تنصيب (اكراد!اسرائيل) لرئاسة وتمثيل العراق العربي، هدف وقرار صهيوني محض!؟
صباح ديبس
كثيرة هي اهداف الصهيونية العالمية عبر التاريخ، وكثيرة هي مخططات ومشاريع اسرائيل وموسادها الأرهابي، واحدهما والمهم منهما، هو هدف محو عروبة العراق وتمزيق امة العرب وادخال مفاهيم السياسة القطرية الخطيرة!؟ واليوم ما تعبر عنها انظمتنا العميلة بكلمات ((مصر اولا)!؟ والأردن اولا والمغرب اولا، ومع الأسف (جزائر المليون شهيد اولا)!؟، هذه الجزائر العربية التي وقف معها العراق بتحريرها ودعمها وووو اولا،
لذلك كان جزء مهم من اتفاقية كمب ديفيد العار، بين خونة مصر وامتها العربية وبين اسرائيل الصهيونية اللقيطة، هو ابعاد مصر عبد الناصر عن امتها، وجعلها قاعدة تآمر وغدر وخيانة ضد الأمة وامانيها ومصالحها ووحدتها وهاهو الموقف الخياني التآمري الكبير ضد فلسطين والعراق بشكل خاص لنظام مصر العميل الصهيوني، وفي هذا طبعا وافقتهم والتقت وتقاطعت معهم تاريخيا، ايران الفرس، لهذا كانت هناك علاقة تاريخية بين الصهيونية واسرائيل من جهة، وبين ايران الشاه من جهة اخرى، وهذه العلاقة استمرت ايضا بعد زوال الشاه، فكان هناك تعاون في الحرب والتآمر على العراق مع الملالي الجدد، حيث تلاقت المصالح من جديد مع هذه العمائم العنصرية والكارهة لكل ما هو عربي ومسلم حقيقي، وايضا استمر التقاء المصالح والأهداف مع هذه الملالي في الموقف العدائي للعراق العربي بالخصوص ومن امة العرب، وهاهي واضحة للأعمى والأطرش والأمي ((مشاركة ايران الملالي في احتلال العراق العربي وتدميره ونهبه وفي تمزيق لحمة ابنائه وفي تقاتلهم وتقسيم ارض العراق وكيانه الوطني)) !؟، وهذا ما اعترفوا بهم هم ولاغيرهم، وقد اخذوا كثيرا ما يتباهوا به، وهاهو مستمر دورهم التدميري للعراق وشعبه ودولته عبر اجهزتهم الخاصةوعبر ادواتهم بدر والدعوة وغيرهما، لذلك كل ما حدث ويحدث للعراق هو من صلب اهداف الصهيونية العالمية واسرائيل، وايران ايضا، ومنهما هدف تمزيق وحدة الأمة العربية وتشتيت واضعاف دولها وتمزيق مجتمعاتها ومحو عروبتها، وبالخصوص منهما
العراق العربي، لأهميته الحضارية والتاريخية واصالة شعبة وكثرة خيراته وثرواته وموقعه الأستتراتيجي وصلابة مواقفه العروبية والأنسانية على امتداد التاريخ –
وعند احتلال العراق العربي، بعد تآمر متواصل عبر عقود من السنين، تآمر متعدد الأشكال والأهداف، وحروب وحصار مجرم غير انساني، قتل من خلاله وبعمد ودراية وتخطيط وفي ابشع جريمة انسانية، قتل اكثر من 1،5 مليون عراقي غالبيتهم من اطفاله وشيوخه، وحروب دمرت الدولة وهدمتها وحطمت المجتمع العراقي العراقي وانهكت قدراته واتعبت نفسيته وقدراته، وهذا جميعه كان له هدف ((الأحتلال))!؟، هذا الهدف كان قد كرر تاريخيا من قبل المغول والتتر والفرس والأتراك والأنكليز، وتوج اليوم بأحتلال امريكي صهيوني فارسي، والجديد في الأمر ان هناك كثير من العرب! الرسميين من (اخوة يوسف)! شاركوا بفعالية اجرامية خسيسة، في احتلال وتدمير ونهب شقيقهم العراق العربي المسلم وقتل ابنائه، ومنهما امارات الخليج ومصر والأردن، هذا العراق الذي لم يتردد لحظة عبر تاريخه، الا ان يقف مع امته ودولها وشعوبها في حروبها ومشاكلها وهمومها وقضاياها وحاجاتها الأقتصادية والمعاشية –
وهذا الأحتلال، كان هناك فيه ايضا دور ومشاركة صهيونية اسرائيلية ايرانية، وكان لهؤلاء ولا زالوا ادوات وعملاء قذرين، خدموا هذه الصهيونية واسرائيل عبر عقود من السنين، وهم لازالوا اقرب واوثق القوى العراقية! لهما – انهما كرد الملا مصطفى وجلال ومسعود وعصابات بدر وحزب الدعوة وغيرهما،
لذلك وبقرار وهدف صهيوني اسرائيلي محض وتنفيذ امريكي بريطاني، مقصود ومطلوب وضروري، وهذا مرتبط بأحد اهدافهم الكبيرة والخطيرة وهو ((محو عروبة العراق)) تم تنصيب هؤلاء العملاء المميزين للصهيونية رؤوساء للعراق العربي ومحو عروبة العراق ثبتت ايضا في دستورهم المشبوه، والذي ايضا كتبه لهم الصهيوني نوح فيلدمان،
اذن تم تنصيب جحوش كردية! لرئاسة وتمثيل العراق العربي،من قبل اكراد يلفضهم ويحتقرهم حتى اهلنا الكرد قبل العراقيين الآخرين، حيث لهم ماضي طويل بالعمالة والخيانة والنهب وقتل ابناء الكرد الشرفاء ومقاتلة العراق كذلك ،، وهذا قرار صهيوني اسرائيلي محض ترغب به ايران بقوة، ارتضته ونفذته دولة الأحتلال امريكا وبريطانيا، لما لهذين الدولتين من نفوذ صهيوني كبير عليهما ، ولعب مسرحيته وآلياته العملاء ممن يسمون اليوم حكومة العراق! هؤلاء لايقلون كره وحقد للعراق العربي وامته العربية، لقد عينوا هؤلاء الخونة بموجب هذا القرار الصهيوني رؤوساء للعراق العربي، وهذا كان تحديا يهدف منه مسح عروبة العراق ، واذلال العراقيين ، واهانة الأمة العربية، وهذا مخالف لكل عرف وقانون ومنطق وشريعة، ان يكون رئيس العراق العربي كرديا (عميلا)!؟ صهيونيا قاتلا لصا عنصريا حارب العراق عقود من السنين ويكره العراق واهله العرب ويكره الأسلام والمسلمين ايضا، ولاننسى ان هؤلاء العصابات الكردية كما هي عميلة لأسرائيل والصهيونية، كانت ايضا عميلة واداة لأيران ايضا بشاهها وملاليها، فكثيرا ما حاربوا العراق بدعم ايران ومنذ عقود والى الآن، وهنا لاننسى مشاركة عساكر وموساد اسرائيل معهم لمقاتلة العراقيين وجيشهم الوطني في الستينيات والسبعينيات والى يومنا هذا، وهاهم الصهاينة اليهود لازالوا يتواجدون في شمال الوطن العزيز، وقد دخلوا بغداد ايضا وبقية مدن العراق من خلال ودور كرد جلال ومسعود، وكعراقيين نخاطب شرفاء اهلنا واخوتنا الكرد ان يضعوا حدا لهذه الخيانة واذى هذه العصابات العميلة المتعدد الأشكال، لبلدنا وشعبنا ودولتنا وجيشنا الوطني ونهب ثروات وممتلكات العراقيين وقتل اهلنا في غالبية مدن العراق الثائرة ضد الأحتلال، يدا بيد مع المحتل ومع عصابات بدر بالذات وكثير من المرتزقة –
نحن هنا نخاطب من بقى له ذرة شرف ان يمنع هذه اللعية الخطيرة من ان تكون هذه العصابات المتصهينة الغادرة للعراق طوال تاريخها من ان يكونوا حكاما للعراق العربي، هذا عار كبير وعمل خطير ومشين، ان يكون جلال القاتل اللص العنصري الأنتهازي رئيسا لعراقنا العربي ،، نحن هنا ونستبق من يريد ان يقول هؤلاء عراقيون! نقول له هذا العراق عربي، لكنه ملك كل اهله عربا وكردا وتركمانا وكل هذا الموزايك الأخوي الجميل، هم كلهم شركاء متساوون في هذا الوطن ولاضير ان يكون كرديا لرئاسة العراق العربي، ولكن اية كردي وفي اية ظروف!؟، اجلال!!؟ ام مسعود!!؟ - لايمكن لصهاينة اخساء خونة مجرمين قتلة لصوص عنصريين ان يحكموا العراق العربي، وهاهي خيانتهم فاحت وعبر كل التاريخ، آخرها مشاركتهم الفعلية الخسيسة في احتلال العراق وارتكاب كل الجرائم والنهب بحقه وحق اهله نتمنى من اهلنا واخوتنا شرفاء الكرد ان يضعوا حدا لهذه المهزلة والخيانة، نعم انها مهزلة وخيانة وعمل خطير ومشين، لا يسامح علية العراقييين وابناء امتهم ابدا –
صباح ديبس
كثيرة هي اهداف الصهيونية العالمية عبر التاريخ، وكثيرة هي مخططات ومشاريع اسرائيل وموسادها الأرهابي، واحدهما والمهم منهما، هو هدف محو عروبة العراق وتمزيق امة العرب وادخال مفاهيم السياسة القطرية الخطيرة!؟ واليوم ما تعبر عنها انظمتنا العميلة بكلمات ((مصر اولا)!؟ والأردن اولا والمغرب اولا، ومع الأسف (جزائر المليون شهيد اولا)!؟، هذه الجزائر العربية التي وقف معها العراق بتحريرها ودعمها وووو اولا،
لذلك كان جزء مهم من اتفاقية كمب ديفيد العار، بين خونة مصر وامتها العربية وبين اسرائيل الصهيونية اللقيطة، هو ابعاد مصر عبد الناصر عن امتها، وجعلها قاعدة تآمر وغدر وخيانة ضد الأمة وامانيها ومصالحها ووحدتها وهاهو الموقف الخياني التآمري الكبير ضد فلسطين والعراق بشكل خاص لنظام مصر العميل الصهيوني، وفي هذا طبعا وافقتهم والتقت وتقاطعت معهم تاريخيا، ايران الفرس، لهذا كانت هناك علاقة تاريخية بين الصهيونية واسرائيل من جهة، وبين ايران الشاه من جهة اخرى، وهذه العلاقة استمرت ايضا بعد زوال الشاه، فكان هناك تعاون في الحرب والتآمر على العراق مع الملالي الجدد، حيث تلاقت المصالح من جديد مع هذه العمائم العنصرية والكارهة لكل ما هو عربي ومسلم حقيقي، وايضا استمر التقاء المصالح والأهداف مع هذه الملالي في الموقف العدائي للعراق العربي بالخصوص ومن امة العرب، وهاهي واضحة للأعمى والأطرش والأمي ((مشاركة ايران الملالي في احتلال العراق العربي وتدميره ونهبه وفي تمزيق لحمة ابنائه وفي تقاتلهم وتقسيم ارض العراق وكيانه الوطني)) !؟، وهذا ما اعترفوا بهم هم ولاغيرهم، وقد اخذوا كثيرا ما يتباهوا به، وهاهو مستمر دورهم التدميري للعراق وشعبه ودولته عبر اجهزتهم الخاصةوعبر ادواتهم بدر والدعوة وغيرهما، لذلك كل ما حدث ويحدث للعراق هو من صلب اهداف الصهيونية العالمية واسرائيل، وايران ايضا، ومنهما هدف تمزيق وحدة الأمة العربية وتشتيت واضعاف دولها وتمزيق مجتمعاتها ومحو عروبتها، وبالخصوص منهما
العراق العربي، لأهميته الحضارية والتاريخية واصالة شعبة وكثرة خيراته وثرواته وموقعه الأستتراتيجي وصلابة مواقفه العروبية والأنسانية على امتداد التاريخ –
وعند احتلال العراق العربي، بعد تآمر متواصل عبر عقود من السنين، تآمر متعدد الأشكال والأهداف، وحروب وحصار مجرم غير انساني، قتل من خلاله وبعمد ودراية وتخطيط وفي ابشع جريمة انسانية، قتل اكثر من 1،5 مليون عراقي غالبيتهم من اطفاله وشيوخه، وحروب دمرت الدولة وهدمتها وحطمت المجتمع العراقي العراقي وانهكت قدراته واتعبت نفسيته وقدراته، وهذا جميعه كان له هدف ((الأحتلال))!؟، هذا الهدف كان قد كرر تاريخيا من قبل المغول والتتر والفرس والأتراك والأنكليز، وتوج اليوم بأحتلال امريكي صهيوني فارسي، والجديد في الأمر ان هناك كثير من العرب! الرسميين من (اخوة يوسف)! شاركوا بفعالية اجرامية خسيسة، في احتلال وتدمير ونهب شقيقهم العراق العربي المسلم وقتل ابنائه، ومنهما امارات الخليج ومصر والأردن، هذا العراق الذي لم يتردد لحظة عبر تاريخه، الا ان يقف مع امته ودولها وشعوبها في حروبها ومشاكلها وهمومها وقضاياها وحاجاتها الأقتصادية والمعاشية –
وهذا الأحتلال، كان هناك فيه ايضا دور ومشاركة صهيونية اسرائيلية ايرانية، وكان لهؤلاء ولا زالوا ادوات وعملاء قذرين، خدموا هذه الصهيونية واسرائيل عبر عقود من السنين، وهم لازالوا اقرب واوثق القوى العراقية! لهما – انهما كرد الملا مصطفى وجلال ومسعود وعصابات بدر وحزب الدعوة وغيرهما،
لذلك وبقرار وهدف صهيوني اسرائيلي محض وتنفيذ امريكي بريطاني، مقصود ومطلوب وضروري، وهذا مرتبط بأحد اهدافهم الكبيرة والخطيرة وهو ((محو عروبة العراق)) تم تنصيب هؤلاء العملاء المميزين للصهيونية رؤوساء للعراق العربي ومحو عروبة العراق ثبتت ايضا في دستورهم المشبوه، والذي ايضا كتبه لهم الصهيوني نوح فيلدمان،
اذن تم تنصيب جحوش كردية! لرئاسة وتمثيل العراق العربي،من قبل اكراد يلفضهم ويحتقرهم حتى اهلنا الكرد قبل العراقيين الآخرين، حيث لهم ماضي طويل بالعمالة والخيانة والنهب وقتل ابناء الكرد الشرفاء ومقاتلة العراق كذلك ،، وهذا قرار صهيوني اسرائيلي محض ترغب به ايران بقوة، ارتضته ونفذته دولة الأحتلال امريكا وبريطانيا، لما لهذين الدولتين من نفوذ صهيوني كبير عليهما ، ولعب مسرحيته وآلياته العملاء ممن يسمون اليوم حكومة العراق! هؤلاء لايقلون كره وحقد للعراق العربي وامته العربية، لقد عينوا هؤلاء الخونة بموجب هذا القرار الصهيوني رؤوساء للعراق العربي، وهذا كان تحديا يهدف منه مسح عروبة العراق ، واذلال العراقيين ، واهانة الأمة العربية، وهذا مخالف لكل عرف وقانون ومنطق وشريعة، ان يكون رئيس العراق العربي كرديا (عميلا)!؟ صهيونيا قاتلا لصا عنصريا حارب العراق عقود من السنين ويكره العراق واهله العرب ويكره الأسلام والمسلمين ايضا، ولاننسى ان هؤلاء العصابات الكردية كما هي عميلة لأسرائيل والصهيونية، كانت ايضا عميلة واداة لأيران ايضا بشاهها وملاليها، فكثيرا ما حاربوا العراق بدعم ايران ومنذ عقود والى الآن، وهنا لاننسى مشاركة عساكر وموساد اسرائيل معهم لمقاتلة العراقيين وجيشهم الوطني في الستينيات والسبعينيات والى يومنا هذا، وهاهم الصهاينة اليهود لازالوا يتواجدون في شمال الوطن العزيز، وقد دخلوا بغداد ايضا وبقية مدن العراق من خلال ودور كرد جلال ومسعود، وكعراقيين نخاطب شرفاء اهلنا واخوتنا الكرد ان يضعوا حدا لهذه الخيانة واذى هذه العصابات العميلة المتعدد الأشكال، لبلدنا وشعبنا ودولتنا وجيشنا الوطني ونهب ثروات وممتلكات العراقيين وقتل اهلنا في غالبية مدن العراق الثائرة ضد الأحتلال، يدا بيد مع المحتل ومع عصابات بدر بالذات وكثير من المرتزقة –
نحن هنا نخاطب من بقى له ذرة شرف ان يمنع هذه اللعية الخطيرة من ان تكون هذه العصابات المتصهينة الغادرة للعراق طوال تاريخها من ان يكونوا حكاما للعراق العربي، هذا عار كبير وعمل خطير ومشين، ان يكون جلال القاتل اللص العنصري الأنتهازي رئيسا لعراقنا العربي ،، نحن هنا ونستبق من يريد ان يقول هؤلاء عراقيون! نقول له هذا العراق عربي، لكنه ملك كل اهله عربا وكردا وتركمانا وكل هذا الموزايك الأخوي الجميل، هم كلهم شركاء متساوون في هذا الوطن ولاضير ان يكون كرديا لرئاسة العراق العربي، ولكن اية كردي وفي اية ظروف!؟، اجلال!!؟ ام مسعود!!؟ - لايمكن لصهاينة اخساء خونة مجرمين قتلة لصوص عنصريين ان يحكموا العراق العربي، وهاهي خيانتهم فاحت وعبر كل التاريخ، آخرها مشاركتهم الفعلية الخسيسة في احتلال العراق وارتكاب كل الجرائم والنهب بحقه وحق اهله نتمنى من اهلنا واخوتنا شرفاء الكرد ان يضعوا حدا لهذه المهزلة والخيانة، نعم انها مهزلة وخيانة وعمل خطير ومشين، لا يسامح علية العراقييين وابناء امتهم ابدا –