
ألزيناتي وأم الزينات ... بقلم يوسف حجازي
أخي ألزيناتي
الآن وقد قطع شعبنا المراحل الستة في طريق الآلام الذي سار فيه المسيح الكنعاني إلى موضع الصلب , ووصل إلى المرحلة السابعة , وهي المرحلة الأخيرة في حياتنا كشعب , والمرحلة التي ليس بعدها إلا عودة الوعي أو الخراب الذي ليس بعده خراب , أي أن نكون كشعب أو لا نكون كشعب .
هل توجد مساحة للفرح ؟
خاصة وأننا لم نستطع حتى الآن ورغم كل التحديات أن نبني علاقة جديدة مع الواقع استنادا إلى معرفة وطريقة تفكير تقوم على أن لا مصلحة لفلسطيني على حساب فلسطيني ولا مصلحة لعربي على حساب عربي .
ولذالك الحق أقول لكل الفلسطينيين والعرب .
أيها السادة والسيدات
في الوطن وفي الشتات
في المدن والمخيمات
أحياء أحياء وأحياء أموات
أموات أحياء وأحياء أموات
الحق أقول لكم
لا حق لكم
إن ضاعت في الأرض حقوق ألزيناتي في أم الزينات
أخي ألزيناتي
الآن وقد قطع شعبنا المراحل الستة في طريق الآلام الذي سار فيه المسيح الكنعاني إلى موضع الصلب , ووصل إلى المرحلة السابعة , وهي المرحلة الأخيرة في حياتنا كشعب , والمرحلة التي ليس بعدها إلا عودة الوعي أو الخراب الذي ليس بعده خراب , أي أن نكون كشعب أو لا نكون كشعب .
هل توجد مساحة للفرح ؟
خاصة وأننا لم نستطع حتى الآن ورغم كل التحديات أن نبني علاقة جديدة مع الواقع استنادا إلى معرفة وطريقة تفكير تقوم على أن لا مصلحة لفلسطيني على حساب فلسطيني ولا مصلحة لعربي على حساب عربي .
ولذالك الحق أقول لكل الفلسطينيين والعرب .
أيها السادة والسيدات
في الوطن وفي الشتات
في المدن والمخيمات
أحياء أحياء وأحياء أموات
أموات أحياء وأحياء أموات
الحق أقول لكم
لا حق لكم
إن ضاعت في الأرض حقوق ألزيناتي في أم الزينات