
صدام حسين نهجاً وطريق نحو شمس العرب.
بعيدأ عن الأب الذي فقد فلذات كبده خلال الدفاع عن شهامة وعروبة العراق
ولنبتعد قليلاً عن الرجل الإنسان الذي بنى صرحاً للعلوم التطبيقية في زمن باتت هذه العلوم حكراً على الغرب المتغطرس .
ولنبتعد أيضاً عن العربي القائد الذي رفض الخنوع " لأعظم " قوة عسكرية عرفها التاريخ ، في وقت يتلمس فيه الأخرين متفانين بلعق بساطير الكاوبوي المثيرة للغثيان.
ولن نقترب من ذاك القابع خلف القضبان على أرض العراق بحراسة جلادين مستعربين ، رافضاً القهر والذل والهوان ، في وقت لبس فيه دمى الإحتلال ثوب العار مزركشاً بالخيانة.
فلنقترب رويداً رويداً من الحقيقة التي لا يمكن لجراثيم المختبرات العسكرية كلها أن تطمسها. فالحقيقة أحياناً نسبية ، وأحياناً مبهمة ، وأحياناً خاضعة للجدل والنقاش...
ولكن ليست الحقيقة التي نتحدث عنها هنا. حقيقة إحتلال قوة عسكرية غريبة لأرض العراق.
فلا يمكن أن يتجادل عاقلان حولها.
فمن مع العراق الخالي من الإحتلال ومن مع الإحتلال الخالي من العراقيين ..
هذه هي المعادلة الأن . من مع العراقيين ومن مع الإحتلال من معنا ومن ضدنا. ؟؟
فإن كنت أيها العربي مع العراق الخالي من الإحتلال فصدام حسين على رأس الكوم.
وإن كنت مع حكومة الدمى الموالية للإحتلال فعليك أن تلعق ذاك الحذاء القادم من تكساس ونيفادا اللاعقين وقائدهم الأسد الهصور الجعفري الذي يستأسد على غلابة العراقيين.
وفي النهاية .. عاشت العراق والمجد والخلود لشهداء العراق المدافعين عن كرامة الأمة كلها.
والخزي والعار للخونة أعوان الإحتلال.
بعيدأ عن الأب الذي فقد فلذات كبده خلال الدفاع عن شهامة وعروبة العراق
ولنبتعد قليلاً عن الرجل الإنسان الذي بنى صرحاً للعلوم التطبيقية في زمن باتت هذه العلوم حكراً على الغرب المتغطرس .
ولنبتعد أيضاً عن العربي القائد الذي رفض الخنوع " لأعظم " قوة عسكرية عرفها التاريخ ، في وقت يتلمس فيه الأخرين متفانين بلعق بساطير الكاوبوي المثيرة للغثيان.
ولن نقترب من ذاك القابع خلف القضبان على أرض العراق بحراسة جلادين مستعربين ، رافضاً القهر والذل والهوان ، في وقت لبس فيه دمى الإحتلال ثوب العار مزركشاً بالخيانة.
فلنقترب رويداً رويداً من الحقيقة التي لا يمكن لجراثيم المختبرات العسكرية كلها أن تطمسها. فالحقيقة أحياناً نسبية ، وأحياناً مبهمة ، وأحياناً خاضعة للجدل والنقاش...
ولكن ليست الحقيقة التي نتحدث عنها هنا. حقيقة إحتلال قوة عسكرية غريبة لأرض العراق.
فلا يمكن أن يتجادل عاقلان حولها.
فمن مع العراق الخالي من الإحتلال ومن مع الإحتلال الخالي من العراقيين ..
هذه هي المعادلة الأن . من مع العراقيين ومن مع الإحتلال من معنا ومن ضدنا. ؟؟
فإن كنت أيها العربي مع العراق الخالي من الإحتلال فصدام حسين على رأس الكوم.
وإن كنت مع حكومة الدمى الموالية للإحتلال فعليك أن تلعق ذاك الحذاء القادم من تكساس ونيفادا اللاعقين وقائدهم الأسد الهصور الجعفري الذي يستأسد على غلابة العراقيين.
وفي النهاية .. عاشت العراق والمجد والخلود لشهداء العراق المدافعين عن كرامة الأمة كلها.
والخزي والعار للخونة أعوان الإحتلال.