أخيرا اكتشفت الحكومة الحل للقضاء على فيرس س وهو التوعية بالإعلانات للوقاية والتي هي خير من العلاج فيجب أن نكتفي بالسلام باليد وليس بالقبلات كذلك عدم استخدام أدوات الغير كالقصافة أو المبرد وان نبادر بالتقدم للعلاج على نفقة الدولة وهذا للأسف ليس حقيقيا فالدولة غير قادرة لتوفير العلاج إلا لمليون مصاب من أكثر من 15 مليون مريض بفيرس س وحتى بفرض إمكانية علاجهم وهو أمر غير وارد فهناك عشرات الآلاف ينضمون إلى المصابين سنويا بسبب إلقاء ألاف الأطنان من مياه الصرف الغير معالجة يوميا إلى نهر النيل الذي نشرب منة وهى مليئة بمليارات الميكروبات والفيروسات.
وبالرغم من وجود حلول علمية كثيرة اتبعتها دول العالم كالسويد وغيرها ووجود بكتريا لمعالجة مياه الصرف الصحي اكتشفها مصري وهو الدكتور رضوان علام واستخدمها العالم كله لمعالجة مياه الصرف لتقليل النفقات الكبيرة التي تنفق على محطات الصرف الصحي إلا أن الحكومة لم تأخذ باى منها وأعلنت الحكومة انه بحلول عام 2018 سيكون من الممكن علاج 3 ألاف متر مكعب من مياه الصرف الصحي التي تلقى في النيل من 20 مليار متر مكعب صرف صحي لتقلى في النيل والبحيرات الشمالية وتقتل الثروة السمكية وتصيب الناس بكل الأمراض وهذا غير منطقى فصحة الشعب المصري يجب ان تكون على أولوية مشروعات الدولة وكما نفذنا مشروع قناة السويس فى عام واحد يجب أن نحل مشكلة الصرف الصحي على النيل فى اقل من عام.
وبالرغم من وجود حلول علمية كثيرة اتبعتها دول العالم كالسويد وغيرها ووجود بكتريا لمعالجة مياه الصرف الصحي اكتشفها مصري وهو الدكتور رضوان علام واستخدمها العالم كله لمعالجة مياه الصرف لتقليل النفقات الكبيرة التي تنفق على محطات الصرف الصحي إلا أن الحكومة لم تأخذ باى منها وأعلنت الحكومة انه بحلول عام 2018 سيكون من الممكن علاج 3 ألاف متر مكعب من مياه الصرف الصحي التي تلقى في النيل من 20 مليار متر مكعب صرف صحي لتقلى في النيل والبحيرات الشمالية وتقتل الثروة السمكية وتصيب الناس بكل الأمراض وهذا غير منطقى فصحة الشعب المصري يجب ان تكون على أولوية مشروعات الدولة وكما نفذنا مشروع قناة السويس فى عام واحد يجب أن نحل مشكلة الصرف الصحي على النيل فى اقل من عام.