
بعد الخطاب الصوتي للرفيق (عزت إبراهيم) القائد الميداني للمقاومة العراقية الوطنية. لترتفع أصوات المقاومين عاليا ولتخرس أصوات المطبلينّ لأمريكا.
كلشان البياتي
لم أتفاجأ ولم ُيفاجأ أنصار المقاومة ومؤيديها من الخطاب الصوتي للرفيق عزت إبراهيم القائد الميداني للمقاومة العراقية الذي توفي مليون مرة ودفن في مليون مكان (أطال الله في عمره وقصرّ في عمر أعدائه، ومن عمر العملاء والخونة والأقزام ذنب المحتلين على عمره وعمر شباب المقاومة) فقد شغل المحتلين والعملاء و(داخوا من ورائه) وكان سؤلهم الوحيد هو كيف يستطيع وهو المريض والمعتل صحيا أن يقاوم المرض ويقاوم كل المحن التي حلّ بالعراق(وطنه) ويقاوم ويقود المقاومة العراقية ويقود حزب البعث في مثل هذه الظروف..؟، وكيف يستطيع أن يجمع حوله الملايين الذين أحبوه بعد الغزو كونه (قائد المقاومة العراقية بعد اعتقال قائد المقاومة ومهندسها الرئيس صدام حسين) أكثر مما كانوا يحبونه قبل الغزو وهو نائب رئيس مجلس قيادة الثورة ونائب أمين سر تنظيمات قيادة قطر العراق للحزب.
وحب المجاهد والمقاوم أقوى وأوسع واشمل من حب مسؤول في الدولة...
وهذا الكلام موجه مني إلى عملاء أمريكا وأذنابها والى بوش نفسه والى بلير وكل من شارك في الحرب على العراق وغزوه:
أن العراقيين وأنا أتقدمهم يعشقون (وليس يحبون) قيادتهم الشرعية اليوم أكثر من السابق ولهم شعبية ومكانة أكثر من قبل بل أن من لم يكن يحبهم سابقا يحبهم اليوم لأنهم اثبتوا أنهم وطنيين وشرفاء وهم قادة العراق الحقيقيين والشرعيين.
لم اتفأجا وكان صوتي عاليا دائما، اسمعه لكل عميل وللمحتل نفسه ،أقول لهم بثقة ووضوح أن عزت إبراهيم لم يمت ولن يموت قبل أن يزيل الأجساد العفنة والرؤوس العفنة الذين تلوثّ بهم ارض العراق وسمائه ومائه، لن يموت بأذن الله تعالى قبل أن يطهرّ ارض الأنبياء والرسل والأئمة من هؤلاء الكلاب والأوغاد (عملاء أمريكا وإيران وإسرائيل في الحكومة اللاعراقية).
كنا واثقين بأن السيد النائب المجاهد عزت إبراهيم لن يستطيع أن يصمت طويلا لأنه واثق ومتأكد بأن الملايين من أبناء شعبه في العراق والوطن العربي ينتظرون ويحسبون الأيام والأسابيع والأشهر ليسمعوا صوته التقي المؤمن العذب وليشموا رائحة الأيمان والتقوى والوطنية من كلماته....
لقد سمعنا صوت الرئيس صدام حسين وهو الأسير في أقفاص الأعداء وصوته أذهل العدو والصديق، صوت وطني قوي شجاع مليء بالأيمان والعزيمة والشموخ.
وسمعنا أصوات القيادة العراقية في المعتقل وكانت أصواتهم تثير الدهشة والإعجاب والمحبة وتشدّ العزيمة وتقويّ الهمة.
عندما سمعت الخطاب، كنت أتمنى لو أستطيع أن أشاهد تلك الوجوه التي سودهّا الله تعالى في الدنيا قبل الآخرة وهم يسمعون صوت (أبا احمد) وهو يلقي خطابه ويسمع صوته لأمريكا ولأذنابها ويقول لهم بكل قوة وإصرار((أنا موجود أقاومكم) ،(والبعث موجود) ..
أنا موجود أقاومكم إلى أن اجتث أعماركم من الدنيا بأذن الله تعالى وبهمة الشجعان الفرسان في المقاومة العراقية الوطنية...
أنا موجود أقود المقاومة العراقية وأقود حزب البعث العربي الاشتراكي المقاوم....
الخطاب الصوتي للسيد النائب كان هدية قدمها سيادته لرفاقه في تنظيمات حزب البعث العربي الاشتراكي ليزدادوا أيمانا وثباتا وتمسكا بالحزب وبمبادئه ولينهضوا مجددا بكل اقتدار وقوة وليجمعوا الصفوف ويرتبوا البيت العراقي من جديد ...
والخطاب رسالة إلى فرسان المقاومة العراقية ليزدادوا أيمانا وجهادا ومقاومة.
ورسالة لبوش الأرعن ولقواته الذليلة المنكسرة في العراق ولحلفائها ولعملائها ولكلابها...
رسالة للحكامّ والأنظمة العربية الخانعة المنكسرة الذليلة المهانة :"أنا موجود أقاوم الغزاة(أمريكا) من داخل الوطن، انهضوا انتم أيضا وقاوموا وقفوا ضد أمريكا وسياستها الرامية لتمزيق أوطانكم وشعوبكم وتنهب ثرواتكم وكفاكم ضعفا وهوانا".
والخطاب رسالة للأحرار والثوارّ في العالم .
رسالة لكل المقاومات والحركات الجهادية في العالم ليواصلوا ويسيروا في طريق المقاومة...
فعلى الكتابّ والمحللين والسياسيين الذين روجوّا ورقصوا وطبلواّ للمحتل ولعملائهم في الحكومة اللاعراقية أن يخرسوا ويكتموا أصواتهم القبيحة بعد خطاب الرفيق عزت إبراهيم قائد المقاومة العراقية ويدفنوا رأسهم تحت الثرى وهو الاشرف لهم أن كانوا لازالوا يمتلكون ذرة شرف أو حياء أو خجل ولو أن العميل والذنب عاري تماما من كل شي حتى من قطرة حياء، فعزة إبراهيم حيّ يرزق، يقود المقاومة العراقية ويقود حزب البعث الذي سيجتث بأذن الله تعالى أعمار الخونة والعملاء ويطرد المحتلين بمقاومته الوطنية .
عاشت المقاومة العراقية الوطنية وقائدها الأسد المعتقل أبو الشهداء صدام حسين .
وعاش عزت إبراهيم القائد الميداني للمقاومة العراقية الشجاعة ..
الموت والخزي والعار والشنار لعملاء أمريكا وأقزامها ،الموت والسقوط لأمريكا وحلفائها..
كلشان البياتي
كاتبة وصحفية عراقية
[email protected]
كلشان البياتي
لم أتفاجأ ولم ُيفاجأ أنصار المقاومة ومؤيديها من الخطاب الصوتي للرفيق عزت إبراهيم القائد الميداني للمقاومة العراقية الذي توفي مليون مرة ودفن في مليون مكان (أطال الله في عمره وقصرّ في عمر أعدائه، ومن عمر العملاء والخونة والأقزام ذنب المحتلين على عمره وعمر شباب المقاومة) فقد شغل المحتلين والعملاء و(داخوا من ورائه) وكان سؤلهم الوحيد هو كيف يستطيع وهو المريض والمعتل صحيا أن يقاوم المرض ويقاوم كل المحن التي حلّ بالعراق(وطنه) ويقاوم ويقود المقاومة العراقية ويقود حزب البعث في مثل هذه الظروف..؟، وكيف يستطيع أن يجمع حوله الملايين الذين أحبوه بعد الغزو كونه (قائد المقاومة العراقية بعد اعتقال قائد المقاومة ومهندسها الرئيس صدام حسين) أكثر مما كانوا يحبونه قبل الغزو وهو نائب رئيس مجلس قيادة الثورة ونائب أمين سر تنظيمات قيادة قطر العراق للحزب.
وحب المجاهد والمقاوم أقوى وأوسع واشمل من حب مسؤول في الدولة...
وهذا الكلام موجه مني إلى عملاء أمريكا وأذنابها والى بوش نفسه والى بلير وكل من شارك في الحرب على العراق وغزوه:
أن العراقيين وأنا أتقدمهم يعشقون (وليس يحبون) قيادتهم الشرعية اليوم أكثر من السابق ولهم شعبية ومكانة أكثر من قبل بل أن من لم يكن يحبهم سابقا يحبهم اليوم لأنهم اثبتوا أنهم وطنيين وشرفاء وهم قادة العراق الحقيقيين والشرعيين.
لم اتفأجا وكان صوتي عاليا دائما، اسمعه لكل عميل وللمحتل نفسه ،أقول لهم بثقة ووضوح أن عزت إبراهيم لم يمت ولن يموت قبل أن يزيل الأجساد العفنة والرؤوس العفنة الذين تلوثّ بهم ارض العراق وسمائه ومائه، لن يموت بأذن الله تعالى قبل أن يطهرّ ارض الأنبياء والرسل والأئمة من هؤلاء الكلاب والأوغاد (عملاء أمريكا وإيران وإسرائيل في الحكومة اللاعراقية).
كنا واثقين بأن السيد النائب المجاهد عزت إبراهيم لن يستطيع أن يصمت طويلا لأنه واثق ومتأكد بأن الملايين من أبناء شعبه في العراق والوطن العربي ينتظرون ويحسبون الأيام والأسابيع والأشهر ليسمعوا صوته التقي المؤمن العذب وليشموا رائحة الأيمان والتقوى والوطنية من كلماته....
لقد سمعنا صوت الرئيس صدام حسين وهو الأسير في أقفاص الأعداء وصوته أذهل العدو والصديق، صوت وطني قوي شجاع مليء بالأيمان والعزيمة والشموخ.
وسمعنا أصوات القيادة العراقية في المعتقل وكانت أصواتهم تثير الدهشة والإعجاب والمحبة وتشدّ العزيمة وتقويّ الهمة.
عندما سمعت الخطاب، كنت أتمنى لو أستطيع أن أشاهد تلك الوجوه التي سودهّا الله تعالى في الدنيا قبل الآخرة وهم يسمعون صوت (أبا احمد) وهو يلقي خطابه ويسمع صوته لأمريكا ولأذنابها ويقول لهم بكل قوة وإصرار((أنا موجود أقاومكم) ،(والبعث موجود) ..
أنا موجود أقاومكم إلى أن اجتث أعماركم من الدنيا بأذن الله تعالى وبهمة الشجعان الفرسان في المقاومة العراقية الوطنية...
أنا موجود أقود المقاومة العراقية وأقود حزب البعث العربي الاشتراكي المقاوم....
الخطاب الصوتي للسيد النائب كان هدية قدمها سيادته لرفاقه في تنظيمات حزب البعث العربي الاشتراكي ليزدادوا أيمانا وثباتا وتمسكا بالحزب وبمبادئه ولينهضوا مجددا بكل اقتدار وقوة وليجمعوا الصفوف ويرتبوا البيت العراقي من جديد ...
والخطاب رسالة إلى فرسان المقاومة العراقية ليزدادوا أيمانا وجهادا ومقاومة.
ورسالة لبوش الأرعن ولقواته الذليلة المنكسرة في العراق ولحلفائها ولعملائها ولكلابها...
رسالة للحكامّ والأنظمة العربية الخانعة المنكسرة الذليلة المهانة :"أنا موجود أقاوم الغزاة(أمريكا) من داخل الوطن، انهضوا انتم أيضا وقاوموا وقفوا ضد أمريكا وسياستها الرامية لتمزيق أوطانكم وشعوبكم وتنهب ثرواتكم وكفاكم ضعفا وهوانا".
والخطاب رسالة للأحرار والثوارّ في العالم .
رسالة لكل المقاومات والحركات الجهادية في العالم ليواصلوا ويسيروا في طريق المقاومة...
فعلى الكتابّ والمحللين والسياسيين الذين روجوّا ورقصوا وطبلواّ للمحتل ولعملائهم في الحكومة اللاعراقية أن يخرسوا ويكتموا أصواتهم القبيحة بعد خطاب الرفيق عزت إبراهيم قائد المقاومة العراقية ويدفنوا رأسهم تحت الثرى وهو الاشرف لهم أن كانوا لازالوا يمتلكون ذرة شرف أو حياء أو خجل ولو أن العميل والذنب عاري تماما من كل شي حتى من قطرة حياء، فعزة إبراهيم حيّ يرزق، يقود المقاومة العراقية ويقود حزب البعث الذي سيجتث بأذن الله تعالى أعمار الخونة والعملاء ويطرد المحتلين بمقاومته الوطنية .
عاشت المقاومة العراقية الوطنية وقائدها الأسد المعتقل أبو الشهداء صدام حسين .
وعاش عزت إبراهيم القائد الميداني للمقاومة العراقية الشجاعة ..
الموت والخزي والعار والشنار لعملاء أمريكا وأقزامها ،الموت والسقوط لأمريكا وحلفائها..
كلشان البياتي
كاتبة وصحفية عراقية
[email protected]