الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/24
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مجـنـدة اســرائليـة بقلم: معتز صافي

تاريخ النشر : 2009-03-16
مجـنـدة اســرائليـة بقلم: معتز صافي
مجـنـدة اســرائليـة : معتز صافي

دخلت عليه في غرفة التحقيق عارية كما ولدتها امها وجلست بقربه لتغريه بجمالها فبدأت تلمس جسده وتطلب منه التعبير عن أفكاره السياسية بكل حرية لكي تسحب منه اعتراف برائحة الجنس بانه مخرب فلسطيني ....
نظر في جدران غرفة التحقيق وقال هل من احدا هنا ومن الذي جلس بقربي فاني لا ابصره؟؟؟
فانا لا ابصر سوى تراب الوطن وزيتونه ودموع امي حين حفرت في وجهها اخاديداً عندما تم اعتقالي على يد جنود الاحتلال الغاشم ...
مرة اخرى من معي في غرفة التحقيق ؟؟؟؟؟؟؟
فخرجت المجندة من غرفة التحقيق غاضبة لتظن واهمه وليملأها الشك بان جسدها قبيح المنظر فضربت باب الزنزانة بقوة حتى دون ان يراها رغم انه ليس باعمى .......





ملاحظه : هذا نوع من انواع الاسقاط و سحب الاعترافات في سجون الاحتلال الصهيوني وذلك عن طريق الاغراء الجنسي لاسرائنا البواسل الذين نسأل الله ان يفرج عنهم بالقريب العاجل باذن الله .....
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف