قيس ابو ليلى انت علسطيني مثلي اياك والزير
بقلم عبد القادر الزيناتي
ان تستمع الى برنامج و مباشرة فيه شىء من التواصل معه وان تكون معه يعني ان تعرف توقيت عرضه
فقد عرضت الجزيرة مباشر مناقشة وضع اللاجئين الفلسطينيين في العراق واحيانا تختلف التسمية الى جالية فلسطينية لا يهم!!!!!!!!!!
المهم النتيجة
لقد طرح الموضوع بكل سلاسة ومن ضمن الاخوة المشاركين الكثر ابو ليلى وقد طرح المؤتمرمواضيع شتى لطر يقة حل المشكلة الخاصة بهم كل حسب تصوره والصورة التي يمتلكها
ان طرح الاخ عزام الاحمد لموضوع المقابلة التي قال انها لاحمد الجلبي يدل على معرفة الاخ عزام بامور لم يكن المواطن الفلسطيني في العراق يعلم بها وهذا يبعث فينا سؤالا اذا كان الاخ عزام لديه علم بذلك لماذا انكفأ عنا لفترة طويلة مع علمه بان هنالك شىء يطبخ في الخفاء
ومع ذلك نحن نكن له كل الاحترام حتى ولو جاء متأخرا نعود الى العلسطيني قيس السامرائي
فقد عرفته منذ عام 1969 بعد الانشقاق والتقيته كثيرا في الارد ن وسوريا ولبنان واعرف انه فلسطيني عراقي وليس عراقي فلسطيني لذا هو يستحق مثلي لقب علسطيني وودت ان احيي فيه علسطينيته وتنبيهه بعدم الانجرار الى قصة الزير ولجانها الكثيرة ومن ثم العودة للدائرة المفرغة ونقطة الصفر
لم نستطع تكملة الموضوع لانقطاعة من قبل الكابل الخاص بالجزيرة ولكن الموضوع عرف من عنوانه
اولا "العودة وحق العودة موضوع لا يمكن التنازل عنه لنا و لاجيالنا القادمة
ولكن بموضوعية السؤال هل بالامكان العودة فعلا لهذا الحلم ؟
نحن نرى ان السلطة واللجان لا تمتلك العصا السحرية ولو لتطبيق الجزء اليسير من هذا الحلم
ثانيا " الحماية كما طرحها الاستاذ عن حزب الشعب وكان واقعيا جدا بطرحه حمايتهم والطلب من قوات الاحتلال والحكومة العراقية
نعم الحماية ولكني ساخبرك كيف
اولا نحن مقيمون في العراق منذ 1948
وتسميتنا لاجئيين ولا يمكن استعمال كلمة المقيم والاقامة لهم فهل هنالك في كل دول العالم لاجىء يجدد اقامته كل شهر ثم كل شهرين ويحمل هذه الورقة في الشارع ويلقى القبض عليه لانه لاجىء ويقتل بسببها ويتهم بكل صفات التهم المتوفرة لدى الشخص المسؤول حينها ؟!!!!!!!!!!
ان الفلسطينين في العراق جاؤ بقرار دولي وخروجهم يجب ان يكون بقرار دولي ولكن الى اين
نحن الان نريد مناقشة الحل وليس ما الذي حصل فان الذي حصل ويحصل يوميا ولا تبرير له سوى ان تطبيق المقالة واجبة التنفيذ واقصد مقالة الجلبي او تصريحه او تصريحات غيره ممن لا يريد بقائهم وبكل الاعذروهابي وبعثي وتكفيري وازلام صدام وغيرها من المسميات ولكن ليس شيوعيا ولا وطنيا فيهم ولا انتماء لمنظماته الفلسطينية الاسلامية منها والوطنية وكاننا مليون وليس عشرون الف
لذلك اقترح على اللجنة ان تعمل على الربط المباشر بينها وبين الذين يعيشون الحالة الفعلية وبتماس مباشر معهم واخذ الامر بدون تشنج وباخبار تنم عن قدرة لحل الامر المنطقي الحالي اما بالخروج وهذ الحل سيئول الى نجاح الخطة الخاصة بالطرد من قبل البعض واما بالبقاء وحل الاشكالات العالقة وهذا ليس مطلب الشارع الفلسطيني هنا لانه يعرف بانه سيكون اما معتقلا او قتيلا واحلاهما مر سيموت جوعا لعدم تمكنه من مواصلة حياته بشكل طبيعي عدا الانفعال النفسي الذي بدا على الكثير من الشباب بسبب البطالة الاجبارية التي هم بها علما بان شعبنا شعب بناء وليس شعب متقاعص
اني وباسم الكثرين من ابناء شعبنا نهيب بلجنة حقوق الانسان ان تكون جديرة بالمسؤلية وان تعمل على مساندة ابناء شعبهم اينما كانوا
واهيب شخصيا بالرفيق ابوليلى العلسطيني الحر ان ينتبه مرة اخرى للجان الزير وان يكون عييننا التي نرى بها الزير الحقيقي وليس لجانه .
اما الاستاذ والاخ الكبير زكريا الاغا فانا متاكد بانه اهل لها
تحية لكل الخيرين من فلسطينيا وعراقيينا وكل علسطيني حر
الزيناتي
بقلم عبد القادر الزيناتي
ان تستمع الى برنامج و مباشرة فيه شىء من التواصل معه وان تكون معه يعني ان تعرف توقيت عرضه
فقد عرضت الجزيرة مباشر مناقشة وضع اللاجئين الفلسطينيين في العراق واحيانا تختلف التسمية الى جالية فلسطينية لا يهم!!!!!!!!!!
المهم النتيجة
لقد طرح الموضوع بكل سلاسة ومن ضمن الاخوة المشاركين الكثر ابو ليلى وقد طرح المؤتمرمواضيع شتى لطر يقة حل المشكلة الخاصة بهم كل حسب تصوره والصورة التي يمتلكها
ان طرح الاخ عزام الاحمد لموضوع المقابلة التي قال انها لاحمد الجلبي يدل على معرفة الاخ عزام بامور لم يكن المواطن الفلسطيني في العراق يعلم بها وهذا يبعث فينا سؤالا اذا كان الاخ عزام لديه علم بذلك لماذا انكفأ عنا لفترة طويلة مع علمه بان هنالك شىء يطبخ في الخفاء
ومع ذلك نحن نكن له كل الاحترام حتى ولو جاء متأخرا نعود الى العلسطيني قيس السامرائي
فقد عرفته منذ عام 1969 بعد الانشقاق والتقيته كثيرا في الارد ن وسوريا ولبنان واعرف انه فلسطيني عراقي وليس عراقي فلسطيني لذا هو يستحق مثلي لقب علسطيني وودت ان احيي فيه علسطينيته وتنبيهه بعدم الانجرار الى قصة الزير ولجانها الكثيرة ومن ثم العودة للدائرة المفرغة ونقطة الصفر
لم نستطع تكملة الموضوع لانقطاعة من قبل الكابل الخاص بالجزيرة ولكن الموضوع عرف من عنوانه
اولا "العودة وحق العودة موضوع لا يمكن التنازل عنه لنا و لاجيالنا القادمة
ولكن بموضوعية السؤال هل بالامكان العودة فعلا لهذا الحلم ؟
نحن نرى ان السلطة واللجان لا تمتلك العصا السحرية ولو لتطبيق الجزء اليسير من هذا الحلم
ثانيا " الحماية كما طرحها الاستاذ عن حزب الشعب وكان واقعيا جدا بطرحه حمايتهم والطلب من قوات الاحتلال والحكومة العراقية
نعم الحماية ولكني ساخبرك كيف
اولا نحن مقيمون في العراق منذ 1948
وتسميتنا لاجئيين ولا يمكن استعمال كلمة المقيم والاقامة لهم فهل هنالك في كل دول العالم لاجىء يجدد اقامته كل شهر ثم كل شهرين ويحمل هذه الورقة في الشارع ويلقى القبض عليه لانه لاجىء ويقتل بسببها ويتهم بكل صفات التهم المتوفرة لدى الشخص المسؤول حينها ؟!!!!!!!!!!
ان الفلسطينين في العراق جاؤ بقرار دولي وخروجهم يجب ان يكون بقرار دولي ولكن الى اين
نحن الان نريد مناقشة الحل وليس ما الذي حصل فان الذي حصل ويحصل يوميا ولا تبرير له سوى ان تطبيق المقالة واجبة التنفيذ واقصد مقالة الجلبي او تصريحه او تصريحات غيره ممن لا يريد بقائهم وبكل الاعذروهابي وبعثي وتكفيري وازلام صدام وغيرها من المسميات ولكن ليس شيوعيا ولا وطنيا فيهم ولا انتماء لمنظماته الفلسطينية الاسلامية منها والوطنية وكاننا مليون وليس عشرون الف
لذلك اقترح على اللجنة ان تعمل على الربط المباشر بينها وبين الذين يعيشون الحالة الفعلية وبتماس مباشر معهم واخذ الامر بدون تشنج وباخبار تنم عن قدرة لحل الامر المنطقي الحالي اما بالخروج وهذ الحل سيئول الى نجاح الخطة الخاصة بالطرد من قبل البعض واما بالبقاء وحل الاشكالات العالقة وهذا ليس مطلب الشارع الفلسطيني هنا لانه يعرف بانه سيكون اما معتقلا او قتيلا واحلاهما مر سيموت جوعا لعدم تمكنه من مواصلة حياته بشكل طبيعي عدا الانفعال النفسي الذي بدا على الكثير من الشباب بسبب البطالة الاجبارية التي هم بها علما بان شعبنا شعب بناء وليس شعب متقاعص
اني وباسم الكثرين من ابناء شعبنا نهيب بلجنة حقوق الانسان ان تكون جديرة بالمسؤلية وان تعمل على مساندة ابناء شعبهم اينما كانوا
واهيب شخصيا بالرفيق ابوليلى العلسطيني الحر ان ينتبه مرة اخرى للجان الزير وان يكون عييننا التي نرى بها الزير الحقيقي وليس لجانه .
اما الاستاذ والاخ الكبير زكريا الاغا فانا متاكد بانه اهل لها
تحية لكل الخيرين من فلسطينيا وعراقيينا وكل علسطيني حر
الزيناتي