الأخبار
الهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوع
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

البس والبسه..بقلم:رائد ابو النصر

تاريخ النشر : 2006-04-11
البس والبسه.....

رائد ابو النصر

حكاية أو نكته أو مثال او... او... او.. لا اعرف تفسيرا لهذه أو لما حدث مع البسه في لغتنا العامية أو (القطه) بالفصحى هل احزن على مصيرها وما حال بها من مآسى ونهاية محزنه أم احزن على مصير البس أو القط ..... أم احزن وابكي وارثي على حال الاثنين ....

النكتة أو الحكاية وفي زمن الحرب والنكسات تكثر النكت والتعليقات والأمثلة ... ومنها ما له علاقة مباشره بتفسير الواقع ....وربما أصيب او أخيب في سرد النكته وربما يلومني القراء وربما يضحك اكثرهم .... ...

النكتة ... واخترت العنوان حتى تبقى نكته وآمل أن أجد من يضحك معي على النكتة لا على ما تعنيه النكتة لأنه رح يبكينا...

النكتة : كانت تركض لاهثة وتدخل من زقاق الى زقاق ومن شارع الى شارع كان ورائها البس يركض وبعزيمه... لا يقدر ان يصل لمبتغاه ... وفجأة تدوسها سيارة عابره .... ويصل البس ليجدها في الرمق الأخير تصارع الموت ويقف فوق رأسها ولا اعرف هل وقف لائما.... او متحسرا على مصيرها أو متشفيا ... قائلا: خلي الشرف ينفعك.

هل هناك تشابه بينا حالنا وحال البس والبسه .... لنترك الحكم للقراء وللموظفين ولكل من ينتظر راتبه ...
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف