الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

قرية التسعة قوائم تستعد لمعركة انتخابية جديدة بقلم:ماجد وائل

تاريخ النشر : 2016-08-22
قرية التسعة قوائم تستعد لمعركة انتخابية جديدة

انها قيرة القرية التي تقع شمال محافظة سلفيت والتي لا يتجاوز عدد سكانها 1500 نسمة وعدد من يحق لهم الانتخاب والمسجلين قراية 800 ناخب ، والتي شهدت في انتخابات 2012 تسع قوائم وهو اكبر عدد للقوائم في دائرة واحدة .

البلدة التي يغلب عليها الطابع العائلي في الانتخابات تستعد هذا العام لخوضها في ظل جو من الصمت وكأنه الهدوء  الذي يسبق العاصفة  .

ويفسر البعض هذا الصمت بدخول وساطات من أعيان المنطقة للوصول إلى مجلس توافقي  يتم بمقتضاه تقاسم الرئاسة على سنتين ليجنب القرية الصغيرة الانتخابات وما يصاحبها من مشاكل  ، فيما يفسر البعض الأخر هذا الصمت بانشغال أهل القرية بالمناسبات الاجتماعية كالأعراس .

على الرغم من ذلك تبقى قيرة  محط انظار البعض في انتظار مفاجأة الجميع اما برقم جديد يسجل عدد قوائم أكبر او بالوصول إلأى اتفاق يرضي الجميع .

ماجد وائل
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف