في حديث لوزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبى ليفنى مع القناة التلفزيونية العاشرة الإسرائيلية ** بقلم : سامي أبو عبيد
نحن نعمل على إن يعيش الشعب الفلسطيني في أوضاع إنسانية عادية وسيتم ذلك بإمرار مساعدات إنسانية ومالية للشعب الفلسطيني مباشرة وليس لحكومة حماس و عن طريق المؤسسات الدولية و بدون إعطاء شكات لحكومة حماس أو الالتقاء بهم وهذا ما اقره العالم وأمريكا والدول الأوروبية. نحن سنعمل على إلا تكون في غزة مشكلة إنسانية هذه هي إستراتيجية الحكومة الاسرائيليه على المدى الطويل.
هل الحكومة الإسرائيلية تريد انهيار حكومة حماس أو تسعي لإيجاد زعامة فلسطينية بديله أخرى؟ حسب رأي حكومتي الاتحاد الأوروبي وأمريكا عدم الاتصال مع حماس هو إستراتيجية لهم و لنا جميعا. بحيث نرى مجموعة أخرى تدير السلطة الفلسطينية نحن لا نريد انهيار السلطة ولكن نريد خروج الحكومة الحماسية من الحكم هل تريدين الشعب الفلسطيني أن يغيير حكومة حماس ؟ أنا لا أريد ذلك ولكن لو نظرت الى الموضوع الديمقراطي أيضا إسرائيل ترفض الأحزاب المتطرفة ولا تدخلها في الانتخابات . كذلك حماس فهي إرهابية متطرفة في نظر إسرائيل ويجب التخلص منها كذلك في أوروبا لا يسمحوا للأحزاب المتطرفة بدخول الانتخابات وهذا ما يجب إن يحدث بالنسبة لحماس ولكن ليس الهدف الضغط على الشعب الفلسطيني أو نجبره على القيام بأعمال ضد حكومة حماس .
وعندما يستاء الوضع عند الفلسطينيين سيكون هناك ضغط على إسرائيل ونحن لا نريد ذلك .
وحماس ترى نفسها اليوم مسئولة عما يدور في داخل السلطة الفلسطينية والضغط عليها سيجبرها إما التغيير أو التنحي وسيجبرها في النهايه على انتهاج مواقف أكثر ايجابية .
ولكن في نفس الوقت من نقول نحن عليهم إرهابيون يعتبره الفلسطينيون لبطال محاربين .
وفى سؤال عن تشكيل الحكومة وخطة العودة؟ قالت نحن راغبين فى التوصل لحل مع جيراننا الفلسطينين ولكن إذا لم يكن لديهم من يرغب فى التحدث معنا أو التفاوض معنا سنضطر فى النهاية لتحديد حدود دولة إسرائيل لوحدنا وهذا سيتم بالتنسيق مع دول عالميه.
ولكن كيف يمكن أن يكون حزب شاس وحزب إسرائيل بيتينو ضمن حكومتكم وتحقق فى نفس الوقت خطة العودة ؟من أساسيات الشروط لأي حزب يرغب فى الانضمام لحكومتنا أن يوافق على خطة العودة وتحديد الحدود النهائية لإسرائيل . [email protected]
نحن نعمل على إن يعيش الشعب الفلسطيني في أوضاع إنسانية عادية وسيتم ذلك بإمرار مساعدات إنسانية ومالية للشعب الفلسطيني مباشرة وليس لحكومة حماس و عن طريق المؤسسات الدولية و بدون إعطاء شكات لحكومة حماس أو الالتقاء بهم وهذا ما اقره العالم وأمريكا والدول الأوروبية. نحن سنعمل على إلا تكون في غزة مشكلة إنسانية هذه هي إستراتيجية الحكومة الاسرائيليه على المدى الطويل.
هل الحكومة الإسرائيلية تريد انهيار حكومة حماس أو تسعي لإيجاد زعامة فلسطينية بديله أخرى؟ حسب رأي حكومتي الاتحاد الأوروبي وأمريكا عدم الاتصال مع حماس هو إستراتيجية لهم و لنا جميعا. بحيث نرى مجموعة أخرى تدير السلطة الفلسطينية نحن لا نريد انهيار السلطة ولكن نريد خروج الحكومة الحماسية من الحكم هل تريدين الشعب الفلسطيني أن يغيير حكومة حماس ؟ أنا لا أريد ذلك ولكن لو نظرت الى الموضوع الديمقراطي أيضا إسرائيل ترفض الأحزاب المتطرفة ولا تدخلها في الانتخابات . كذلك حماس فهي إرهابية متطرفة في نظر إسرائيل ويجب التخلص منها كذلك في أوروبا لا يسمحوا للأحزاب المتطرفة بدخول الانتخابات وهذا ما يجب إن يحدث بالنسبة لحماس ولكن ليس الهدف الضغط على الشعب الفلسطيني أو نجبره على القيام بأعمال ضد حكومة حماس .
وعندما يستاء الوضع عند الفلسطينيين سيكون هناك ضغط على إسرائيل ونحن لا نريد ذلك .
وحماس ترى نفسها اليوم مسئولة عما يدور في داخل السلطة الفلسطينية والضغط عليها سيجبرها إما التغيير أو التنحي وسيجبرها في النهايه على انتهاج مواقف أكثر ايجابية .
ولكن في نفس الوقت من نقول نحن عليهم إرهابيون يعتبره الفلسطينيون لبطال محاربين .
وفى سؤال عن تشكيل الحكومة وخطة العودة؟ قالت نحن راغبين فى التوصل لحل مع جيراننا الفلسطينين ولكن إذا لم يكن لديهم من يرغب فى التحدث معنا أو التفاوض معنا سنضطر فى النهاية لتحديد حدود دولة إسرائيل لوحدنا وهذا سيتم بالتنسيق مع دول عالميه.
ولكن كيف يمكن أن يكون حزب شاس وحزب إسرائيل بيتينو ضمن حكومتكم وتحقق فى نفس الوقت خطة العودة ؟من أساسيات الشروط لأي حزب يرغب فى الانضمام لحكومتنا أن يوافق على خطة العودة وتحديد الحدود النهائية لإسرائيل . [email protected]