الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مواطنون يكتبون عن السفيرعفيفي عبدالوهاب سفير فوق العادة والسفير يرد

تاريخ النشر : 2016-07-28
علاء المازني مصر :مواطنون يكتبون عن السفيرعفيفي عبدالوهاب سفير فوق العادة والسفير يرد

الفيسبوك تري به العجب العجاب من مشاحنات وشجار وكأنه حلبة مصارعة بين مرتادي هذا الموقع سباب وشتائم ضجر وتذمر عالم عجيب غريب إلا أنه لا يخلو من التواصل الإجتماعي والحب والتسامح والوفاء إذا كنت من متابعي الفيسبوك ستجد مايعرك صفوك ويشعرك بالإحباط والياس والخوف من المجهول فى المقابل ستجد الأكثر تفائلا بمايثلج صدرك وتري عظمة ووفاء وطيبة المصريين وحبهم وعشقهم لوطنهم فلا يخبسون الناس اشيائهم فيعطون كل ذئ حق حقه فمن لا يشكر الناس لا يشكر كتبت هذه المقدمة لأنني فمن خلال متابعتي لصفحات الأصدقاء رصدت منذ يومان ملحمة حب ووفاء يسطرها مواطنون مصريون ويبدأ بكتابتها الحاج"علي الهواري" مصري مقيم بالمملكة العربية السعودية منشور بعنوان سفير فوق العادة فى الحقيقة شدني العنوان فقرأت ورأيت الأسلوب المميز والرائع فى السرد وايضا توالت الردود عليه لقد كتب رسالة يملؤها مشاعر الحب والوفاء رسالة دلت على عظمة وطيبة المصريين وتقديرهم لقيادة دبلوماسية عملت بجد وضميروتقديم جميع الخدمات المتاحة للجالية خلال موقعة كسفير لجمهورية مصر العربية بالمملكة العربية السعودية نماذج رائعة نتمني أن نراها فى جميع بعثنا الدبلوماسية بالخارج.
قال الحاج "على الهواري" عبر صفحتة من خلال مواقع التواصل الإجتماعي الفييسبوك سفير فوق العادة والسفير يرد ونحن نرصد
لم يكن سفيرا بل سفيرا فوق العادة عندما كتبت هذا العنوان منذ عدة شهور كنت أقصد ما أقول
أقول كلمة حق لصاحب الحق وليعلم من يتولى منصب انه إن فعل خيرا شكرناه فلست متملقا ولا مجاملا ولا منافقا
بالفعل انه سفير فوق العادة. هذا الرجل الدبلوماسي الذي غرد منفردا منذ أن أنشئت الدبلوماسية المصرية وزارة الخارجية واختصت منصب السفير ليمثل مصر مواطن من أبناءها يرعى مصالح الدولة ومواطنين الدولة بالخارج
حقا سفير فوق العادة فلم يسجل التاريخ الدبلوماسي لأي سفير أن حظى بهذا الحب أثناء توليه المنصب وبعد تركه المنصب يظل الجميع يذكره بالخير بل أكثر من ذلك أن يظل الجميع على تواصل مع هذا الرجل والذي نعتبره عميد السفراء لما كان يتمتع به من حكمة ودبلوماسية في تحمل المسؤلية في أصعب وأخطر حقبة تاريخية مرت بالدبلوماسية المصرية خاصة ودولة مصر عامة لقد عبر بمصر وسفارتها وهو يقود أكبر جالية مصرية في العالم بكل أطيافها وتيارتها الحزبية والمذهبية
استطاع أن يعبر بالجميع لبر الأمان فكسب الرهان وخسر أعداء النجاح والراغبين في سقوط الدولة المصرية
سفير فوق العادة حقا . في تقديري الشخصي يحب أن تستفيد الخارجية المصرية من خبرات هذا الرجل وذلك بإنشاء أكاديمية يطلق عليها أكاديمية إعداد السفير
هذه الأكاديمية يلتحق بها من يقع عليه الإختيار لمنصب قنصل أو سفير لمدة ثلاثة أشهر قبل العمل الفعلي
ولو انى أتمنى أن تتكرم علينا القيادة بالدولة ليتولى هذا الرجل محافظ لإحدى محافظات الصعيد فنحن في أمس الحاجة بالصعيد الملتهبة لمحافظ بحنكة وحكمة هذا الرجل الأسطورة في العطاء والعمل والحكمة والحنكة
سفير فوق العادة إنه سفير مصر بالمملكة العربية السعودية السفير عفيفى عبد الوهاب
ادعوا الله وادعوا معي أن يطيل عمرك ويمتعك بالصحة ويوفقك وأن يسير على خطاك ابناءك السفراء
ملحة مصرية رائعة بين مواطنين وسفير من سفراء بلادهم لقد كتبوا رسائل الحب والشكر والأمتنان لأنهم عاشوا معه ولمسوا إخلاصة لوطنة وحبه الشديد للجالية فكان لزاما عليهم أن يقولوا فى حقة كلمة حق لعلها تكون رسالة لسفراءنا فى الدول العربية والأجنبية يحذوا حذوه .
مع ردود المتابعين والرد السفير عليهم
Hamada Osman ليس هناك كلامات تكتب او تسطر بعد
ما ذكرة كبير عائله هوارة الاستاذ الخلوق المحب علي ابو كامل الهواري سطرت وابدعت بكلماتك الجميله تجاة رجل من اكرم الرجال رجل من انزة الرجال رجل بما تعنيه حقيقيآ كلمه الرجال هو سعادةالسفير عفيفى عبد الوهاب الذى مهما سطرنا وكتبنا فى الصحف وعلى التواصل الاجتماعى لم ولن نوفيه حقه فانه سفيرآ بحق الكلمه
سفير فوق العادة لم تنجب البشريه ولا الهيئه الدبلوماسيه مثله فى التاريخ حقآ وبدون منازع عميد السفراء فخرآ لمصر بهذا الرجل وفخرآ له بانه مصرى

