجوم تغنى بكاء حزن الأرض , ازحف بين السماء والأرض ,لتحصى ,أحزاننا في بساتين , كانت لنا , طيف مسكين يمر اليوم , لا يجدنا , على الجبل القديم , هناك , في بلاد الذكريات , افتح ثغور الماضي , ابحث عن الظل المختبئ , لكنة متلاشي , يحن الى ذاك الماضي , تسرق السماء الارض الخضراء , حينها ,,,, اقف على اطلال عمري , اقف مع زهرة من المخيم ,متمردة , تصفر معى , في بوح العذاب , اقتلها وتقتلنى , ايتها الزهرة المتردة , احذري الاعصار , الاعصار
نشرت عطرها, وودعتنى لتتلفح الا عصار , ناديتها , وذهبت معها ,,,,,,,,,,,
واقسمنا . على السيف المقدس , لنسافر, للارض المحتلة , ونصلى بالقدس والرملة .