تجاوزتم كل الأسقف , و أعلنتم بكل وضوح أن الأغلبية من الكاتبات و الكتاب, من أصحاب المواقف الخطيرة , , دون خوف, أو إختفاء وراء أسماء وهمية ,و كان من بينكم عمدة لندن ليفنغستون الذي منحناه عمدة الوطن العربي بلندن . أحي شجاعتكم أنتم الذين تزيدون من إرتفاع الضغط الدموي لدى حكامنا, بنشر صوركم, و كأني بكم في تحد إضافي, بمناسبة حلول نيسان دون نسيان. تقولون لهم أنظروا ها نحن إسترجعنا شجاعتنا التي سلبتموها منا, تنظرون إليهم في أعينهم, قائلين نحن مواطنون, لم نعد رعايا أحزاب كرتونية , و طوائف, كانت الكوبري الذي وصلتم به إلى فسادستان.و التوريث و تغيير الدساتير.
ها هو شجاع آخر, عبد الله عيسى يحطم تقاليدا في وجه" سلطان كباب أفندي" جائر. يهديكم قلعتكم أخوة العرب, تحميكم, فتتطاولون على الشئ و نقيضه, قطعتم مع الجمود و لغة الخشب, لم تعكسوا إلا تعطشكم إلى مزيد من التطاول على الخردة السياسية, و بما اننا ننحاز إلى الإصلاح, لنا لغة نستعملها لم تدخلها يد الإصلاح بعد , لذلك نتمنى على حلقات الفساد اللغوي, أن تصلح حلفائها بتعبير أكثر ديبلوماسية , حتى لا تفرالخردة السياسية, متعللة أن تعبيرنا ليس في مستواها. نتفهم هذه الشرارات اللغوية , فبعد هذه السنوات من العذاب داخل سجون الصمت بمباركة الطبالين الذين لا يرف لهم جفنا .صرخت الدماء و ها أنا أتحفكم بصراخ آخر .
القزم السياسي نطلق عليه يا طويل العمر, و التافه يا خواجة , و إبن الزناء السياسي ياإبن الحلال, و المستغل للدين سياسيا , رجعيا, و المجرم السياسي من جلاس أصحاب السوء, إلخ.....أما أن نواصل التثبث بالمناداة بالإصلاح من جانب واحد, في دول فسادستان , و نبقى نعوتا بالية هذا هوعين التناقض.إما نريد المرور إلى كفاح آخر, خارج حدودنا بسلاح أكله الصدأ, أو نقل المعركة إلى الساحة الإعلامية الغربية بأدوات عصرية دون أن نتنازل حن حق الوطن و المواطن, تكون ضرباتنا أكثر قربا من الهدف. مهما كانت مآخذ بعضنا على الآخر و على" دنيا الوطن" التي ترسخ ثقافة قبول الرأي الآخر و النقد اللاذع, نعترف لها بالفضل, جرأة, شجاعة, و غياب حسابات سياسية, نحن في حمى كتيبة مقاتلة , و الآخرون في حمى الشبح .
عبد الله عيسى وقف معنا حتى إن لم يشاطرنا رأينا, فأنا لن أبالغ إن كتبت "مقالاتكم تنشر على الهواء مباشرة" لم يحتكر الأعمدة, و كان بإمكانه , و لكنه خير أن يكون غنيا بملايين القراء .
تأخير الإصلاح اللغوي لا يمكن أن يكون إلا في مصلحة بطانة السوء, التي تعلم أن أول ثمار الإصلاح الإطاحة بها , و القضاء على المتاجرة بحقوقنا , لأننا لنا الكثير من الخدم و ليس خادما واحدا, و هؤلاء لا ينفع معهم لا شرع المشرع و لا ضربات معلم.
المحتاجون اليوم للمنابر هم الشباب, الذين مهدنا لهم قدر المستطاع , طريق الوصول إلى حقوقهم المشروعة, و عليهم المزيد من الضغط , لأن الأنظمة لا ترحم شبابا في المقاهي, بل ربما تشجعه, و ما حصل في فرنسا و حتى كتابة هذه الأسطر ,تمرد شرعي لأن الشباب يرفض أن يستغل مدة 24 شهرا ثم يطرد بدون أي تعويضات, كما فعلت أمريكا مع بن لادن , الشباب يرفض العمل و الخوف يعتصره من مغبة الطرد, و يلقن الحكم من البداية عدم إستعداده الإنبطاح لرأس المال الوحشي, المستكرش, و المبتز ,لأعتى الحكومات و أقواها .
