وتبقى منظمة التحرير الفلسطينية الأم الحنون
بقلم :- محمد سرحان
كلنا يعرف فلسطينيون وعرب أن منظمة التحرير الفلسطينية كانت ومازالت منذ نشأتها عــــ1964ـــام هي الأم الحنون لجميع أبناء الشعب الفلسطيني الأبي ، فلم لحظة تتوانى في العمل السياسي والعسكري والجهاد في سبيل نصرة الوطن الغالي فلسطين تارة ،و في محاولاتها لضم جميع أطر الشعب الفلسطيني لها تارة أخرى من خلال ممثليه في الأحزاب الوطنية والإسلامية المختلفة .
فقامت منظمة التحرير الفلسطينية وعلى مر عقود بتقديم الشهيد تلوا الشهيد والرفيق تلوا الرفيق لتستحق بذلك وفي حقبة السبعينيات من القرن المنصرم أن تكون ممثلا شرعيا ووحيدا للشعب الفلسطيني في الداخل والخارج ،.
وها هي اليوم وكما عودتنا دائما في اللهث وراء المصلحة الوطنية العليا ها هي اليوم تنقظ أبناء امتنا العربية الفلسطينية من جوع لا يعرف عقباه؟! إلا الله سبحانه وتعالى ، لتثبت للجميع كافة أنها الأم الحنون للشعب الفلسطيني الأصيل رغم رفض حركة المقاومة الإسلامية حماس الانضمام لها (للمنظمة) أو حتى الاعتراف بها كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني ، رغم ما سلف من قول لم تتوانى المنظمة عن إنقاذ قرار الشعب الفلسطيني في الداخل في انتخاب حركة حماس لقيادته في السلطة ، فأسلفات (أدانت) المنظمة ومن صندوقها الاستثماري أسلفات مبلغا وقدره,,,,, لحكومة حماس لتحفظ ماء وجهها (أي حماس) أمام الشعب الفلسطيني وتدفع رواتب الموظفين في السلطة.
وختاما لا يسعني إلا السؤال بــــ هل سيطول الانتظار لذلك الوقت الذي سيعترف فيه الأبناء بشرعية أمهم الحنون ؟
محمد سرحان(ابوجهاد)فلسطين
[email protected]
بقلم :- محمد سرحان
كلنا يعرف فلسطينيون وعرب أن منظمة التحرير الفلسطينية كانت ومازالت منذ نشأتها عــــ1964ـــام هي الأم الحنون لجميع أبناء الشعب الفلسطيني الأبي ، فلم لحظة تتوانى في العمل السياسي والعسكري والجهاد في سبيل نصرة الوطن الغالي فلسطين تارة ،و في محاولاتها لضم جميع أطر الشعب الفلسطيني لها تارة أخرى من خلال ممثليه في الأحزاب الوطنية والإسلامية المختلفة .
فقامت منظمة التحرير الفلسطينية وعلى مر عقود بتقديم الشهيد تلوا الشهيد والرفيق تلوا الرفيق لتستحق بذلك وفي حقبة السبعينيات من القرن المنصرم أن تكون ممثلا شرعيا ووحيدا للشعب الفلسطيني في الداخل والخارج ،.
وها هي اليوم وكما عودتنا دائما في اللهث وراء المصلحة الوطنية العليا ها هي اليوم تنقظ أبناء امتنا العربية الفلسطينية من جوع لا يعرف عقباه؟! إلا الله سبحانه وتعالى ، لتثبت للجميع كافة أنها الأم الحنون للشعب الفلسطيني الأصيل رغم رفض حركة المقاومة الإسلامية حماس الانضمام لها (للمنظمة) أو حتى الاعتراف بها كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني ، رغم ما سلف من قول لم تتوانى المنظمة عن إنقاذ قرار الشعب الفلسطيني في الداخل في انتخاب حركة حماس لقيادته في السلطة ، فأسلفات (أدانت) المنظمة ومن صندوقها الاستثماري أسلفات مبلغا وقدره,,,,, لحكومة حماس لتحفظ ماء وجهها (أي حماس) أمام الشعب الفلسطيني وتدفع رواتب الموظفين في السلطة.
وختاما لا يسعني إلا السؤال بــــ هل سيطول الانتظار لذلك الوقت الذي سيعترف فيه الأبناء بشرعية أمهم الحنون ؟
محمد سرحان(ابوجهاد)فلسطين
[email protected]