إلى المقهورين الأحرار بقلم :د عصام يوسف
كل يوم تطل علينا فئة المشبوهين ببياناتها المسمومة ,مرة بأسم المقهورين ومرة باسم الأحرار وغيرهامن المسميات ,نقولها بوضوح وصراحة كفاكم سذاجة ووقاحة ,كفاكم تخذيلا وتضليلا ,لن يرضخ شعب مرابط
من اجل نواحكم وتباكيكم ,فأنتم مكشوفون ,فمنطقكم إسرائيلي ولغتكم ركيكة و حقدكم لا يخفى على جاهل , فلماذا تلام حماس على سوء تصرف الآخرين ,فحماس لم تنهب ملايين الدولارات من الشعب ,وحماس ليس لديها آلاف الموظفن الوهميين ,وحماس ليست السبب في تكديس الموظفين دون وجه حق ,وحماس ليست هي من أهدر المال العام بشراء السيارات وما تستلزمه من صيانة وتأمين ووقود وغيرها
وكذلك الاتصالات الخيالية التي تنفق معظمها من اجل نساء المسئولين للحديث عن الطبخ والقيل والقال وتدبير المؤامرات النسائية وكل هذا على حساب الشعب بحجة خدمة الوطن ,أين تلك المليارات التي تسلمتها السلطة,ولماذا لم تستطع إدارة الأموال الطائلة من اجل بناء اقتصاد مستقل ؟؟أليس من الأجدى أن يكون هناك ميزانية تخصص لوقت الشدائد بدلا من تبذير المال العام بالصورة المزرية التي ذكرناها ؟؟اعتقد أن الحكومات السابقة هي التي وفرت سلاح الخنق الاقتصادي لأمة الكفر,وهي التي نسجت ذلك الحبل الذي يلتف ألان على رقابنا ومع هذا فلن يفلحوا بأذن الله من تمريرمخططاتهم ,ويمكرون ويمكرالله والله خير الماكرين .ولو أراد البعض ممن يدعون الوطنية الخير لهذا الشعب لأعانوا حماس في هذه المحنة بدلا من رميها بسهام أعدائها ,وفتح المجال أمام تلك الفئة التي نحن بصدد الحديث عنها لتنشط
وتبث سمومها بأشكال وممارسات عديدة ,فتارة توزع بيانات مشبوهة وتارة تقتحم المؤسسات وتعطلها وترهب من فيها وتارة تتعاون في اغتيال شرفاء الأمة ,فهم لا يكلون ولا يملون في التخطيط لتدمير الشعب والعمل على تركيعه .
وحقا فأنني أعجب للسادة أعضاء اللجنة التنفيذية الذين يسيطرون على (الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني)) كيف لكم ترك الشعب يعاني ولديكم مليارات جمعتموها بأسم تحرير الوطن ,أين هي أموال الصمود وصامد ,أين هي الخمسة بالمئة التي كنتم تقتطعونها من رواتب الفلسطينيين العاملين في دول الخليج ,أين اختفت تلك المليارات ؟؟؟؟ ألستم تقولون أن المنظمة أعلى من السلطة أم أن تلك شعارات
فقط عند الحاجة ؟؟ أم أن حيتان المنظمة أكثر شراهة من حيتان السلطة ,,,,,,,,فلم تتركوا مالا لا للمنظمة
ولا للسلطة ومع هذا لم يقف في وجهكم أي مقهور ,,,,,سبحان الله
كل يوم تطل علينا فئة المشبوهين ببياناتها المسمومة ,مرة بأسم المقهورين ومرة باسم الأحرار وغيرهامن المسميات ,نقولها بوضوح وصراحة كفاكم سذاجة ووقاحة ,كفاكم تخذيلا وتضليلا ,لن يرضخ شعب مرابط
من اجل نواحكم وتباكيكم ,فأنتم مكشوفون ,فمنطقكم إسرائيلي ولغتكم ركيكة و حقدكم لا يخفى على جاهل , فلماذا تلام حماس على سوء تصرف الآخرين ,فحماس لم تنهب ملايين الدولارات من الشعب ,وحماس ليس لديها آلاف الموظفن الوهميين ,وحماس ليست السبب في تكديس الموظفين دون وجه حق ,وحماس ليست هي من أهدر المال العام بشراء السيارات وما تستلزمه من صيانة وتأمين ووقود وغيرها
وكذلك الاتصالات الخيالية التي تنفق معظمها من اجل نساء المسئولين للحديث عن الطبخ والقيل والقال وتدبير المؤامرات النسائية وكل هذا على حساب الشعب بحجة خدمة الوطن ,أين تلك المليارات التي تسلمتها السلطة,ولماذا لم تستطع إدارة الأموال الطائلة من اجل بناء اقتصاد مستقل ؟؟أليس من الأجدى أن يكون هناك ميزانية تخصص لوقت الشدائد بدلا من تبذير المال العام بالصورة المزرية التي ذكرناها ؟؟اعتقد أن الحكومات السابقة هي التي وفرت سلاح الخنق الاقتصادي لأمة الكفر,وهي التي نسجت ذلك الحبل الذي يلتف ألان على رقابنا ومع هذا فلن يفلحوا بأذن الله من تمريرمخططاتهم ,ويمكرون ويمكرالله والله خير الماكرين .ولو أراد البعض ممن يدعون الوطنية الخير لهذا الشعب لأعانوا حماس في هذه المحنة بدلا من رميها بسهام أعدائها ,وفتح المجال أمام تلك الفئة التي نحن بصدد الحديث عنها لتنشط
وتبث سمومها بأشكال وممارسات عديدة ,فتارة توزع بيانات مشبوهة وتارة تقتحم المؤسسات وتعطلها وترهب من فيها وتارة تتعاون في اغتيال شرفاء الأمة ,فهم لا يكلون ولا يملون في التخطيط لتدمير الشعب والعمل على تركيعه .
وحقا فأنني أعجب للسادة أعضاء اللجنة التنفيذية الذين يسيطرون على (الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني)) كيف لكم ترك الشعب يعاني ولديكم مليارات جمعتموها بأسم تحرير الوطن ,أين هي أموال الصمود وصامد ,أين هي الخمسة بالمئة التي كنتم تقتطعونها من رواتب الفلسطينيين العاملين في دول الخليج ,أين اختفت تلك المليارات ؟؟؟؟ ألستم تقولون أن المنظمة أعلى من السلطة أم أن تلك شعارات
فقط عند الحاجة ؟؟ أم أن حيتان المنظمة أكثر شراهة من حيتان السلطة ,,,,,,,,فلم تتركوا مالا لا للمنظمة
ولا للسلطة ومع هذا لم يقف في وجهكم أي مقهور ,,,,,سبحان الله
- رتب حسب
- الأحدث
- الأقدم
التعليقات: 1