الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الأزرق والبنفسجي فضاءات الهيام للفنانة سعاد فاضل يعقوب تقديم وحوار:وضحة سعيد شعيب

تاريخ النشر : 2006-10-03
الأزرق والبنفسجي

فضاءات الهيام

للفنانة سعاد فاضل يعقوب

تقديم وحوار وضحة سعيد شعيب

عضو اتحاد الكتاب اللبنانيين

تختلج النفس لديها ارتعاشا بأحاسيسها الدفينة ... زرقة رؤى صافية , واخضرار أحلام وردية , وبنفسجية قداسة روحية , في مطاو سماوية ممتدة في اللامحدود ... تحرض البعد الآخر الكامن في عمقها , في مكنون الفضاءات الفكرية ... فإذا البوح عندها , انهمار فني تشكيلي مغاير ... يحرك خيوط المشاعر الإنسانية ...

تتنازع السيالات اشتياقا للتجسيد الجمالي ... تنساب شفيفة إلى الأنامل الرقيقة ... تحنو الأصابع الناعمة على الريشة تمسد ملامسها ... تنفرد بتقاسيم الوجد اللوني الأزرق في السماوات والبحار ... تعزف على رؤوس الشعيرات اللينة أنغام الطيف البنفسجي من قوس قزح ... تلاعب نضارة اللون الأخضر في لعبة النمو والعطاء ... تداعب نصاعة وجه القماشة البيضاء ...

نبضات سحرية تطفو على وجه الحب ... تخيط زاهي الألوان بزركشة التنويع الجمالي ... تحوطها العين الثاقبة لحظة الخلق ... تنفلق من كنه الأمومة الطاهر سر الأشياء ... انهمار البوح الوجداني من لدن الخيال ... غوص فني متفرد في البعد الآخر ... الدفء حنين القلب النابض بالحب , سفر روحي فني تشكيلي أثيري ... من رحيق الألوان تشكيل لوحتها ... لوحة إبداع وخلق ...

لذة الإبداع لديها , بذل فني مضمخ بعطاء الحب ... منشور كالوشاح المضرج ولادة بالألوان ... الأزرق بمشتقاته اللونية يحاكي النفس بعمق مؤثر ... قوي الإشراق في كنهه السلام ... بوح للتأمل الباطني في سكينة وارتياح ... تحريض الذات خارج حدود الزمان والمكان ... يهيم باحثا عن قرين تائه حيران ... العشق الفني هيام الأحمر الدافئ ... يحترق في القلب عاطفيا ... في الداخل في ذاته الحبوبة ... يحترق ليولد مجددا متجددا ... يتدفق في كينونة البنفسجي ... مفعم في الصميم ... مميز في البعد اللوني القزحي ... فيه الغرابة مطاوي النفس ... وفيه العجب شفاء الذات ... وفيه العمق سر دفين ...

فنانة سمراء ... ممشوقة القوام ... هيفاء القد ... دعجاء العين ... تمتطي صهوة الفنون التشكيلية ... تزدهي بألوان الأزرق والبنفسجي والأخضر , أوشحة تضفي على لوحتها البهجة والجمال ... ترتقي في سلم البذل والعطاء ... تجمع الجمال الطبيعي في لوحة حب ... باقة ألوان مزركشة وحي الطبيعة اللبنانية ...

توقع الخطوط وترسم الأشكال في لوحة الحياة ... تسكب الألوان القزحية بخورا على القماشة البيضاء ... تنسج الشكل الفني بوجدان نقي وحنين دافئ وقلب نابض عطوف ... فتولد اللوحة الفنية بين يديها ناطقة الخطوط نابضة الأشكال موسيقية الألوان ... ترفل لها العين كما القلب والعقل , وتتفاعل معها كل الجوارح ...

سعاد فاضل يعقوب ... ريشتها الفنية فعل سحر تحادث أثيرية الجوارح ... تلامس البعد النفسي الشفيف ... تهتز الروح هياما في فضاءات الخلق والإبداع ... تستكشف معاناة الأيام ... حالات دفينة في متاهات دقائق الساعات ...

السنون تشكو الهجر والضياع ... تبحث عن الرغبة المحمولة على طبق اللهفة والاشتياق ... ارواء للنفس من شفيف الألوان المتحررة من كل الضوابط التقليدية ... الهاربة قهرا طوعيا من كوابيس الأشباح ... المرتقية صعدا لولبيا خارج الواقع المألوف تؤرخ لزمن آخر ... تكسر الجمود .. تفك القيود ... تحاكي الآمال ... هياما بالمستقبل الموعود ...

حملنا أنفسنا الولهى بالفنون التشكيلية إليها ... نستدرج ريشتها السحرية إلى حوار الأحلام الوردية ... نحرض المفاهيم والأفكار والقناعات ... فإذا البوح ثورة هادئة يتبلور أخيلة حسية ... تنسج من الفن صومعة حب ... نستظل فيها خاشعين ... نستقرئ ملامح رؤى الغد في مطاوي الحاضر ... نسألها نحاورها فتجيب والابتسامة لا تفارق ثغرها ...


من أنت وماذا ولمن ترسمين وما هي ميزتك وكيف تنظرين لشخصينك الفنية ؟

باختصار وموضوعية , أنا فنانة تأثيرية بانطباعية فنية , أهتم بتحرير الرؤية الفنية , أستقي من الطبيعة اللبنانية أفكار لوحاتي , أعتمد على نقل انطباعاتي بأسلوب لوني خاص وجديد , لأبين الحقيقة الفنية على أسس ضوئية , تؤدي آلي التحول بالألوان بمواضيع لوحاتي ... أحب الرسم التصويري , وأرسم لنفسي أولا , أرضي طموحي , ولمجتمعي ثانية رسالة وطنية . لي أسلوبي الفني الخاص , ولي مذهبي الفني الذي أعتمد , ولي منهجيتي التشكيلية , والتي تميزني عن الآخرين ...

كفنانة لك مساراتك وإبداعاتك كمحصلة واقعية لوضعك الحالي ... كيف تحددين دوافع وبدايات ومسارات تجربتك الفنية ؟

منذ زمن طويل وأنا شعر أن لدي شيئا ما ... في داخلي يتحرك ويريد أن يخرج مني . تراني أحب أن أجلس في الطبيعة , أحب أن أجلس قرب شاطئ البحر , وأستمتع بسماع موسيقى أمواجه ., أحب سماع الموسيقى الكلاسيكية والأغاني القديمة التي تتميز بفنها الأصيل , وأحب الذهاب آلي دور السينما والمسرح . وكنت كلما سافرت آلي باريس شيء ما في داخلي يشدني للذهاب آلي المتاحف وكنت أقضي فيها أمتع الأوقات وأفكر من أنا وماذا أريد . آلي أن تحققت من معرفة ذاتي وأصبحت أعرف ما أريد وما لا أريد ما أحب وما لا أحب . فامتطيت صهوة الفنون التشكيلية , وبدأت رحلتي مع الرسم ...


من هذا المنطلق ما هي ملامح رؤيتك الفنية والرؤى الإشكالية وآفاقك في البعد الآخر والتي تحاكينها فنيا ؟

الفن أجمل شيء أحبه , فمارسته وكان لي بمثابة الهواء الذي أتنفسه وبت لا أستطيع العيش بدونه . فيه وجدت نفسي وتحققت من هويتي ووجدت معه حريتي . وطوال السبعة عشرة عام التي أقمتها في اليونان مع عائلتي كنت أعشق فيها طبيعتها الجميلة فأثرت في تأثيرا عميقا وكنت قد التحقت في مدارس لأتعلم قواعد الفن التشكيلي وبعدها قررنا العودة آلي وطننا لبنان لنكمل حياتنا فيه ولكننا وجدنا صعوبة في التأقلم وشعرنا أننا كنا شجرة أقتلعت من أرض كانت نامية فيها نموا نضرا وفي أرضها الجديدة لم أجد سوى الفن يسقيها وينميها من جديد فالتحقت بمدرسة ( art et renaissance ) لصاحبها فؤاد طنب لمدة أربع سنوات وبمدرسة بول غيراغوسيان وكنت أرسم أكثر الأوقات لوحدي وكنت أجد فيه متعة نفسية وسرورا داخليا لا يوصف .


إلى هذا , كيف تصفين خلفيتك الفنية سمة وهوية محاكاة , وموقفك الذي تحملين ومن ثم تفسرين سجالها مع النفس ؟

كلما جلست أمام لوحتي أشعر أنني في معبد أصلي لأن لوحتي صادقة أعبر فيها عن مشاعري وأضع فيها أحاسيسي ووجدت أن الفن هو عالمي , أنه عالم راقي وجميل , أنه عالم الروح وكلما دخلنا فيه يجعل النفس أكثر علوا وسموا وشفافية ... في الفن اكتشفت ذاتي وعبرت عنها في لوحاتي . أحب أن أرسم كل شيء جميل لأنني أحب الجمال .

الفن يعطيني وأعطيه , أعطيه كل ما لدي ويملأني بجماله كل عمل آخر في هذه الحياة كان يأخذ من طاقتي ويفرغني .


ما هي المؤثرات والحوافز المرمزة والفلسفة الذاتية التي تحرضك فنيا وتدفعك للبوح أنسنة فنية وماذا ترسمين ؟

أكثر ما أحب أن أرسم الطبيعة والأزهار والمرأة . أرى أن الطبيعة أجمل ما خلقه الله أجد فيها كل الجمال وهي أم الإنسان والبحر مميز بجماله وبشخصيته أرى فيه قوة وسلطانا وجمالا خارجيا وكنوزا داخلية .

إني أرسم الأزهار لأني أحب الحياة المزهرة والمزدهرة . وأكثر ما أحب أن أرسم زهرة البنفسج لأنها جميلة ومتواضعة وتظل مختبئة بين الأعشاب .

أحب أن أرسم المرأة لأنها رمزا للجمال والعطاء الحب , وأن كنت لا أحب شيئا لا أستطيع أن أرسمه لهذا عندما أجلس أمام لوحتي وأبدأ بالرسم تأتي آلي ذهني الطبيعة اليونانية حيث أني عشت وكبرت فيها ووجدت فيها راحتي وأجمل ما فيها طبيعتها وشعبها كان محبا للحياة وللإنسانية .


هل لك أن تحددين الدوافع التي قادتك طوعا أو قهرا لخوض غمار الفن التشكيلي , والى ماذا تطمحين والى أين تودين الوصول ؟

أما الدوافع هي حبي للفن وحبي لذاتي أردت أن أحققها وأنميها وأعتني بها وأردت أن أكمل طريق المرحوم عمي مكاروف فاضل الذي كان فنانا موهوبا وذكراه أصبح في التاريخ ولكن حياته كانت قصيرة .

لدي طموح كبير في الفن وأني أحاول أن أصعد آلي أعلى قمة فيه وأتخطى كل العراقيل التي تواجهني . إن أجمل وأمتع الأوقات التي أقضيها في حياتي عندما أكون منغمسة في عالم الفن أن عالمه عالمي وأهله مرآتي وجعلني ألقى نفسي فيه .


الفن والإبداع والالتزام والمجتمع والناس والحياة والوجود والهموم والتساؤلات أقانيم متعددة ... كيف تنظرين إليها بالمفهوم الفني ؟

الفن ليس له مقياس ولا حدود أنه يطهر النفس وينظفها . أنه تعبير عن إحساس وكما يشعر الفنان يرسم أني أسعى دائما أن أكون ملتزمة بفني والمسألة ليست إجبارية بل هي التزام نفسي في داخلي وإذا مر يوم ولم أرسم به أشعر كأن شيئا في داخلي يتحرك ويزعجني وعندما أرسم أرتاح وفهمت أنه الشعور يريد أن يخرج من داخلي .

وكلما تعبت النفس من هموم الحياة لا ترتاح ولا تفرح إلا في فضاءات الفن . والفن فيه تعب ولكن تعبه جميل ويجعل النفس متموجة كالبحر وجميلة مثله .

لغتي هي الصمت والصمت يتفاهم مع الصمت لهذا أحب أن أتكلم مع لوحتي دائما . أحب أن أرسم بالزيت لأنه يجعلني أتلاعب وأتناغم باللوحة بفرح أكثر .

وعندما أدخل معرضا ليس بنيتي التجارة بل لأعرض لوحاتي أمام الناس لمشاهدتهم كأن لدي أطفالا جميلين وأريد أن أتباهى بهم .

والفنان لا علاقة له بالتجارة بل يريد أن يبيع ليعيش حفاظا على كرامته وعزة نفسه . وعندما يدخل الفن في البيوت والمجتمع تتأتى الأجواء به وتمتلئ بالسعادة والحب والثقافة والسلام .

والسياسة هي فن , وكل عمل إذا صنع بفن يكون ناجحا وعظيما .


حدثينا باختصار عن الفنان مكاروف فاضل كونه عمك ومتأثرة به ؟

ولد مكاروف فاضل قبيل الحرب الهالمية الأولى في بلدة حامات شمالي لبنان في سنة 1910 للميلاد . وبدأ علومه في مدرسة الضيعة وفي طرابلس , ثم توجه آلي العاصمة بيروت فيما بعد ليلتقي الفنان قيصر الجميل . وبعد مرور أعوام قليلة سافر آلي إيطاليا ودرس الفن في كلية الفنون الجميلة في روما عند " سيفييرو " .

بعد عودته آلي لبنان تولى منصب مساعد أستاذ في معهد " الألبا " باشراف قيصر الجميل , لكنه ما لبث أن خاب ظنه لقلة تقدير الفنان في المحيط اللبناني فاعتكف في قريته آلي أن قضى نحبه بالمرض والفقر والعوز .

العزلة التي عاشها عمي مكاروف فاضل , وعدم إيمانه بتقدير المجتمع له , عاملان أثرا في حياته وفي عطائه , ولم يتركا للباحثين عن شخصيته وإيمانه بالاتجاهات الفنية سوى الشيء اليسير . لكن ما تركه في عالم التصوير يدل على قدرة هذا " الماهد " في المدرسة اللبنانية الانطباعية المتأثرة بالفن الكنسي وبالذات في مدرسة روما . وتبدو كتله التصويرية أمينة للأصول ولمفهوم الأسلاف الكبار .

الطبيعة التي ميزت المدرسة اللبنانية الأولى في الفن ميزت مكاروف فاضل . فهذا المشكل , قليل السنوات في عمره , غاب باكرا وريشته الحساسة أخذت من الطبيعة شاعريتها .

عرف عنه أنه رسام الأصيل والغروب , يراقب تعاقب الفصول ... وشغف أيضا بالإنسان وبوجوه الصبايا . لقد اهتم بالتوازن , وكان تلميذا نجيبا لعصر النهضة .


تبرز في لوحاتك الفنية ألوان الأزرق والبنفسجي والأخضر بشكل لافت ... كفنانة ماذا تعني لك هذه الألوان ولماذا هي ؟

اللون الأخضر هو لون الطبيعة , منعش رطب مهدئ يوحي بالراحة والحيوية , إذ يضفي بعض السكينة على النفس , كان في الماضي خاصا بكهنة المعابد ... أما اللون الأزرق فهو لون السماء والماء , منعش شفاف يوحي بالخفة , حالم قادر على خلق أجواء خيالية . وهو أكثر الألوان تهدئة للنفس ,. وهو رمز الصمت والرصانة , رمز المحبة الصافية , وهو كما اللون الأخضر خاص بكهنة المعابد ... أما اللون البنفسجي فهو لون مهدئ أيضا . يوحي قليلا بالحزن , رقيق رطب وحالم . وهو لون رامز ومعبر عن الأبهة الملكية وهو يوحي بالفخامة والعظمة , كان في الماضي حكرا على الملوك والأمراء , , انه لون القداسة , يرمز آلي الروح , شعاع الله الأزلي ...


كفنانة ماذا تعني لك هذه الكلمات ؟

القدر : روح كلية .

الكون : كينونة وجودية .

الوجود : حضور كامل .

الأرض : عطاء دائم .

التراث : جذور الأصالة .

الحب : مودة إنسانية .

الموت : قدر الخلق .

الأمومة : بذل وعطاء .

المرأة : مودة ورحمة .

التقاليد : مسارات عرفية .

الحداثة : عصرنة مستحدثة .

الحياة : استمرارية البقاء .

الألوان : اشراقات من نور .

الأبيض : لون الضوء .

الأسود : لون الحزن .

الأصفر : لا أحبه .

الكلاسيكية : فن التأكيد التاريخي .

السوريالية : فن اللاشعور في الإنسان .

التجريدية : فن الأسرار .

التماثل : محاكاة الجمال .

النهضة : تجدد وتجديد .

الواقعية : تصوير الأشياء كما يجب .

التكعيبية : حركة فنية ثورية .

التعبيرية : عاطفة معينة .

الرمزية : فن الإيحاء .

الحداثة : أساليب متعصرنة .



كيف تفسرين لي المجموعة الحروفية التي تكون أسمك " سعاد " ؟

حرف السين : سعادة مديدة وسمة عتيدة وسر مكين دفين وسماء ممتدة موحية ...

حرف العين : عين فنية ثاقبة وعمل فني متقن وعقل ناضج سليم وعيش حر كريم ...

حرف الألف : أمومة طاهرة مقدسة وألفة صادقة مخلصة وأمل وردي مستقبلي ...

حرف الدال : درب مستقيم واضح ودعاء روحي مستجاب ودفء أحوط به الآخرين ...


ما هي اللوحة التي تودين رسمها ولم تنفذينها بعد ؟

شيء مغاير ومميز ورائع ولكن غير واضح لي بعد .


ما هو السؤال التي كنت تودين ولم أسأل لك ؟

عن سعادتي التي أعيش كوني محظوظة .


هواياتك المفضلة ؟

المطالعة والرياضة .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف