الأخبار
سرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيل
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ضد التيار 1 بقلم:عادل صيام

تاريخ النشر : 2010-04-04
ضد التيار 1 – عادل صيام

إلى كل امرأة أحبك
أحب لك الخير، و أتمنى لك السعادة في الدنيا و الآخرة.

أحبك في الله سديتي

لنتفق على هذه المبادئ أولا، أني لا أريد منك شيء، لا أريد لك إلا الخير، فانا لن اتقاضى راتبا، أو نسبة مئوية عن كل واحدة تعتنق فكري، أو تقول أنها توافقني في الكلام، و لست مرشحا لأى انتخاب، أنا أود أن انجو بك لبر السعادة، و صدقيني لو اخرجت ما بداخلك من موقف سلبي مسبق لوصلنا لهذه النتيجة.

أعلم أن تفكيري معك ضد التيار، و لكن أى تيار الذى نسبح ضده الآن، أنه التيار السائد، في المجتمع أى انه تيار ربما يكون صادقا بالمحك الاجتماعي و هذا لا يعني انه الصواب المطلق.

هذا التيار الذى يقول لك تزوجي و لا تشغلي بالك بأى شيء فقوانين محكمة الأسرة كلها في صفك، و أن قانون الخلع في صفك، و أن حقوق المرأة تحميكي، اليس هذا هو التيار السائد الأن أيتها الأخت الطيبة، فهل في هذا التيار سبيل السعادة.

ذهبت المرأة العربية تسأل النبي عن حق الزوج عليها، فلما عرفت حق الزوج استصعبت الأمر حتى قالت لا اتزوج أبدا.

انتظري و أصبري علي لنسبح سويا ضد التيار
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف