الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

تلك الزهرة المتمردة بقلم :عبير ابو هاشم

تاريخ النشر : 2006-11-23
تلك الزهرة المتمردة بقلم :عبير ابو هاشم
السماء المرمرية, تقف على حافة الحدود, تنادي الأفق الذي يعتليها في النجمات الصارخة,

بعباءة الآهات, يا هذي الدمعة والفرحة لا تأتيان إلا معا ضيوفا مرتبة تطرقان على الأبواب ........ أبواب هي لى ام انا لها ؟ ؟ بلون الافكار الهاربة , من الوان الخريف , فالنجوم تغنى بكاء حزن الأرض , ازحف بين السماء والأرض ,لتحصى ,أحزاننا في بساتين , كانت لنا , طيف مسكين يمر اليوم , لا يجدنا , على الجبل القديم , هناك , في بلاد الذكريات , افتح ثغور الماضي , ابحث عن الظل المختبئ , لكنة متلاشي , يحن الى ذاك الماضي , تسرق السماء الارض الخضراء , حينها ,,,, اقف على اطلال عمري , اقف مع زهرة من المخيم ,متمردة , تصفر معى , في بوح العذاب , اقتلها وتقتلنى , ايتها الزهرة المتردة , احذري الاعصار , الاعصار

نشرت عطرها, وودعتنى لتتلفح الا عصار , ناديتها , وذهبت معها ,,,,,,,,,,,

واقسمنا . على السيف المقدس , لنسافر, للارض المحتلة , ونصلى بالقدس والرملة .
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف