
الديمقراطية على الطريقة الامبريالية الامريكية والحكومة الصهيونية
الديمقراطية هي سلوك اجتماعي تربوي لا تخضع للامزجة حيث انها ترتكز على اسس تربوية تتوارثها الاجيال جيلا بعد جيل حتى تصبح من الإرث الاجتماعي الذي يتطور مع تطور الاجيال وتتطور اكثر مع التقادم والتراكم العلمي والفكري والعملي على ارض الواقع وتكون منهاجا اجتماعيا في البيت وفي الشارع وفي رياض الاطفال والمدارس والجامعات والمعاهد والمؤسسات الحكومية والغير حكومية ومن هنا تتمنهج الديمقراطية كسلوكا اجتماعيا لا يستطيع احدا تخطيها او محاولة القفز عن تعاليمها ولا عن قواعدها الاساسية المبنية على حرية الرأي وحرية الاديان وحرية الصحافة وخضوع الاقلية للاغلبية وسماع الرأي والرأي الاخر واحترامه وحق الانتخاب الحر والمباشر دون قيود او تدخل خارجي .
هذا ما كانت وماذالت تنادي وتطالب به الولايات المتحدة الامريكية وحليفتها الحكومة الصهيونية في الكتب والصحف والاعلام المقروء والمسموع ولكن على ارض الواقع نسفت وماذالت تنسف هذه القواعد وهذه الاكاذيب التي تدعيها منذ مولدها وفي الاونة الاخيرة تطورت الديقراطية الامريكية الصهيونية ووصلت الى اعلى درجاتها وهي (( الامركة )) وهي حسب المفهوم الامريكي الصهيوني اكثر عمقا واقوى تعبيرا وهي اعم واشمل واكثر دقة والمقصود بــ (الامركة ) بان تكون اكثر امريكيا من الامريكان انفسهم وصهيونيا اكثر من الصهاينة انفسهم وتعيش على بقايا اكلهم من الهمبرجر وتتطهر بِحَمام من بولهم الطاهر المعقم وتصلي على رمالهم الصفراء التي تميل الى الشقار واحيانا تميل الى السواد واخر الى البرنز وذلك في البيوت الطاهرة في هوليود وفي البيوت الاكثر طهارة في يبنا وتشرب الماء المقدس في البيوت المرخصة للصلوات في تل أبيب وواشنطن حسب الطريقة الامريكية والصهيونية ومن هنا وضعت الولايات المتحدة الامريكية والحكومة الصهيونية وعلى رأسهم العم بوش رضي الله عنه وارضاه الاسس التالية للديمقراطية الصهيوامريكية الحديثة (( الامركة )):_______
1- الديمقراطية الحقيقية ان تنتخب من تشير عليه الاصابع الامريكية الصهيونية وان لم تطاوعك يدك على ذلك ابترها , وان لا تقبلوا من كان اكثر منكم وعيا واكثر منكم انتمائا واكثر الناس جماهيريا حتى لو انتخب من الناس فهذا تزوير لانه لم يفصَل حسب المقص الامريكي الصهيوني ,ولا تقربوا او تهتموا لمطالب شعوبكم ولا تسمعوا آرائهم واضربوا بعرض الحائط نتائج انتخابات شعوبكم حتى لا يدفعوكم الى الاخطاء والكبائر وتبتعدوا عن السلوك الديمقراطي الصهيوامريكي (( الامركة )) وتصبحوا في خانة الارهاب .
2- لا تنتخبوا من يريد مساعدة الشعب ويدعم صموده ويريد ان يعمل على تطور الاقتصاد الوطني لانه يريد ان يقتلكم ويدفع بكم الى التهلكة والسير نياما في الهواء ليجعلكم اهداف متحركة لرصاصنا المتناثر في الهواء ويريد ان يشغلكم ويتعبكم ويبعدكم عن بيوتكم حتى تموتون في عملكم , ولا تغيروا ما زرعه الاحتلال الصهيوني والامريكان لان ما زرعه الاحتلال الصهيوني والامريكان هو مصلحة لكم وزرع بزور الديمقراطية الحديثة (( الامركة )) حتى تتعلموها يا جهلة , ولا ترفع او تخفض صوتك بكلمة(( لا)) والافضل اشطبها من قاموس اللغة العربية ومن عقلك ايضا حتى لا تفسر بـ (لا للامركة ) وتصبح هدفا دائما لنا , ولا تقبل المساعدات من الدول العربية والاسلامية حتى لا يصبح مصيرها مثل صدام والحكومة العراقية .
3- الديمقراطية (( الامركة )) ان تسلم بالملف النووي الصهيوني وتخضع لترسانة والة الفتك والقتل الصهيونية والامريكية وان تستسلم مكبلا يديك لسكين الاحتلال الصهيوامريكي لجز عنقك وان لا تنطق ببند شفة حتى لا يقال عنك لست ديمقراطيا .
4- الديمقراطية في التنظيمات الوطنية والاسلامية والحركات والاحزاب السياسية لا مركزية ديمقراطية ولا ديمقراطية مركزية ولا ديمقراطية ضمن بنية الحزب المركزية فكل هذه المفاهيم اثبتت فشلها وقد اصبحت متخلفة ورجعية ضمن هذه التغيرات الدولية والان التعبير الاشمل والادق عن مفهوم الديمقراطية حسب المفهوم الامريكي الصهيوني الجديد (( الامركة )) الانبطاحية المركذية والمركذية الانبطاحية والانبطاحية ضمن بنية الحزب المركزية وما اجمل الانبطاح ايتها الاحزاب والتنظيمات والحركات على الرمال الامريكية الصهيونية .
5- الديمقراطية الحديثة يجب ان تكون درعا يقي الداعية الامريكي الصهيوني من طحن ٍ مزلزل ومن رصاص الغدر الارهابي الاصولي والوطني كما يدعون وان تكون سوتا يجلد به كل من يقول لا للامركة الحديثة وان تكون حقيرا وصعلوكا ينفذ الاوامر الصهيوامريكية ويلتزم بتعاليم الديمقراطية الحديثة (( الامركة )) وان كنت غير ذلك ستصبح هدفا للبحرية الامريكية .
6- الديمقراطية الحديثة والصحافة ان لا تنشر المجازر التي ترتكبها الولايات المتحدة الامريكية والحكومة الصهيونية ولا تبحث عن سبق صحفي خوفا من الوقوع في المحزور وان لا تكتب اي حرف يسيء لسمعة الولايات المتحدة الامريكية والحكومة الصهيونية ويسيء للاحتلال او القوة الاستعمارية او الجيوش الغازية وان لا تنشر اي خبر وتصريح او مقال او حتى كلمة واحدة عن المقاتلين او الثوار والمجاهدين والمناضلين والسياسيين المناهضين للامريكان وللصهاينة حتى لا تؤثر على معنويات جنودنا الاشاوس ومن الافضل ان لا تكتب في السياسة وان لا تكتب بالغة العربية لانها تستفذ مشاعر الصهيونية والامبريالية الامريكية ولا تنسجم مع الديمقراطية الحديثة (( الامركة )) ولا تتعامل مع الصحافة العربية المقروئة والمسموعة والمرئية ولا اي صحافة اجنبية غير الصحافة المغذية الصهيوامريكية (( الامركة )) .
7- الديمقراطية والمدفعية والطيران والبحرية لا ترتعدوا من صوت المدفعية ولا تستيقظوا من صوت صواريخ الطائرات الحربية والمروحية ولا تهتزوا من ازيز الرصاص ولا تزكموا من رائحة الموت المتناثرة هنا وهناك ولا تزوروا اسيرا ولا مصابا ولا تمشوا في جنازة شهيدا فأتركوا جثامينهم ملقاة على الارض وتحت الانقاض واتركوا اشلاء الشهداء متناثرة في الطرقات ولا تخافوا من كل هذا ان صواريخ الطائرات وقذائف الدبابات وازيز الرصاص وصواريخ البحرية ينقلوا الى مسامعكم اخبار الديمقراطية الحديثة (( الامركة )) واشلاء الشهداء تنقل رائحة الديمقراطية حتى ترسخ في عقولكم ولا يستطيع احدا مسحها من عقولكم وادمغتكم الى الابد .
8- الديمقراطية الحديثة (( الامركة )) ان ترفع راية الاستسلام قبل وصول الطائرات والبارجات والغواصات وكل ما تحتويه الترسانة العسكرية الامريكية والصهيونية حتى ندخل بلادكم امنين قاتلين من نشاء مهدمين مدمرين مزلزلين الارض من تحت اقدامكم ايها المواطنين الخبثاء .
9- الديمقراطية الحديثة (( الامركة )) تعني الجنة البيضاء واذا اردت ان تفوز بالجنة البيضاء عبر الامركة فعليك ان لا تقول للاب بوش والام كندوليزارايس افٍ ولا تنهرهما وطاوعهما في الدنيا معروفا وقل لهما قولا كريما وستفوز بجنة عرضها البيت الابيض وطولها الكنغرس الامريكي والكنيست الصهيوني وفيها خمرا وشمينت وعسلا اسود من قرن الخروب وفيها حور العين من اجمل المومسات الحاملات كؤس الايدز وسندوتشات الهمبرجر من لحوم البشر الطازجة الديمقراطية (( الامركة )) وتصفح صفحات الانترنت الشقية الذي لم يوجد مثلها في القواعد الاسلامية والعربية .
10- الديمقراطية الحديثة ( الامركة ) ان تعمل رئيس برتبة عميل للموساد الصهيوني والى جهاز الشين بيت والى المخابرات الامريكية ال سي اي اي والاف بي اي .
وبهذا ايها الاخوة العظماء وصناع القرار تصبحون ديمقراطيون حقيقيون ابطال المرحلة القادمة وتعيشون بامان وتمارسون شعائركم الديمقراطية البنائة لبناء مجتمعاتكم ودولكم واقتصادكم القوي وانعموا بالسلام العادل الى الابد .
بقلم
محمد سعدي حلس
الديمقراطية هي سلوك اجتماعي تربوي لا تخضع للامزجة حيث انها ترتكز على اسس تربوية تتوارثها الاجيال جيلا بعد جيل حتى تصبح من الإرث الاجتماعي الذي يتطور مع تطور الاجيال وتتطور اكثر مع التقادم والتراكم العلمي والفكري والعملي على ارض الواقع وتكون منهاجا اجتماعيا في البيت وفي الشارع وفي رياض الاطفال والمدارس والجامعات والمعاهد والمؤسسات الحكومية والغير حكومية ومن هنا تتمنهج الديمقراطية كسلوكا اجتماعيا لا يستطيع احدا تخطيها او محاولة القفز عن تعاليمها ولا عن قواعدها الاساسية المبنية على حرية الرأي وحرية الاديان وحرية الصحافة وخضوع الاقلية للاغلبية وسماع الرأي والرأي الاخر واحترامه وحق الانتخاب الحر والمباشر دون قيود او تدخل خارجي .
هذا ما كانت وماذالت تنادي وتطالب به الولايات المتحدة الامريكية وحليفتها الحكومة الصهيونية في الكتب والصحف والاعلام المقروء والمسموع ولكن على ارض الواقع نسفت وماذالت تنسف هذه القواعد وهذه الاكاذيب التي تدعيها منذ مولدها وفي الاونة الاخيرة تطورت الديقراطية الامريكية الصهيونية ووصلت الى اعلى درجاتها وهي (( الامركة )) وهي حسب المفهوم الامريكي الصهيوني اكثر عمقا واقوى تعبيرا وهي اعم واشمل واكثر دقة والمقصود بــ (الامركة ) بان تكون اكثر امريكيا من الامريكان انفسهم وصهيونيا اكثر من الصهاينة انفسهم وتعيش على بقايا اكلهم من الهمبرجر وتتطهر بِحَمام من بولهم الطاهر المعقم وتصلي على رمالهم الصفراء التي تميل الى الشقار واحيانا تميل الى السواد واخر الى البرنز وذلك في البيوت الطاهرة في هوليود وفي البيوت الاكثر طهارة في يبنا وتشرب الماء المقدس في البيوت المرخصة للصلوات في تل أبيب وواشنطن حسب الطريقة الامريكية والصهيونية ومن هنا وضعت الولايات المتحدة الامريكية والحكومة الصهيونية وعلى رأسهم العم بوش رضي الله عنه وارضاه الاسس التالية للديمقراطية الصهيوامريكية الحديثة (( الامركة )):_______
1- الديمقراطية الحقيقية ان تنتخب من تشير عليه الاصابع الامريكية الصهيونية وان لم تطاوعك يدك على ذلك ابترها , وان لا تقبلوا من كان اكثر منكم وعيا واكثر منكم انتمائا واكثر الناس جماهيريا حتى لو انتخب من الناس فهذا تزوير لانه لم يفصَل حسب المقص الامريكي الصهيوني ,ولا تقربوا او تهتموا لمطالب شعوبكم ولا تسمعوا آرائهم واضربوا بعرض الحائط نتائج انتخابات شعوبكم حتى لا يدفعوكم الى الاخطاء والكبائر وتبتعدوا عن السلوك الديمقراطي الصهيوامريكي (( الامركة )) وتصبحوا في خانة الارهاب .
2- لا تنتخبوا من يريد مساعدة الشعب ويدعم صموده ويريد ان يعمل على تطور الاقتصاد الوطني لانه يريد ان يقتلكم ويدفع بكم الى التهلكة والسير نياما في الهواء ليجعلكم اهداف متحركة لرصاصنا المتناثر في الهواء ويريد ان يشغلكم ويتعبكم ويبعدكم عن بيوتكم حتى تموتون في عملكم , ولا تغيروا ما زرعه الاحتلال الصهيوني والامريكان لان ما زرعه الاحتلال الصهيوني والامريكان هو مصلحة لكم وزرع بزور الديمقراطية الحديثة (( الامركة )) حتى تتعلموها يا جهلة , ولا ترفع او تخفض صوتك بكلمة(( لا)) والافضل اشطبها من قاموس اللغة العربية ومن عقلك ايضا حتى لا تفسر بـ (لا للامركة ) وتصبح هدفا دائما لنا , ولا تقبل المساعدات من الدول العربية والاسلامية حتى لا يصبح مصيرها مثل صدام والحكومة العراقية .
3- الديمقراطية (( الامركة )) ان تسلم بالملف النووي الصهيوني وتخضع لترسانة والة الفتك والقتل الصهيونية والامريكية وان تستسلم مكبلا يديك لسكين الاحتلال الصهيوامريكي لجز عنقك وان لا تنطق ببند شفة حتى لا يقال عنك لست ديمقراطيا .
4- الديمقراطية في التنظيمات الوطنية والاسلامية والحركات والاحزاب السياسية لا مركزية ديمقراطية ولا ديمقراطية مركزية ولا ديمقراطية ضمن بنية الحزب المركزية فكل هذه المفاهيم اثبتت فشلها وقد اصبحت متخلفة ورجعية ضمن هذه التغيرات الدولية والان التعبير الاشمل والادق عن مفهوم الديمقراطية حسب المفهوم الامريكي الصهيوني الجديد (( الامركة )) الانبطاحية المركذية والمركذية الانبطاحية والانبطاحية ضمن بنية الحزب المركزية وما اجمل الانبطاح ايتها الاحزاب والتنظيمات والحركات على الرمال الامريكية الصهيونية .
5- الديمقراطية الحديثة يجب ان تكون درعا يقي الداعية الامريكي الصهيوني من طحن ٍ مزلزل ومن رصاص الغدر الارهابي الاصولي والوطني كما يدعون وان تكون سوتا يجلد به كل من يقول لا للامركة الحديثة وان تكون حقيرا وصعلوكا ينفذ الاوامر الصهيوامريكية ويلتزم بتعاليم الديمقراطية الحديثة (( الامركة )) وان كنت غير ذلك ستصبح هدفا للبحرية الامريكية .
6- الديمقراطية الحديثة والصحافة ان لا تنشر المجازر التي ترتكبها الولايات المتحدة الامريكية والحكومة الصهيونية ولا تبحث عن سبق صحفي خوفا من الوقوع في المحزور وان لا تكتب اي حرف يسيء لسمعة الولايات المتحدة الامريكية والحكومة الصهيونية ويسيء للاحتلال او القوة الاستعمارية او الجيوش الغازية وان لا تنشر اي خبر وتصريح او مقال او حتى كلمة واحدة عن المقاتلين او الثوار والمجاهدين والمناضلين والسياسيين المناهضين للامريكان وللصهاينة حتى لا تؤثر على معنويات جنودنا الاشاوس ومن الافضل ان لا تكتب في السياسة وان لا تكتب بالغة العربية لانها تستفذ مشاعر الصهيونية والامبريالية الامريكية ولا تنسجم مع الديمقراطية الحديثة (( الامركة )) ولا تتعامل مع الصحافة العربية المقروئة والمسموعة والمرئية ولا اي صحافة اجنبية غير الصحافة المغذية الصهيوامريكية (( الامركة )) .
7- الديمقراطية والمدفعية والطيران والبحرية لا ترتعدوا من صوت المدفعية ولا تستيقظوا من صوت صواريخ الطائرات الحربية والمروحية ولا تهتزوا من ازيز الرصاص ولا تزكموا من رائحة الموت المتناثرة هنا وهناك ولا تزوروا اسيرا ولا مصابا ولا تمشوا في جنازة شهيدا فأتركوا جثامينهم ملقاة على الارض وتحت الانقاض واتركوا اشلاء الشهداء متناثرة في الطرقات ولا تخافوا من كل هذا ان صواريخ الطائرات وقذائف الدبابات وازيز الرصاص وصواريخ البحرية ينقلوا الى مسامعكم اخبار الديمقراطية الحديثة (( الامركة )) واشلاء الشهداء تنقل رائحة الديمقراطية حتى ترسخ في عقولكم ولا يستطيع احدا مسحها من عقولكم وادمغتكم الى الابد .
8- الديمقراطية الحديثة (( الامركة )) ان ترفع راية الاستسلام قبل وصول الطائرات والبارجات والغواصات وكل ما تحتويه الترسانة العسكرية الامريكية والصهيونية حتى ندخل بلادكم امنين قاتلين من نشاء مهدمين مدمرين مزلزلين الارض من تحت اقدامكم ايها المواطنين الخبثاء .
9- الديمقراطية الحديثة (( الامركة )) تعني الجنة البيضاء واذا اردت ان تفوز بالجنة البيضاء عبر الامركة فعليك ان لا تقول للاب بوش والام كندوليزارايس افٍ ولا تنهرهما وطاوعهما في الدنيا معروفا وقل لهما قولا كريما وستفوز بجنة عرضها البيت الابيض وطولها الكنغرس الامريكي والكنيست الصهيوني وفيها خمرا وشمينت وعسلا اسود من قرن الخروب وفيها حور العين من اجمل المومسات الحاملات كؤس الايدز وسندوتشات الهمبرجر من لحوم البشر الطازجة الديمقراطية (( الامركة )) وتصفح صفحات الانترنت الشقية الذي لم يوجد مثلها في القواعد الاسلامية والعربية .
10- الديمقراطية الحديثة ( الامركة ) ان تعمل رئيس برتبة عميل للموساد الصهيوني والى جهاز الشين بيت والى المخابرات الامريكية ال سي اي اي والاف بي اي .
وبهذا ايها الاخوة العظماء وصناع القرار تصبحون ديمقراطيون حقيقيون ابطال المرحلة القادمة وتعيشون بامان وتمارسون شعائركم الديمقراطية البنائة لبناء مجتمعاتكم ودولكم واقتصادكم القوي وانعموا بالسلام العادل الى الابد .
بقلم
محمد سعدي حلس