بسم الله الرحمن الرحيم
الاصرار على الخطأ فى الصراع العربى الاسرائيلى الى متى :
دكتور ضياء الدين الخزندار / فلسطين ـ غزة
رئيس قسم جراحة العمود الفقري والعظام ، في مستشفى الشفاء ( سابقاً).
ناشط نقابي ، وعضو مجلس إدارة جمعية المتقاعدين الفلسطينيين غزة سابقا
____________________________________
الاصرار على الخطأ فى الصراع العربى الاسرائيلى الى متى: ان الذين يحذرون من الوقوع فى الفخ الامريكى والاسرائيلى كانوا يستندون الى حقائق وتجارب دينية وتاريخية وواقعية فالصراع مع اسرائيل صراع مستمر فى الزمان والمكان وتجاربنا مع اليهود تثبت انهم لم ولن يلجأوا يوما الى الانصياع لما يسمى بالقانون الدولى او الضغط الامريكى او غيرة وحتى امريكا نفسها لاتملك ولاتريد الضغط على اسرائيل ومن ناحية الواقع كل يوم ياتى علينا واسرائيل تفعل كل يوم ما يؤكد عدم نيتها فى السلام مثل بناء المستوطنات والاعتداء على المساكن فى القدس ومصادرتها فهى تملك القانون وتدوس علية وكذلك الاعلان المستمر عن عدم النية فى الانسحاب من الجولان وعدم النية فى اعطاء اى حقوق للفلسطينين لدرجة ان الكلام فى حكومة وحدة وطنية
ممنوع والا انسحبت الاحزاب الاسرائيلية من التحالف وقد حدث قبل ذلك عدة مرات والمسألة اوضح من الشمس ومع ذلك فالاستمرار فى الوهم هو ديدن الحكومات العربية واسلوبها فها هى المفاوضات تصل الى طرق مسدودة فهاهى امريكا التى وعدت اكثر من مرة بانها راعية للسلام كانت كالذئب تنحاز الى اسرائيل فقدت تركت الشهيد ابو عمار تحت الحصار حتى اغتيل وهاهو الرئيس ابو مازن ماددا يدهة للسلام ولم تحرك ساكننا لا امريكا ولا الدول العربية ولاحتى جامعة الدول العربية التى تلتزم الصمت دائما فها هى الضفة الغربية تضرب وغزة تدك ويقتل الابرياء سواء فى الضفة او غزة وقتل الاطفال دكا بالطائرات وحرقا على يد المستوطنين والى الذين صفقوا قبل ذلك لآلة البطش الاسرائيلية فهاهوا الربيع العربى والعالم العربى الجديد يبطش فى كل الامة العربية لم يترك فيها احدا يذبح من يذبح ويقتل من يقتل واصحاب البترول والغاز تشترى البترول والغاز من الغارج والمواطنين تقف على محطات البنزين بالطابور ويشترون من الصين شبشب بالكهرباء حتى ينيرلهم الطريق بالليل فهل سيشترى عربنا المياة المعدنية بعد ان تستولى اسرائيل على منابع المياه وهل سندفع رسوما للصلاة فى المسجد الاقصى ان لاسمح الله هودت القدس اتمنى ان يفيق العرب من غفلتهم فافيقوا ياعرب افيقوا ياعرب ...
دكتور ضياء الدين الخزندار غزة_دولة فلسطين عربية حرة دستور وقانون واحد
الاصرار على الخطأ فى الصراع العربى الاسرائيلى الى متى :
دكتور ضياء الدين الخزندار / فلسطين ـ غزة
رئيس قسم جراحة العمود الفقري والعظام ، في مستشفى الشفاء ( سابقاً).
ناشط نقابي ، وعضو مجلس إدارة جمعية المتقاعدين الفلسطينيين غزة سابقا
____________________________________
الاصرار على الخطأ فى الصراع العربى الاسرائيلى الى متى: ان الذين يحذرون من الوقوع فى الفخ الامريكى والاسرائيلى كانوا يستندون الى حقائق وتجارب دينية وتاريخية وواقعية فالصراع مع اسرائيل صراع مستمر فى الزمان والمكان وتجاربنا مع اليهود تثبت انهم لم ولن يلجأوا يوما الى الانصياع لما يسمى بالقانون الدولى او الضغط الامريكى او غيرة وحتى امريكا نفسها لاتملك ولاتريد الضغط على اسرائيل ومن ناحية الواقع كل يوم ياتى علينا واسرائيل تفعل كل يوم ما يؤكد عدم نيتها فى السلام مثل بناء المستوطنات والاعتداء على المساكن فى القدس ومصادرتها فهى تملك القانون وتدوس علية وكذلك الاعلان المستمر عن عدم النية فى الانسحاب من الجولان وعدم النية فى اعطاء اى حقوق للفلسطينين لدرجة ان الكلام فى حكومة وحدة وطنية
ممنوع والا انسحبت الاحزاب الاسرائيلية من التحالف وقد حدث قبل ذلك عدة مرات والمسألة اوضح من الشمس ومع ذلك فالاستمرار فى الوهم هو ديدن الحكومات العربية واسلوبها فها هى المفاوضات تصل الى طرق مسدودة فهاهى امريكا التى وعدت اكثر من مرة بانها راعية للسلام كانت كالذئب تنحاز الى اسرائيل فقدت تركت الشهيد ابو عمار تحت الحصار حتى اغتيل وهاهو الرئيس ابو مازن ماددا يدهة للسلام ولم تحرك ساكننا لا امريكا ولا الدول العربية ولاحتى جامعة الدول العربية التى تلتزم الصمت دائما فها هى الضفة الغربية تضرب وغزة تدك ويقتل الابرياء سواء فى الضفة او غزة وقتل الاطفال دكا بالطائرات وحرقا على يد المستوطنين والى الذين صفقوا قبل ذلك لآلة البطش الاسرائيلية فهاهوا الربيع العربى والعالم العربى الجديد يبطش فى كل الامة العربية لم يترك فيها احدا يذبح من يذبح ويقتل من يقتل واصحاب البترول والغاز تشترى البترول والغاز من الغارج والمواطنين تقف على محطات البنزين بالطابور ويشترون من الصين شبشب بالكهرباء حتى ينيرلهم الطريق بالليل فهل سيشترى عربنا المياة المعدنية بعد ان تستولى اسرائيل على منابع المياه وهل سندفع رسوما للصلاة فى المسجد الاقصى ان لاسمح الله هودت القدس اتمنى ان يفيق العرب من غفلتهم فافيقوا ياعرب افيقوا ياعرب ...
دكتور ضياء الدين الخزندار غزة_دولة فلسطين عربية حرة دستور وقانون واحد