
الى اصحاب الكلمة الطيـبه ... كتاب وشعراء دنـيـا الوطن بقلم ... د. حســام الرفاعــي.
الى اخي العزيز الكاتب العادل سامي الاخرس
اكتب لكم هذه الكلمات ليس للمجامله ... او رياء لا سمح الله ... اكتبها لكم من القلب لتصل الى قلوبكم جميعا بدون استثناء.
عندما ادخل الى موقع دنيا الوطن ... والى النافذه الادبيه والشعريه بشكل خاص ... اشعر باني فتحت نافذه تطل على حديقة جميله ... ذات زهور وورود بالوان مختلفه ساحره !
اشعر بالفخر بكم وفيكم ... بالوانكم المختلفه ... واقول : الحمد لله انني انتمي لهذا الشعب المعطاء, شعب يحمل مشاعل الحرية والتعليم والحضاره في الوطن او في المنفى.
عندما اتصفح كتاباتكم من خلال منبر الوطن ... اقترب من الوطن اكثر فاكثر ...حتي انني احياناً لا اشعر بالغربه !
اصبحتم لي كالعائله .. فاذا تاخر احد من العائله عن عودته في وقته المحدد .. نقـلق ونتساءل لماذا التاخير .. عل وراء هذا التأخير خير ان شاء الله ... وهكذا انتم بالنسبة لي ... فعندما يتاخر احدكم عن الكتابه ... اتســاءل ... ماذا حدث ؟.. لماذا لم يكتب منذ فتره ؟... فاصبحت مقالاتكم واشعاركم كاشاره لي بانكم بخير وبصحة جيده ... تطمأنني ( اعذروني لهذا المصطلح ) بانكم ما زلتم احياء !!
فعندما اقراء اشعاركم ... مقالاتكم ...تارة يـقـشعر البدن ... واخرى ابتسم ...واحياناً اغضب ... وتسقط دمعه ... والاهم من ذلك عدم الشعور بالوحده .. والغربه ! حتى في يوم عطلتي اقضي معكم ( كتاباتكم ) ساعات وساعات دون ملل.
اطلقت على بعضكم ومن خلال اشعاركم ومقالاتكم الالقاب ولم اتردد في وضع صوره لكل اسم من خلال كتاباتكم ! فعلى سبيل المثال ... اخي العزيز سامي الاخرس فقد اطلقت عليه لقب( الكاتب العادل) لما في مقالاته وشعره من عدل ... واعطاء كل ذي حق حقه وكذلك لجرأته ولا يخاف في الحق لومة لائم.
الشاعره الثائره مريم الراوي ( كما يلقبها اخي سامي ) الزهره التي تعبق رائحتها حبا للعراق وللحريه
الاخ الزيناتي ... التي تقشعر الابدان لكلماته وتعليقاته ... والشاعر المقدسي راسبوتين الذي يعبق شعره برائحة الوطن واصالة شعبنا الحر المقاوم ....
لا يفوتني ان اذكر هنا الاستاذ الاعلامي المتألق سمير عبدالله الذي لا يتردد بتذكيرنا باصول الشعر واحكامه وأوزانه ... وعندما اقرأ اشعاره اتذكر استاذ اللغه العربيه الذي كان يدرسني وانا في مدرسة الراشيـديه في القدس عندما كان يعلمنا( علم العروض) مفاتيح بحور الشعر, ويغني لنا ( بحر الوافر ) : بـحور الشــعر وافـرها جميلٌ .... مفاعلتن ... مفاعلتن ... فعولن ! فتحياتي لك استاذنا سمير عبدالله.
ايضا الرائع الاخ منذر ارشيد ... اتابعك واتابع كتاباتك ... فالاصاله تنمو وتترعرع في مقالاتك.
عذرا للاخوه الذين لم اذكر اسماءهم ... وهنا ذكرت الاسماء على سبيل المثال لا الحصر .. فكلكم متألقون مبدعون وفخورٌ بانكم ابناء شعبي ... و بفلسطين وبلاد العروبه الاخرى التي انجبت امثالكم... فخور بان منبر دنيا الوطن ... اصبحت منبر دنيا العرب
تحياتي لكم جميعا ( فقط المخلصين اصحاب الكلمة الطيبه ) ... كتاباتكم .. سواء شعراً كانت ام نثراً هي كالزهور الجميله .. اجمعها لأنـسـق منها باقة زهور رائعه ذات الوان زاهية جميلة, وتزداد سحراً وجمالا كلما اختـلفـت الوانها وتناسقـت ... ومع اني افضل بعض الالوان على اخرى ( حقي في حرية الرأي ) الا ان رائحة هذه الزهور تبقى تعبـق برائحة عطرةٍ ... زكيه مهما اختلفـت وتنوعت الوانها.
كتاباتكم ... اشعاركم .. في حب الوطن وغيرتكم على مصلحة شعبه ... انتم فقط اصحاب الكلمة الطيبه .. ( واخص هنا بالتحديد اخي العزيز سامي الاخرس ) .. انـتـم كـشـجـرة طـيـبه ... اصلـهـا ثـابـت .. وفـرعها في السماء ...
دمتم ودامت اقلامكم الحره ...
تحياتي لكم جميعاً
د . حســــــام الرفاعـــي – فرنســــــا
[email protected]
الى اخي العزيز الكاتب العادل سامي الاخرس
اكتب لكم هذه الكلمات ليس للمجامله ... او رياء لا سمح الله ... اكتبها لكم من القلب لتصل الى قلوبكم جميعا بدون استثناء.
عندما ادخل الى موقع دنيا الوطن ... والى النافذه الادبيه والشعريه بشكل خاص ... اشعر باني فتحت نافذه تطل على حديقة جميله ... ذات زهور وورود بالوان مختلفه ساحره !
اشعر بالفخر بكم وفيكم ... بالوانكم المختلفه ... واقول : الحمد لله انني انتمي لهذا الشعب المعطاء, شعب يحمل مشاعل الحرية والتعليم والحضاره في الوطن او في المنفى.
عندما اتصفح كتاباتكم من خلال منبر الوطن ... اقترب من الوطن اكثر فاكثر ...حتي انني احياناً لا اشعر بالغربه !
اصبحتم لي كالعائله .. فاذا تاخر احد من العائله عن عودته في وقته المحدد .. نقـلق ونتساءل لماذا التاخير .. عل وراء هذا التأخير خير ان شاء الله ... وهكذا انتم بالنسبة لي ... فعندما يتاخر احدكم عن الكتابه ... اتســاءل ... ماذا حدث ؟.. لماذا لم يكتب منذ فتره ؟... فاصبحت مقالاتكم واشعاركم كاشاره لي بانكم بخير وبصحة جيده ... تطمأنني ( اعذروني لهذا المصطلح ) بانكم ما زلتم احياء !!
فعندما اقراء اشعاركم ... مقالاتكم ...تارة يـقـشعر البدن ... واخرى ابتسم ...واحياناً اغضب ... وتسقط دمعه ... والاهم من ذلك عدم الشعور بالوحده .. والغربه ! حتى في يوم عطلتي اقضي معكم ( كتاباتكم ) ساعات وساعات دون ملل.
اطلقت على بعضكم ومن خلال اشعاركم ومقالاتكم الالقاب ولم اتردد في وضع صوره لكل اسم من خلال كتاباتكم ! فعلى سبيل المثال ... اخي العزيز سامي الاخرس فقد اطلقت عليه لقب( الكاتب العادل) لما في مقالاته وشعره من عدل ... واعطاء كل ذي حق حقه وكذلك لجرأته ولا يخاف في الحق لومة لائم.
الشاعره الثائره مريم الراوي ( كما يلقبها اخي سامي ) الزهره التي تعبق رائحتها حبا للعراق وللحريه
الاخ الزيناتي ... التي تقشعر الابدان لكلماته وتعليقاته ... والشاعر المقدسي راسبوتين الذي يعبق شعره برائحة الوطن واصالة شعبنا الحر المقاوم ....
لا يفوتني ان اذكر هنا الاستاذ الاعلامي المتألق سمير عبدالله الذي لا يتردد بتذكيرنا باصول الشعر واحكامه وأوزانه ... وعندما اقرأ اشعاره اتذكر استاذ اللغه العربيه الذي كان يدرسني وانا في مدرسة الراشيـديه في القدس عندما كان يعلمنا( علم العروض) مفاتيح بحور الشعر, ويغني لنا ( بحر الوافر ) : بـحور الشــعر وافـرها جميلٌ .... مفاعلتن ... مفاعلتن ... فعولن ! فتحياتي لك استاذنا سمير عبدالله.
ايضا الرائع الاخ منذر ارشيد ... اتابعك واتابع كتاباتك ... فالاصاله تنمو وتترعرع في مقالاتك.
عذرا للاخوه الذين لم اذكر اسماءهم ... وهنا ذكرت الاسماء على سبيل المثال لا الحصر .. فكلكم متألقون مبدعون وفخورٌ بانكم ابناء شعبي ... و بفلسطين وبلاد العروبه الاخرى التي انجبت امثالكم... فخور بان منبر دنيا الوطن ... اصبحت منبر دنيا العرب
تحياتي لكم جميعا ( فقط المخلصين اصحاب الكلمة الطيبه ) ... كتاباتكم .. سواء شعراً كانت ام نثراً هي كالزهور الجميله .. اجمعها لأنـسـق منها باقة زهور رائعه ذات الوان زاهية جميلة, وتزداد سحراً وجمالا كلما اختـلفـت الوانها وتناسقـت ... ومع اني افضل بعض الالوان على اخرى ( حقي في حرية الرأي ) الا ان رائحة هذه الزهور تبقى تعبـق برائحة عطرةٍ ... زكيه مهما اختلفـت وتنوعت الوانها.
كتاباتكم ... اشعاركم .. في حب الوطن وغيرتكم على مصلحة شعبه ... انتم فقط اصحاب الكلمة الطيبه .. ( واخص هنا بالتحديد اخي العزيز سامي الاخرس ) .. انـتـم كـشـجـرة طـيـبه ... اصلـهـا ثـابـت .. وفـرعها في السماء ...
دمتم ودامت اقلامكم الحره ...
تحياتي لكم جميعاً
د . حســــــام الرفاعـــي – فرنســــــا
[email protected]