حسنا فعل أبو العبد و الوحيد في الدول العربية , و هي إشارة يرسلها إلى الشباب, أنا رئيس الحكومة في الزمن السئ و الوقت الصعب آخذ مسؤولية وزارة الشباب و ألعب معهم كرة القدم, رغم عبء الرئاسة .بينما غيره تهمه وزارة الداخلية. هذه هي الإضافة, شائت الظروف أن أتت بذكاء من حماس, فأنا أحييها و أنسى خلافي الأيديولوجي مح حماس , ماذا ينتظر الشباب ليرد له الجميل و يصبح خلاقا ? بعد أن يقترح, و التكن إستشارة شبابية في فلسطين تخرج بالقليل العملي حالا.تسجلون به نصرا سياسيا جديدا يضاف إلى حركية شباب و شابات تستحب مصاحبتهم , و إتركونا نتمتع بأحسن اللحظات في حياتنا, لحظة هز الشباك الأمريكية في الدوري, في لقائها مع فريق الجبابرة, بالإضافة إلى أن أقلامكم مثل النغم لا تشيخ, بل تتعتق.كالخمرة الجيدة .
.من يعرف هموم الشباب أكثر من أبي العبد ? أب ل 14 شابة و شاب ?المراهنة على شابات و شباب فلسطين يبعث على الإنشراح في زمن الأكتئاب القومي.لا زلنا ننتظر توأم بلغة شكسبير لدعم أم القضايا العربية تصدره "دنيا الوطن", بمساهمات قرائها, و يديره عبد الله عيسى, الذي أثبت رحابة صدره لكل الإتجاهات, ممنوع لديه الإقصاء, و أثبت بالدليل القاطع تسخير "دنيا الوطن "لمزيد من الحريات , فعندما يكتب مواطن عربي , إني أساهم ب 20 دولارامن قوتي حتى يكون" لدنيا الوطن" توأما بلغة نستطيع بها شرح موقفنا, يبعث على التفاؤل, و بقية القراء و الكتاب الكرام أين أنتم ? ألستم معنا في" الإطاحة بسلطان كباب أفندي"
محمد علي بن رمضان
ها هو شجاع آخر, عبد الله عيسى يحطم تقاليدا في وجه" سلطان كباب أفندي" جائر. يهديكم قلعتكم أخوة العرب, تحميكم, فتتطاولون على الشئ و نقيضه, قطعتم مع الجمود و لغة الخشب, لم تعكسوا إلا تعطشكم إلى مزيد من التطاول على الخردة السياسية, و بما اننا ننحاز إلى الإصلاح, لنا لغة نستعملها لم تدخلها يد الإصلاح بعد , لذلك نتمنى على حلقات الفساد اللغوي, أن تصلح حلفائها بتعبير أكثر ديبلوماسية , حتى لا تفرالخردة السياسية, متعللة أن تعبيرنا ليس في مستواها. نتفهم هذه الشرارات اللغوية , فبعد هذه السنوات من العذاب داخل سجون الصمت بمباركة الطبالين الذين لا يرف لهم جفنا .صرخت الدماء و ها أنا أتحفكم بصراخ آخر .
القزم السياسي نطلق عليه يا طويل العمر, و التافه يا خواجة , و إبن الزناء السياسي ياإبن الحلال, و المستغل للدين سياسيا , رجعيا, و المجرم السياسي من جلاس أصحاب السوء, إلخ.....أما أن نواصل التثبث بالمناداة بالإصلاح من جانب واحد, في دول فسادستان , و نبقى نعوتا بالية هذا هوعين التناقض.إما نريد المرور إلى كفاح آخر, خارج حدودنا بسلاح أكله الصدأ, أو نقل المعركة إلى الساحة الإعلامية الغربية بأدوات عصرية دون أن نتنازل حن حق الوطن و المواطن, تكون ضرباتنا أكثر قربا من الهدف. مهما كانت مآخذ بعضنا على الآخر و على" دنيا الوطن" التي ترسخ ثقافة قبول الرأي الآخر و النقد اللاذع, نعترف لها بالفضل, جرأة, شجاعة, و غياب حسابات سياسية, نحن في حمى كتيبة مقاتلة , و الآخرون في حمى الشبح .
عبد الله عيسى وقف معنا حتى إن لم يشاطرنا رأينا, فأنا لن أبالغ إن كتبت "مقالاتكم تنشر على الهواء مباشرة" لم يحتكر الأعمدة, و كان بإمكانه , و لكنه خير أن يكون غنيا بملايين القراء .
تأخير الإصلاح اللغوي لا يمكن أن يكون إلا في مصلحة بطانة السوء, التي تعلم أن أول ثمار الإصلاح الإطاحة بها , و القضاء على المتاجرة بحقوقنا , لأننا لنا الكثير من الخدم و ليس خادما واحدا, و هؤلاء لا ينفع معهم لا شرع المشرع و لا ضربات معلم.
المحتاجون اليوم للمنابر هم الشباب, الذين مهدنا لهم قدر المستطاع , طريق الوصول إلى حقوقهم المشروعة, و عليهم المزيد من الضغط , لأن الأنظمة لا ترحم شبابا في المقاهي, بل ربما تشجعه, و ما حصل في فرنسا و حتى كتابة هذه الأسطر ,تمرد شرعي لأن الشباب يرفض أن يستغل مدة 24 شهرا ثم يطرد بدون أي تعويضات, كما فعلت أمريكا مع بن لادن , الشباب يرفض العمل و الخوف يعتصره من مغبة الطرد, و يلقن الحكم من البداية عدم إستعداده الإنبطاح لرأس المال الوحشي, المستكرش, و المبتز ,لأعتى الحكومات و أقواها .
حسنا فعل أبو العبد و الوحيد في الدول العربية , و هي إشارة يرسلها إلى الشباب, أنا رئيس الحكومة في الزمن السئ و الوقت الصعب آخذ مسؤولية وزارة الشباب و ألعب معهم كرة القدم, رغم عبء الرئاسة .بينما غيره تهمه وزارة الداخلية. هذه هي الإضافة, شائت الظروف أن أتت بذكاء من حماس, فأنا أحييها و أنسى خلافي الأيديولوجي مح حماس , ماذا ينتظر الشباب ليرد له الجميل و يصبح خلاقا ? بعد أن يقترح, و التكن إستشارة شبابية في فلسطين تخرج بالقليل العملي حالا.تسجلون به نصرا سياسيا جديدا يضاف إلى حركية شباب و شابات تستحب مصاحبتهم , و إتركونا نتمتع بأحسن اللحظات في حياتنا, لحظة هز الشباك الأمريكية في الدوري, في لقائها مع فريق الجبابرة, بالإضافة إلى أن أقلامكم مثل النغم لا تشيخ, بل تتعتق.كالخمرة الجيدة .
.من يعرف هموم الشباب أكثر من أبي العبد ? أب ل 14 شابة و شاب ?المراهنة على شابات و شباب فلسطين يبعث على الإنشراح في زمن الأكتئاب القومي.لا زلنا ننتظر توأم بلغة شكسبير لدعم أم القضايا العربية تصدره "دنيا الوطن", بمساهمات قرائها, و يديره عبد الله عيسى, الذي أثبت رحابة صدره لكل الإتجاهات, ممنوع لديه الإقصاء, و أثبت بالدليل القاطع تسخير "دنيا الوطن "لمزيد من الحريات , فعندما يكتب مواطن عربي , إني أساهم ب 20 دولارامن قوتي حتى يكون" لدنيا الوطن" توأما بلغة نستطيع بها شرح موقفنا, يبعث على التفاؤل, و بقية القراء و الكتاب الكرام أين أنتم ? ألستم معنا في" الإطاحة بسلطان كباب أفندي"
محمد علي بن رمضان
- رتب حسب
- الأحدث
- الأقدم
التعليقات: 3