إِلى فَتْح وَحَماس
الشاعر والإعلامي يوسف أبو عواد
كُفّوا عَنِ التَّجْريحِ وَاسْموا للْعُلا
إِنَّ التَّنابُزَ لِلْشِّقاقِ وَقودُ
شَتْمٌ وَتَقْريعٌ سَيوغِرُ صَدْرَنا
يُضْرِ الضَّغينَةَ والشِّقاقُ يَسودُ
ثوبوا إِلى رُشْدٍ يَلُمُّ شَتاتَنا
مَلَّ الوَرى كَمْ أَخْلَفَتْهُ وُعودُ
ثوبوا تَمادى الشَّرْخُ صِرْنا دُمْيَةً
بَيْنَ الخُصومِ أَعاجِمٌ وَيَهودُ
لَنْ يَرْحَمَ التّاريخُ أَيّاً مِنْكُما
فَتَرَبَّصوا حَتّى تَهِلَّ رُعودُ
الرياض 25/08/201
الشاعر والإعلامي يوسف أبو عواد
كُفّوا عَنِ التَّجْريحِ وَاسْموا للْعُلا
إِنَّ التَّنابُزَ لِلْشِّقاقِ وَقودُ
شَتْمٌ وَتَقْريعٌ سَيوغِرُ صَدْرَنا
يُضْرِ الضَّغينَةَ والشِّقاقُ يَسودُ
ثوبوا إِلى رُشْدٍ يَلُمُّ شَتاتَنا
مَلَّ الوَرى كَمْ أَخْلَفَتْهُ وُعودُ
ثوبوا تَمادى الشَّرْخُ صِرْنا دُمْيَةً
بَيْنَ الخُصومِ أَعاجِمٌ وَيَهودُ
لَنْ يَرْحَمَ التّاريخُ أَيّاً مِنْكُما
فَتَرَبَّصوا حَتّى تَهِلَّ رُعودُ
الرياض 25/08/201