بعد تسليم الحكومة الفلسطينة الجديدة مقاليد الحكم الفعلى الأسبوع الماضى بعد انتهاء الانتخابات الصهيونية
وفوز حزب كايما برئاسة يهود اولمرت بها والذى جاء ذلك متزامن مع أدى الحكومة الجديدة اليمين الدستورية أمام الرئيس محمود عباس(أبو مازن)وبعد هذا الوضع الجديد الذى تشكيل على جانبين الخط الأخضر أى فى السلطة الفلسطينة وفى الكيان الصهيونى ينتظر الجميع فى هذه المنطقة ماهى السياسات التى سوف تباعها كل من الحكومتين والذى ترافق هذا الوضع الجديد مع تصعيد خطير تقوم به قوات الاحتلال وهو ما يدفع ويحفز المقاومة فى أن ترد على جرائم هذا الاحتلال وهوالذى يقوم فى محصرة غزة وتقطع المناطق فى الضفة واغتيال المجاهدين والتوغل فى مدن الضفة برأى أن هذا الوضع هو الذى سوف يكون غالب فى المرحلة القادمة وسوف يكون هذا نقطة تحول فى الصراع العربى الصهيونى وخاصة مع تهديدات رئيس حزب كايما يهود اولمرت والذى فاز فى الانتخابات الأخير التى جرت فى الثامن والعشرون من شهر مارس والتى يهدد بها فى ترسيم الحدود النهائية( لأسرائيل) وذلك حتى حلول عام 2010م وهذا يعنى أخذ المزيد من أراضى الضفة الغربية والقدس وضمها الى داخل الكيان وهنا قد نجد دعم أمريكى واضح فى ذلك من دعم خطة يهود اولمرت وحتى من الممكن أن يجليب دعم دولى لهذه الخطة وأذن ماذا تعنى تصريحات رايس الأخيرة والتى قالت بها سوف تتطلع الادارة الأمريكية على هذه الخطة وثم سوف ترى أذا ما كانت مناسبة هذه الخطة أم لا فى الطبع كما عرفنا أن الادارة الأمريكية لا يمكن أن تقول للأسرائيل لا لأنها بطبع كما يعرف الجميع أن هذا الادارة هى أدارة صهيونية وذيل للحكومة الصهيونية واللوبى اليهودى فى أمريكا وكل هذا يأتى بحجة أنه ليس هناك شريك حقيقى فى عملية التسوية من متى هؤلاء يؤمنوا فى السلام الذى يعد الحق الى أصحابه ؟؟ بل أنه يؤمنوا فى فرض الشروط المذيلة والتى لم تأتى فى شى فيه لم تقوم فى تحرير أرض أو أطلاق سراح الأسرى الا اللهم الأسرى التى انتهت مدة اعتقالهم فهم قالى أنه أبو مازن ليس شريك فى عملية التسوية قبل ما تجى حماس الى الحكم هم من الأخر الموضوع لا يريدون تسوية تعد الى أصحاب الحق حقهم بل هم يريدون استغال أكبر قدر من الوقت فى بناء المستوطنات وبناء الجدار العنصرى ورسم والواقع على الأرض فهم لايحتجون الى هذه المبرارات كى يقوم فى ذلك بل هذه الخطط مرسومة من عهد شارون ومن قبل ما يأتى أبو مازن أو حماس الى الحكم والتى سميت فى ذلك الوقت فى خطة فك الارتباط والتى بدأت من غزة وشمال الضفة الغربية ووضع غزة فى قفص تتحكم به أسرائيل كيف ما شاءت تغلق وتفتح متى ترد وهنا وأمام هذه المرحلة والمعالم المقبلة يكون من الواجب على الشعب الفلسطينى والذى ترك واحدنيا لوحده فى الميدان أن يوجه مصيرهم فى نفسه أن يتوحد تحت هدف موحدة وهو مواحهة هذه الاعتداءات والجرائم الصهيونية وذلك بمزيد من الوحدة بين فصائل العمل الوطنى والأسلامى فى الرد على هذه المخطط الأرهابية والتى تسعى اسرائيل القيام بها ونأمل فى أن لاتتكرار هذه الأحداث المؤسفة التى حدث فى غزة بالمستقبل وأن تواجه جميع بناديقنا الى صدور الأعداء وليس الى الأخوة ولا نرك ملف محاسبة العملاء الى الحكومة الجديدة والتى نأمل منها كل خير وذلك حتى لاتتحول شوراعنا ومؤستنأ الى غابة من السلاح والدماء وكل شخص يأخذ حقه فى نفسه والذى لاسمح الله قد يدخل الساحة الفلسطينة الى حرب أهلية وكلنا يرى ما الذى يجرى فى العراق من تفجيرات وقتل يومى نأمل من الله أن يبعد ذلك عن بلادنا فلسطين ولا يفكر الجميع على ماذا نحن نتقتال هل تتخلاصنا من الاحتلال وتحررت الأرض كى نقوم فى قتل بعضنا البعض ونتتنافس على أخذ الغنائم فل يفكر الجميع ولو لحظة واحدة ويرى أذا ما كان كل هذا يستحق الوحدة أم لا فنحن ياأيها الأخوة أم تحدى كبير وخطير يتثمل فى تهويد القدس وسرق المزيد من أراضى الضفة الغربية والذى يجب أن نرد عليه فى شكل جماعى وموحدة وهوفى استمرار المقاومة والتصدى لهذه المخططات الهادفة الى التقليل من العزيمة الفلسطينة واحباط الشعب الفلسطينى فى أن يعيش فى حرية تمامة وكاملة فى دولته وفى أن يكون له عاصمة فالمقبل خطير جدا ولذلك يجب علينا أن ننتبه الى هذه المخططات وأن نتوحد حكومة وفصائل على هدف مشترك واحد!!!
بقلم//محمــــــــــــدصلاح
[email protected]
وفوز حزب كايما برئاسة يهود اولمرت بها والذى جاء ذلك متزامن مع أدى الحكومة الجديدة اليمين الدستورية أمام الرئيس محمود عباس(أبو مازن)وبعد هذا الوضع الجديد الذى تشكيل على جانبين الخط الأخضر أى فى السلطة الفلسطينة وفى الكيان الصهيونى ينتظر الجميع فى هذه المنطقة ماهى السياسات التى سوف تباعها كل من الحكومتين والذى ترافق هذا الوضع الجديد مع تصعيد خطير تقوم به قوات الاحتلال وهو ما يدفع ويحفز المقاومة فى أن ترد على جرائم هذا الاحتلال وهوالذى يقوم فى محصرة غزة وتقطع المناطق فى الضفة واغتيال المجاهدين والتوغل فى مدن الضفة برأى أن هذا الوضع هو الذى سوف يكون غالب فى المرحلة القادمة وسوف يكون هذا نقطة تحول فى الصراع العربى الصهيونى وخاصة مع تهديدات رئيس حزب كايما يهود اولمرت والذى فاز فى الانتخابات الأخير التى جرت فى الثامن والعشرون من شهر مارس والتى يهدد بها فى ترسيم الحدود النهائية( لأسرائيل) وذلك حتى حلول عام 2010م وهذا يعنى أخذ المزيد من أراضى الضفة الغربية والقدس وضمها الى داخل الكيان وهنا قد نجد دعم أمريكى واضح فى ذلك من دعم خطة يهود اولمرت وحتى من الممكن أن يجليب دعم دولى لهذه الخطة وأذن ماذا تعنى تصريحات رايس الأخيرة والتى قالت بها سوف تتطلع الادارة الأمريكية على هذه الخطة وثم سوف ترى أذا ما كانت مناسبة هذه الخطة أم لا فى الطبع كما عرفنا أن الادارة الأمريكية لا يمكن أن تقول للأسرائيل لا لأنها بطبع كما يعرف الجميع أن هذا الادارة هى أدارة صهيونية وذيل للحكومة الصهيونية واللوبى اليهودى فى أمريكا وكل هذا يأتى بحجة أنه ليس هناك شريك حقيقى فى عملية التسوية من متى هؤلاء يؤمنوا فى السلام الذى يعد الحق الى أصحابه ؟؟ بل أنه يؤمنوا فى فرض الشروط المذيلة والتى لم تأتى فى شى فيه لم تقوم فى تحرير أرض أو أطلاق سراح الأسرى الا اللهم الأسرى التى انتهت مدة اعتقالهم فهم قالى أنه أبو مازن ليس شريك فى عملية التسوية قبل ما تجى حماس الى الحكم هم من الأخر الموضوع لا يريدون تسوية تعد الى أصحاب الحق حقهم بل هم يريدون استغال أكبر قدر من الوقت فى بناء المستوطنات وبناء الجدار العنصرى ورسم والواقع على الأرض فهم لايحتجون الى هذه المبرارات كى يقوم فى ذلك بل هذه الخطط مرسومة من عهد شارون ومن قبل ما يأتى أبو مازن أو حماس الى الحكم والتى سميت فى ذلك الوقت فى خطة فك الارتباط والتى بدأت من غزة وشمال الضفة الغربية ووضع غزة فى قفص تتحكم به أسرائيل كيف ما شاءت تغلق وتفتح متى ترد وهنا وأمام هذه المرحلة والمعالم المقبلة يكون من الواجب على الشعب الفلسطينى والذى ترك واحدنيا لوحده فى الميدان أن يوجه مصيرهم فى نفسه أن يتوحد تحت هدف موحدة وهو مواحهة هذه الاعتداءات والجرائم الصهيونية وذلك بمزيد من الوحدة بين فصائل العمل الوطنى والأسلامى فى الرد على هذه المخطط الأرهابية والتى تسعى اسرائيل القيام بها ونأمل فى أن لاتتكرار هذه الأحداث المؤسفة التى حدث فى غزة بالمستقبل وأن تواجه جميع بناديقنا الى صدور الأعداء وليس الى الأخوة ولا نرك ملف محاسبة العملاء الى الحكومة الجديدة والتى نأمل منها كل خير وذلك حتى لاتتحول شوراعنا ومؤستنأ الى غابة من السلاح والدماء وكل شخص يأخذ حقه فى نفسه والذى لاسمح الله قد يدخل الساحة الفلسطينة الى حرب أهلية وكلنا يرى ما الذى يجرى فى العراق من تفجيرات وقتل يومى نأمل من الله أن يبعد ذلك عن بلادنا فلسطين ولا يفكر الجميع على ماذا نحن نتقتال هل تتخلاصنا من الاحتلال وتحررت الأرض كى نقوم فى قتل بعضنا البعض ونتتنافس على أخذ الغنائم فل يفكر الجميع ولو لحظة واحدة ويرى أذا ما كان كل هذا يستحق الوحدة أم لا فنحن ياأيها الأخوة أم تحدى كبير وخطير يتثمل فى تهويد القدس وسرق المزيد من أراضى الضفة الغربية والذى يجب أن نرد عليه فى شكل جماعى وموحدة وهوفى استمرار المقاومة والتصدى لهذه المخططات الهادفة الى التقليل من العزيمة الفلسطينة واحباط الشعب الفلسطينى فى أن يعيش فى حرية تمامة وكاملة فى دولته وفى أن يكون له عاصمة فالمقبل خطير جدا ولذلك يجب علينا أن ننتبه الى هذه المخططات وأن نتوحد حكومة وفصائل على هدف مشترك واحد!!!
بقلم//محمــــــــــــدصلاح
[email protected]