لقد عاش الشعب الفلسطيني مرحلة من التخبط بين ايدي من ظنو انهم يمتلكون حق تقرير مصير الشعب الفلسطيني
وخرج من عمق القهر والظلم الذي عيش فية هذا الشعب الابي
قادة يطرحون الخطاب الجرئ - انا الشعب الفلسطيني هو الذي يحدد مصيرة وهو الذي يعرف حقوقة وسبيل الحصول عليها-
ودارت الايام والسنين علي هذا الشعب وهذة القيادة وتغيرة الاوضاع العالمية خصوصا بعد انهيار الثنائية القطبية وانتهاء الحرب الباردة وفي هذة الفترة كان من الواجب علي قيادتنا الحكيمة التي نكن لها كل الاحترام ان تعي المتغيرات وتحدد الخطاب الجرئ الذي يتناسب مع معناتنا "كشعب" ومع كرمتنا ايضا وتمسكنا بحقوقنا بفلسطين التاريخية
الا ان ما حدث من ضعف بأداء الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني لا نعرف ما سببة هل هو تصفية القيادات المؤثرة اما بالاستشهاد او بتقديم استقالاتهم وهم معرفون لجميع ابناء المنظمة ولكن السؤال الذي يحير جميع ابناء هذا الشعب وجميع الغيورين علي هذة المنظمة. هل كانت هذه الظروف مجرد صدفة ام ترتيب وتخطيط بعيد الامد حتي تلغي حقبة مؤثرة من صفحات التاريخ الفلسطيني اي نصبح شعب بلا تاريخ
انه ليس من العيب بتاريخ الثورات هو ان يكون هناك مد لحزب معين بين الجماهير ولكن الواقع يحتم علينا ان نستوعب هذا الحزب حتي لا يكون لشعبنا عدد من الخطوط ليسير عليها بل يكون له خطا واحدا يحفظ لة ثوابتة فالعدو فقط هو من يجني ثمر الفرقة
كما ولو كان للمنظمة او لفصيل فيها اخطاء مهما كان حجمها فالاولي ان نصلح لا ان نتمني الهزيمة السياسية له مع الراي العالمي فالعمل من خلال مؤسسة الكل يعرفها ولها اتصالاتها ولها تاريخا مكتوب بشلال من الدم افضل من اختراع شي جديد لا نعرف الي اين يسير او ما الثمن الذي سيدفعة ليصبح ممثلا شرعيا.
وخرج من عمق القهر والظلم الذي عيش فية هذا الشعب الابي
قادة يطرحون الخطاب الجرئ - انا الشعب الفلسطيني هو الذي يحدد مصيرة وهو الذي يعرف حقوقة وسبيل الحصول عليها-
ودارت الايام والسنين علي هذا الشعب وهذة القيادة وتغيرة الاوضاع العالمية خصوصا بعد انهيار الثنائية القطبية وانتهاء الحرب الباردة وفي هذة الفترة كان من الواجب علي قيادتنا الحكيمة التي نكن لها كل الاحترام ان تعي المتغيرات وتحدد الخطاب الجرئ الذي يتناسب مع معناتنا "كشعب" ومع كرمتنا ايضا وتمسكنا بحقوقنا بفلسطين التاريخية
الا ان ما حدث من ضعف بأداء الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني لا نعرف ما سببة هل هو تصفية القيادات المؤثرة اما بالاستشهاد او بتقديم استقالاتهم وهم معرفون لجميع ابناء المنظمة ولكن السؤال الذي يحير جميع ابناء هذا الشعب وجميع الغيورين علي هذة المنظمة. هل كانت هذه الظروف مجرد صدفة ام ترتيب وتخطيط بعيد الامد حتي تلغي حقبة مؤثرة من صفحات التاريخ الفلسطيني اي نصبح شعب بلا تاريخ
انه ليس من العيب بتاريخ الثورات هو ان يكون هناك مد لحزب معين بين الجماهير ولكن الواقع يحتم علينا ان نستوعب هذا الحزب حتي لا يكون لشعبنا عدد من الخطوط ليسير عليها بل يكون له خطا واحدا يحفظ لة ثوابتة فالعدو فقط هو من يجني ثمر الفرقة
كما ولو كان للمنظمة او لفصيل فيها اخطاء مهما كان حجمها فالاولي ان نصلح لا ان نتمني الهزيمة السياسية له مع الراي العالمي فالعمل من خلال مؤسسة الكل يعرفها ولها اتصالاتها ولها تاريخا مكتوب بشلال من الدم افضل من اختراع شي جديد لا نعرف الي اين يسير او ما الثمن الذي سيدفعة ليصبح ممثلا شرعيا.