بسم الله الرحمن الرحيم
علاوات اطباء وتمريض وموظفى وزارة الصحة فى قطاع غزة الى متى منسية :
دكتور ضياء الدين الخزندار / فلسطين ـ غزة
رئيس قسم جراحة العمود الفقري والعظام ، في مستشفى الشفاء ( سابقاً).
ناشط نقابي _غزة
_________________________________ إن نحن حاولنا إزالة الغبار المتراكم حول موضوع علاوات الاطباء الفلسطينيون الذين يقيمون فى قطاع غزة المفقودة والفرق بين الراتب فى الضفة الغربية وقطاع غزة لمحاولة الفهم الحقيقي لأبعاد المشكلة وتداعياتها، فإننا سوف نقف على مطالب إنسانية ومبدئية ودستورية عادلة جداً، وقد نتجادل حول المطالب في جزئياتها الثانوية، ولكن ليس حول كُلياتها العامة على الإطلاق فمن أبسط حقوق المواطن وليس فقط الطبيب في أي دولة أن تتوفر له فرص العمل، وأن يكون أجره الذي يتقاضاه متناسباً مع ما يُقدمه من ناحية، ومع متطلبات المعيشة من ناحية أخرى.
حيث تتمحور مطالب الأطباء في خمس مطالب أساسية تتمثل في:
[1] توظيف العاطلين من الأطباء لخلق موازنة بين أعداد الأطباء والمرضى
[2] توفير المناخ المهني المناسب الذي يُمكّن الطبيب من أداء عمله بالكفاءة المطلوبة بحيث تتوفر الامكانيات للطبيب لمساعدة المريص باقصى ما يمكن
[3] رفع مرتبات الأطباء لمجابهة ظروف المعيشة.
[4] توفير الحماية للطبيب في بيئة عمله.
[5] تأهيل الأطباء وتوفير وسائل البحث العلمي والإلكتروني ليظل الطبيب مواكباً للمستجدات في مجاله ومجال تخصصة
إن حقوقية مطالب الأطباء لايشوبها الطابع السياسي الذي من المفترض ان تخرج به حتى ولو رغماً عنها فليس بوسع هذه المطالب أن تنال حظها من الاهتمام إلا في ظل دولة القانون وحقوق المواطنة، وبالتالي فإن الوقت الملائم لطرح هذه القضية قبل كل شىء وحتى قبل الانتخابات وليس بعدها.
اننا كاطباء نشكو من انعدام الحقوق المواطنية والدستورية فى ظل غياب دور النقابة وأعتقد أن سعينا لإنجاز مطالب الأطباء ولا رد علينا هو كتدريس أتكيت الطعام والمائدة دون أن يكون هنالك طعام أصلاً.
دكتور ضياء الدين الخزندار عزة دولة فلسطين عربية حرة دستور وقانون واحد
علاوات اطباء وتمريض وموظفى وزارة الصحة فى قطاع غزة الى متى منسية :
دكتور ضياء الدين الخزندار / فلسطين ـ غزة
رئيس قسم جراحة العمود الفقري والعظام ، في مستشفى الشفاء ( سابقاً).
ناشط نقابي _غزة
_________________________________ إن نحن حاولنا إزالة الغبار المتراكم حول موضوع علاوات الاطباء الفلسطينيون الذين يقيمون فى قطاع غزة المفقودة والفرق بين الراتب فى الضفة الغربية وقطاع غزة لمحاولة الفهم الحقيقي لأبعاد المشكلة وتداعياتها، فإننا سوف نقف على مطالب إنسانية ومبدئية ودستورية عادلة جداً، وقد نتجادل حول المطالب في جزئياتها الثانوية، ولكن ليس حول كُلياتها العامة على الإطلاق فمن أبسط حقوق المواطن وليس فقط الطبيب في أي دولة أن تتوفر له فرص العمل، وأن يكون أجره الذي يتقاضاه متناسباً مع ما يُقدمه من ناحية، ومع متطلبات المعيشة من ناحية أخرى.
حيث تتمحور مطالب الأطباء في خمس مطالب أساسية تتمثل في:
[1] توظيف العاطلين من الأطباء لخلق موازنة بين أعداد الأطباء والمرضى
[2] توفير المناخ المهني المناسب الذي يُمكّن الطبيب من أداء عمله بالكفاءة المطلوبة بحيث تتوفر الامكانيات للطبيب لمساعدة المريص باقصى ما يمكن
[3] رفع مرتبات الأطباء لمجابهة ظروف المعيشة.
[4] توفير الحماية للطبيب في بيئة عمله.
[5] تأهيل الأطباء وتوفير وسائل البحث العلمي والإلكتروني ليظل الطبيب مواكباً للمستجدات في مجاله ومجال تخصصة
إن حقوقية مطالب الأطباء لايشوبها الطابع السياسي الذي من المفترض ان تخرج به حتى ولو رغماً عنها فليس بوسع هذه المطالب أن تنال حظها من الاهتمام إلا في ظل دولة القانون وحقوق المواطنة، وبالتالي فإن الوقت الملائم لطرح هذه القضية قبل كل شىء وحتى قبل الانتخابات وليس بعدها.
اننا كاطباء نشكو من انعدام الحقوق المواطنية والدستورية فى ظل غياب دور النقابة وأعتقد أن سعينا لإنجاز مطالب الأطباء ولا رد علينا هو كتدريس أتكيت الطعام والمائدة دون أن يكون هنالك طعام أصلاً.
دكتور ضياء الدين الخزندار عزة دولة فلسطين عربية حرة دستور وقانون واحد