Aida Ali Haseen استاذي وقدوتي وكبيري علي بك ابوكامل قلت مايجول في قلوبنا نحو معالي السفير ومها قلنا فلن نجد كلمات تعبر عن وصف اجلال وتقدير وحب العمل لمعالي السفير وانا اقول لمعاليه نحن في الصعيد لا نعرف المجاملات او النفاق فنحن نقول ما بقلوبنا ونحن نقول لك جزاك الله خير علي مافعلته ونتمني ان يحتزي باقي السفراء بك وادعو من الله ان تكون محافظا لبلدي قنا فنحن في امس الحاجه لضمير يقظ بارك الله لك سياده السفير
كل هذا الحب والوفاء من مواطنين مصرين لرجل من رجال الدبلوماسية المصرية شئ عظيم وجميل أنه عظمة أبناء مصر ويأتي رد السفير عفيفي عبدالوهاب ليوثق ماكتب عنه بأنه رجل فوق العادة بحبه وتواصلة مع ابناء بلدة .
السفير عفيفى عبد الوهاب اخى العزيز شيخ العرب الاستاذ على الهوارى.
فى المبتدي سلام لك وتحية ملؤها الأخوة الصادقة والمحبة الخالصة في الله ولله مقرونة بمشاعر الامتنان وخالص التقدير على كلماتك الطيبة ومشاعرك الأخوية الصادقة التى ابديتها نحو شخصي الفقير الى الله والتى بها أعتز وأشرف وافتخر وان كنت أشعر باننى إزاءها في غاية العجز عن أن ارد بكلمات ضافيات مقابلات لبعض مما اوتيته من ناصية اللغة ومحكم الكلم وانت ماانت فيه من مكانة سامقة في هذا المضمار.
وفى الحقيقة إن مااشرت اليه فى كلمتك الضافيه من ثمة إنجازات أمل أن أكون قد وفيت بها طوال فترة عملى سفيرا لمصر لدى المملكة ماكان لى ان أنجح فى تحقيقها إلا بفضل الله وتوفيقه فماتوفيقي الابالله ثم من بعد ذلك بفضل مؤزارتكم جميعا لى فأنتم كأكبر جالية لمصر في الخارج كنتم خير سند ومعين لى فى أداء مهمتي تجاه الوطن والمواطن على أحسن مايكون الأداء فبكم وبعون الله كان النجاح والتوفيق حليفنا والحمدلله الذى بفضله تتم النعم.
وفى المنتهي لااملك إزاء ماغمرتنا به من مشاعر المودة والمحبة الصادقة إلا أن ابادلكم نفس المشاعر مودة ومحبة خالصة شاكرا وممتنا مع خالص تحياتي وتقديري وتمنياتي بدوام الصحة والعافية في الأمور كلها ودمتم جميعا في حفظ الله ودامت مصر حرة أبية عفية بأبنائها المخلصين في كل مكان.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف