القنبلة الموقوتة اسمها الديقراطية ارى ان الانظمة الديمقراطية في كل العالم شبيهة ما عدا النظام الديمقراطي في الدول الاسلامية وخاصة العربية وفي مقدمتها العراق واكثر الدول في العالم يفصل السياسة عن الدين وحتى اكثر الدول الاسلامية والعربية يفضل فصل الدين عن السياسة ، ولكن نحن المسلمون واسلامنا هو قلبنا النابض ونواة وحدتنا وهويتنا ، هل من المنطق ان تسلخ وتجرد الانسان هويته ، نعم قوتنا نابع من العقيدة الاسلامية...
اما في العراق ما بعد صدام ابتكرت الولايات المتحدة الامريكية نظام ديمقراطي جديد خاص بالعراق وهي عبارة عن وصفة لتدمير العراق ذلك ان الامريكا حولت كل طائفة الى الحزب السياسي لاثارة نار الفتنة بين الاطياف العراقية ومستغلة بعض النفوس الضعيفة لتطبيق وتفعيل المؤامرة عبر هؤلاء العراقيين ضد الوطن العراق .. و منذ ثلاث ا لسنوات الاخيرة زاد الارهاب ضد الابرياء المدنيين العزل من النساء والاطفال والرجال وانتشرت هذه الظاهرة في كل انحاء العراق بالاضافة الى العمليات الاجرامية اخرى مثل خطف اطفال والرجال وطلب مبلغ من النقود من اهالي المختطفين مقابل اطلاق سراحهم والا سيواجهون الموت من قبل الخاطفين..لقد كثرت الجرائم القتل والاختطاف والاغتصاب بشكل العشوائي والاختلاص والفساد الاداري وكإنما لم تكون ولن تبدأ الحضارة الانسانية الاولى في البلاد الرافدين وحولوا العراق الحضارة الى العراق متخلف وعاجز .... هذه هي الديمقراطية في العراق وهي عبارة عن الوصفة الامريكية السيئة لاثارة النفاق والتفريق الصف العراق وانشاالله سوف تفشل الامريكا و التكفريين لتاجيج نار الفتنة ، وارجوا ان تاسس احزاب الاسلامية واللبرالية والديمقراطية بعيدة كل البعد عن الطائفية والعنصرية انشاالله .
ديار الهرمزي
اما في العراق ما بعد صدام ابتكرت الولايات المتحدة الامريكية نظام ديمقراطي جديد خاص بالعراق وهي عبارة عن وصفة لتدمير العراق ذلك ان الامريكا حولت كل طائفة الى الحزب السياسي لاثارة نار الفتنة بين الاطياف العراقية ومستغلة بعض النفوس الضعيفة لتطبيق وتفعيل المؤامرة عبر هؤلاء العراقيين ضد الوطن العراق .. و منذ ثلاث ا لسنوات الاخيرة زاد الارهاب ضد الابرياء المدنيين العزل من النساء والاطفال والرجال وانتشرت هذه الظاهرة في كل انحاء العراق بالاضافة الى العمليات الاجرامية اخرى مثل خطف اطفال والرجال وطلب مبلغ من النقود من اهالي المختطفين مقابل اطلاق سراحهم والا سيواجهون الموت من قبل الخاطفين..لقد كثرت الجرائم القتل والاختطاف والاغتصاب بشكل العشوائي والاختلاص والفساد الاداري وكإنما لم تكون ولن تبدأ الحضارة الانسانية الاولى في البلاد الرافدين وحولوا العراق الحضارة الى العراق متخلف وعاجز .... هذه هي الديمقراطية في العراق وهي عبارة عن الوصفة الامريكية السيئة لاثارة النفاق والتفريق الصف العراق وانشاالله سوف تفشل الامريكا و التكفريين لتاجيج نار الفتنة ، وارجوا ان تاسس احزاب الاسلامية واللبرالية والديمقراطية بعيدة كل البعد عن الطائفية والعنصرية انشاالله .
ديار الهرمزي