الأخبار
الهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوع
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مع الله.. بقلم:محمد مصطفي المصراتي

تاريخ النشر : 2006-04-12
مع الله ....

محمد مصطفي المصراتي من ليبيا

جاء فى الحديث القدسى ان الله يقول(عبدى.خلقتك لعبادتى فلا تلعب,وقسمت لك رزقك فلا تتعب,ان قل فلا تحزن,وان كثر فلا تفرح,ان انت رضيت بما قسمته لك,ارحت بدنك وعقلك وكنت عندى محمودا,وان لم ترضي بما قسمته لك,اتعب بدنك وعقلك وكنت عندى مذموما,وعزتى وجلالي,لاسلطن عليك الدنيا,تركض فيها ركض الوحوش في الفناء,ثم لا يصيبك منها الا ماكتبته لك )

ومن هذا الحديث نعلم انه إذا أصبح العبد وأمسى وليس همُّه إلا الله وحده؛ تحمَّل الله- سبحانه- حوائجه كلها، وحمل عنه كل ما أهمَّه، وفرَّغ قلبه لمحبته، ولسانه لذكره، وجوارحه لطاعته. وإن أصبح وأمسى والدنيا همُّه؛ حمَّله الله همومَها وغُمومها وأنكادها! ووَكَلَه إلى نفسه ..

فنسال الله العظيم ان يعيننا على العمل بما يرضاه عنا ونشكو اليه ضعف حالناوقلة حيلتنا

اللهم كن بينا رحيماعفوا كريما..

ربى انا من تعرف انا من تعلم اقسم بعزتك ما عصيتك عن عمد ولكن عن ضعف يارب كلما ايأستنى معاصى اطمعتنى رحمتك فارحمنى يا ارحم الراحمين

محمد مصطفي المصراتي من ليبيا

[email protected]
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف